توقيت القاهرة المحلي 13:53:48 آخر تحديث
  مصر اليوم -

نهاية الأسبوع

  مصر اليوم -

نهاية الأسبوع

بقلم : د.أسامة الغزالي حرب

فاطمة: تبهرنى الكاتبة والشاعرة والأديبة فاطمة ناعوت بإيمانها العميق بقضية علمانية الدولة، وما يترتب عليها من إعلاء مبدأ المواطنة، وبالتالى رفضها الصارم أى مظاهر للظلم أو الاضطهاد الذى يمكن أن يتعرض له أى مواطن بسبب معتقداته الدينية. وقد بشرتنا فاطمة هذا الأسبوع بأن ما كتبته منذ ثلاثة أسابيع تحت عنوان «مسافة السكة للمنيا الشقيقة ياريس» استجاب له الرئيس السيسى وأصدر قرارا حاسما بإعادة فتح كنيسة السيدة العذراء بعزبة الفرن، مركز أبو قرقاص، وكنيسة الأنبا بولا بعزبة كدوان مركز المنيا. هذا أمر رائع.

> صلاح منتصر: فى عموده الأشهر«مجرد رأى» وتحت عنوان«شهادتى على 5 يونيو» نكأ الجرح العميق الذى أصاب نفوس جيلنا، جرح هزيمة 5 يونيو1967. تحدث الأستاذ صلاح عن الأوهام التى سيطرت علينا بشأن استعدادنا العسكرى لمواجهة إسرائيل، غير أن ما أدهشنى للغاية هو ماقاله بكل بساطة فى نهاية كلمته من أن الأستاذ هيكل استدعاه و سلمه ورقة بها 13سطرا عناوين للصفحة الأولى يتصدرها سطر يقول «معارك ضارية على كل الجبهات مع العدو» وفى السطر الثالث «إسقاط أكثر من 115 طائرة للعدو»! قلت معترضا البيانات التى أمامى تقول إسقاط 89 طائرة فقط فقال الاستاذ بحسم بالليل حا يبقوا 115...إلخ . لا تعليق على مافعله الأستاذ هيكل !

> ماجدة: فى مقالها بالأهرام (20/9) تحت عنوان «هزيمة المعنى» علقت الزميلة الفاضلة ماجدة الجندى على التصالح الذى تم بين طرفى ما عرف بواقعة التجمع، مقابل مبلغ مالى بالملايين، ورأت فيه دلالة لها مغزاها على الحالة القيمية فى المجتمع، ذكرتها بأييات لصلاح عبد الصبور يتحدث فيها عن الأشياء التى لا تشترى، وتقول لم يعش عبد الصبور ليشهد ما حدث فى داخلنا من تضليل ... وأن كل شىء يمكن أن يخضع للبيع والشراء.

GMT 07:32 2017 الثلاثاء ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

هذه المعارك التافهه!

GMT 07:29 2017 الثلاثاء ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

المنطقة المأزومة

GMT 07:28 2017 الثلاثاء ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

شريط الأخبار

GMT 07:44 2017 السبت ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

ترويع الآمنين ليس جهاداً

GMT 07:43 2017 السبت ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

الصين ترفع رئيسها إلى مستوى ماو !

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نهاية الأسبوع نهاية الأسبوع



يتميَّز بطبقة شفّافة مُطرّزة وحواف مخملية

كورتني كوكس تُهدي فُستانًا ارتدته قبل 20 عامًا لابنتها كوكو

نيويورك ـ مادلين سعاده

GMT 03:24 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

"دولتشي آند غابانا" تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019
  مصر اليوم - دولتشي آند غابانا تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019

GMT 06:16 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة
  مصر اليوم - أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة

GMT 09:04 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية
  مصر اليوم - ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية

GMT 12:48 2019 الخميس ,10 كانون الثاني / يناير

تعرف على تاريخ مصر القديمة في مجال الأزياء والموضة

GMT 03:59 2018 الأحد ,28 كانون الثاني / يناير

تفاصيل جديدة في حادث الاعتداء على هشام جنينه

GMT 10:53 2018 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

العلماء يحذرون عشاق "شاي الأكياس" من المخاطر الصحية

GMT 15:26 2018 الجمعة ,12 كانون الثاني / يناير

ميلان يضع خُطة لإعادة تأهيل أندريا كونتي

GMT 09:19 2018 الثلاثاء ,02 كانون الثاني / يناير

وصول جثمان إبراهيم نافع إلى مطار القاهرة من الإمارات

GMT 08:13 2018 الإثنين ,01 كانون الثاني / يناير

التغذية غير الصحية كلمة السر في الشعور بالخمول

GMT 09:09 2017 الخميس ,28 كانون الأول / ديسمبر

طارق السيد ينصح مجلس إدارة الزمالك بالابتعاد عن الكرة

GMT 00:47 2017 الثلاثاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

أمن الإسماعيلية يرحب باستضافة المصري في الكونفدرالية

GMT 18:22 2017 السبت ,09 كانون الأول / ديسمبر

القدر أنقذ ميسي من اللعب في الدرجة الثانية

GMT 09:28 2016 الخميس ,18 شباط / فبراير

عرض فيلم "نساء صغيرات" في الإسكندرية
 
Egypt-Sports

All rights reserved 2025 Arabs Today Ltd.

All rights reserved 2025 Arabs Today Ltd.

egyptsports egyptsports egyptsports egyptsports
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon