توقيت القاهرة المحلي 13:53:48 آخر تحديث
  مصر اليوم -

انتخابات الأهلى!

  مصر اليوم -

انتخابات الأهلى

بقلم : د.أسامة الغزالي حرب

ليس هذا حديثا فى الرياضة على الإطلاق، فضلا عن أننى لم أدخل النادى الأهلى فى حياتى إلا مرة أو مرتين..، وإن كنت أشجعه عن بعد منذ صغرى، ولكنه حديث فى السياسة بمعناها الواسع بمناسبة الانتخابات التى سوف تجرى لاختيار رئيس وأعضاء مجلس الإدارة الجدد له. الانتخابات عملية سياسية بامتياز تنطوى على اختيار القائد، أو المدير الذى سوف يقود هذا الصرح الرياضى المصرى الكبير.

تتنافس على قيادة الأهلى قائمتان من المرشحين: قائمة طاهر، وقائمة الخطيب، اى قائمة على رأسها الرئيس السابق للنادى رجل الأعمال محمود طاهر، وقائمة على رأسها ابن النادى ولاعب كرة القدم الموهوب محمود الخطيب. ودون أى نية للتدخل فى شئون النادى العريق، وانطلاقا من حبه واحترامه كأقدم وأهم واجهة للرياضة المصرية بشكل عام، ولكرة القدم بشكل خاص، وحرصا على إرساء قواعد وقيم مستقرة للعمل العام فى مصر، فإننى أتساءل: هل من الأفضل أن يكون على رأس إدارات الأندية رجال إدارة محترفون، ورجال أعمال كبار كما هو الحال فى أندية الكرة الكبرى فى العالم كله (وهذه المعلومات متاحة بسهولة لمن يريد الاطلاع عليها!) أم تختلط الأمور ويتفرغ الأبطال الموهوبون فى ألعابهم لطموحات وصراعات الإدارة؟ فمن قال مثلا إن وزير التعليم يجب أن يكون مدرسا.. أو أن وزير النقل يجب ان يكون سائقا، وأن وزير الزراعة يجب أن يكون فلاحا...؟ ثم إننى أتساءل :هل تحول اساطين وعمالقة كرة القدم فى العالم ـ أو سوف يتحولون- إلى مديرين لأنديتهم...بدءا مثلا من بيليه وبوشكاش ودى استيفانو... وحتى مارادونا ورونالدو ومولر وميسى؟ ربما تحولوا إلى مدربين أو مديرين للكرة فى أنديتهم ...أما رئاسة النوادى وإدارتها فتلك من شئون رجال المال والأعمال والإدارة. هذا هو ما أعلمه...، وليوفق الله الجميع.

GMT 01:13 2019 الخميس ,16 أيار / مايو

التوافق ينتصر للسودان .. والمعركة مستمرة

GMT 01:12 2019 الخميس ,16 أيار / مايو

مصر الفيدرالية

GMT 01:06 2019 الخميس ,16 أيار / مايو

فاتورة الحرب.. مدفوعة مقدمًا!

GMT 05:30 2018 السبت ,01 كانون الأول / ديسمبر

مشاكل ترامب أمام القضاء الأميركي

GMT 05:29 2018 السبت ,01 كانون الأول / ديسمبر

من مفكرة الأسبوع

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

انتخابات الأهلى انتخابات الأهلى



يتميَّز بطبقة شفّافة مُطرّزة وحواف مخملية

كورتني كوكس تُهدي فُستانًا ارتدته قبل 20 عامًا لابنتها كوكو

نيويورك ـ مادلين سعاده

GMT 03:24 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

"دولتشي آند غابانا" تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019
  مصر اليوم - دولتشي آند غابانا تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019

GMT 06:16 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة
  مصر اليوم - أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة

GMT 09:04 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية
  مصر اليوم - ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية

GMT 12:48 2019 الخميس ,10 كانون الثاني / يناير

تعرف على تاريخ مصر القديمة في مجال الأزياء والموضة

GMT 03:59 2018 الأحد ,28 كانون الثاني / يناير

تفاصيل جديدة في حادث الاعتداء على هشام جنينه

GMT 10:53 2018 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

العلماء يحذرون عشاق "شاي الأكياس" من المخاطر الصحية

GMT 15:26 2018 الجمعة ,12 كانون الثاني / يناير

ميلان يضع خُطة لإعادة تأهيل أندريا كونتي

GMT 09:19 2018 الثلاثاء ,02 كانون الثاني / يناير

وصول جثمان إبراهيم نافع إلى مطار القاهرة من الإمارات

GMT 08:13 2018 الإثنين ,01 كانون الثاني / يناير

التغذية غير الصحية كلمة السر في الشعور بالخمول

GMT 09:09 2017 الخميس ,28 كانون الأول / ديسمبر

طارق السيد ينصح مجلس إدارة الزمالك بالابتعاد عن الكرة

GMT 00:47 2017 الثلاثاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

أمن الإسماعيلية يرحب باستضافة المصري في الكونفدرالية

GMT 18:22 2017 السبت ,09 كانون الأول / ديسمبر

القدر أنقذ ميسي من اللعب في الدرجة الثانية

GMT 09:28 2016 الخميس ,18 شباط / فبراير

عرض فيلم "نساء صغيرات" في الإسكندرية
 
Egypt-Sports

All rights reserved 2025 Arabs Today Ltd.

All rights reserved 2025 Arabs Today Ltd.

egyptsports egyptsports egyptsports egyptsports
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon