توقيت القاهرة المحلي 13:53:48 آخر تحديث
  مصر اليوم -

نهاية الأسبوع

  مصر اليوم -

نهاية الأسبوع

بقلم : د.أسامة الغزالي حرب

أين المرأة: لدى ملاحظات كثيرة بشأن الهيئات الوطنية الثلاث ألتى أعلن عن تشكيلها أخيرا للإعلام وللصحافة، ليس هنا محلها، ولكن ما أطرحه هنا بالتحديد

هو الأمر المدهش للغاية والذى يتمثل فى غياب تمثيل المرأة فى الهيئة الوطنية للصحافة ! إن عدد الصحفيات المصريات وفق المعلومات المتاحة- يشكل حوالى ثلث الصحفيين المسجلين فى نقابة الصحفيين (حوالى 2800) صحفية. تلك مسألة مؤسفة تذكرنا أيضا بحقيقة غيابها عن انتخابات مجلس النقابة الأخيرة، وأمر غير مفهوم، خاصة ونحن فى قلب (عام المرأة) الذى أعلن عنه الرئيس السيسى والذى لمسنا فيه بالفعل تقديرا لا يمكن إنكاره للمرأة المصرية!

< لينين الرملي:أدعوك أيها القارئ العزيز إلى قراءة الحديث المطول الذى أجرته رانيا بدوى مع لينين الرملى والذى نشر فى المصرى اليوم عددى 9و11 إبريل . إن لينين الرملى هو أحد قامات المسرح المصرى المعاصر والذى أثرى حياتنا الثقافية والفنية بأعماله التى لا يمكن نسيانها ......والتى لعب أدوار البطولة فى الكثير منها الفنان الكبير محمد صبحي.لينين قال كلاما كثيرا صادما، لكننى - وأنا من نفس جيله - أتفهمه تماما. قال إن «يوليو كان انقلابا و ليس ثورة، وأن حالنا بعد يناير و يونيو أسوأ، وأن الناس مش لاقية تاكل والغلاء ينهش أجسادهم»

< وحيد عبد المجيد: أتفق مع الزميل والصديق العزيز د. وحيد عبد المجيد فيما كتبه فى عموده «إجتهادات» بالأهرام (4/11) حول الضجة التى اثيرت حول نشر صورة أو كليب لأستاذة الأدب منى البرنس وهى ترقص بلدى فوق سطح منزلها الريفي. ذلك يدخل بالقطع فى مجالها الخاص الذى لا يجوز لأى شخص ان يتدخل فيه ، ولكن المشكلة هى نشر تلك الصور على الفيس بوك، الذى ألغى فى الواقع الفارق بين المجال الخاص والمجال العام، وهو التطور المهم الذى يستحق النقاش والتنظيم.

المصدر : صحيفة الأهرام

GMT 07:32 2017 الثلاثاء ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

هذه المعارك التافهه!

GMT 07:29 2017 الثلاثاء ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

المنطقة المأزومة

GMT 07:28 2017 الثلاثاء ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

شريط الأخبار

GMT 07:44 2017 السبت ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

ترويع الآمنين ليس جهاداً

GMT 07:43 2017 السبت ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

الصين ترفع رئيسها إلى مستوى ماو !

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نهاية الأسبوع نهاية الأسبوع



يتميَّز بطبقة شفّافة مُطرّزة وحواف مخملية

كورتني كوكس تُهدي فُستانًا ارتدته قبل 20 عامًا لابنتها كوكو

نيويورك ـ مادلين سعاده

GMT 03:24 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

"دولتشي آند غابانا" تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019
  مصر اليوم - دولتشي آند غابانا تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019

GMT 06:16 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة
  مصر اليوم - أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة

GMT 09:04 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية
  مصر اليوم - ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية

GMT 12:48 2019 الخميس ,10 كانون الثاني / يناير

تعرف على تاريخ مصر القديمة في مجال الأزياء والموضة

GMT 03:59 2018 الأحد ,28 كانون الثاني / يناير

تفاصيل جديدة في حادث الاعتداء على هشام جنينه

GMT 10:53 2018 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

العلماء يحذرون عشاق "شاي الأكياس" من المخاطر الصحية

GMT 15:26 2018 الجمعة ,12 كانون الثاني / يناير

ميلان يضع خُطة لإعادة تأهيل أندريا كونتي

GMT 09:19 2018 الثلاثاء ,02 كانون الثاني / يناير

وصول جثمان إبراهيم نافع إلى مطار القاهرة من الإمارات

GMT 08:13 2018 الإثنين ,01 كانون الثاني / يناير

التغذية غير الصحية كلمة السر في الشعور بالخمول

GMT 09:09 2017 الخميس ,28 كانون الأول / ديسمبر

طارق السيد ينصح مجلس إدارة الزمالك بالابتعاد عن الكرة

GMT 00:47 2017 الثلاثاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

أمن الإسماعيلية يرحب باستضافة المصري في الكونفدرالية

GMT 18:22 2017 السبت ,09 كانون الأول / ديسمبر

القدر أنقذ ميسي من اللعب في الدرجة الثانية

GMT 09:28 2016 الخميس ,18 شباط / فبراير

عرض فيلم "نساء صغيرات" في الإسكندرية
 
Egypt-Sports

All rights reserved 2025 Arabs Today Ltd.

All rights reserved 2025 Arabs Today Ltd.

egyptsports egyptsports egyptsports egyptsports
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon