توقيت القاهرة المحلي 13:53:48 آخر تحديث
  مصر اليوم -

آراء «فيس بوكية» لافتة

  مصر اليوم -

آراء «فيس بوكية» لافتة

عمار على حسن

تنهمر علىّ كل يوم آراء مهمة عن الإخوان والإرهاب ومستقبل الثورة وموقف الشعب كتبها أصدقائى على موقع التواصل الاجتماعى «فيس بوك» أختار منها ما أراه معبراً باقتدار عن اللحظة التى نعيشها، إذ إنه يستحق أن يقرأه كثيرون. وأول تعليق هو للدكتور حازم حسنى، الأستاذ بكلية الاقتصاد والعلوم السياسية، جامعة القاهرة، تحت عنوان «مشهد عبثى بامتياز» يقول فيه: «واحد ممن كانوا قد انضموا لقائمة الأصدقاء، ويصف نفسه بأنه الأمين العام لحركة (عرب بلا حدود) كتب على صفحته أخباراً -نقلاً عن مصادر موثوق منها على رأسها قناة الجزيرة- تتحدث عن 15 مليون ثائر فى شوارع وميادين مصر تطالب بسقوط حكم السيسى.. قوات الانقلاب تشن حملة إبادة ضد المناهضين لحكم العسكر فى أنحاء متفرقة من البلاد.. نقل وزير الداخلية لمقر الأمن الوطنى فى مدينة نصر بعد تحويله لدشمة عسكرية.. السيسى فى حماية قوات الموساد وأخبار عن نقله لشرم الشيخ!.. أخيراً يطرح صاحبنا خطة محكمة لمحاصرة فلول السيسى فى ميدان التحرير عن طريق الاستنفار العام للمصريين للنزول إلى شوارع وميادين وسط البلد كخلايا نائمة والاندساس وسط المتظاهرين فى التحرير انتظاراً للحظة الحاسمة لشل حركة كل من فى الميدان والسيطرة عليه! بعيداً عن عبثية المشهد العام فى مصر، وعن الكوميديا السوداء التى صارت تشكل حركة الشارع المصرى وحركة النخبة الحاكمة، لم أكن أعرف أن الهلاوس السمعية والبصرية يمكن أن تتمكن من إنسان أو من جماعة إلى هذا لحد، أو أن الخيال المريض يمكنه أن يفهم جملة «العيار اللى ما يصيبش يدوش» على هذا النحو العبثى.. على العموم هو كان ضمن قائمة الأصدقاء، ويا بخت من زار وخفف». التعليق للثانى للأستاذ محمد ألوفا، تحت عنوان «المراجعة طريق المصالحة» يقول فيها: «على الإخوان بعد فشلهم فى الحكم تغيير طريقة تفكيرهم، بمعنى ضرورة التخلى عن فكر سيد قطب الذى كُتب فى سجون عبدالناصر والذى أكل منه الدهر وشرب، والذى تجاوزه الواقع منذ عشرات السنين. كما عليهم التخلى كذلك عن منهج حسن البنا فى التنظيم والذى استعاره من طريقة تأسيس الأحزاب الشيوعية والنازية التى كانت منتشرة فى أوروبا فى الثلاثينات من القرن العشرين وقت تأسيس جماعة الإخوان. ومن ناحية أخرى على الجيش التكيف مع منهج الثورة المصرية الذى يقوم على النقد والشفافية واللامركزية والاهتمام بالنوعية والتفرد وثقافة الحرية والإبداع. وعلى قادة الجيش التخلى عن قناعاتهم القديمة وفكر المؤامرة وثقافة الخوف والكراهية والسلطوية والتعالى والنرجسية! وعلى الطرفين الاستماع إلى صوت الحق وإلى ضمير الشعب والاستجابة إلى إرادة الشباب وحقهم فى الحياة والحرية والثورة والتغيير». التعليق الثالث للأستاذة غادة محمود كتبته فور وقوع الحادث الإرهابى الذى استهدف مديرية أمن القاهرة قالت فيه: «أيها الموجوعون، فضلاً، احبسوا أنينكم وآهاتكم فى صدوركم فأصواتكم تفسد على بعض الشامتين والفرحين إحساسهم بالبهجة! إلى كل الداعين لمقاومة النظام عن طريق إرهابه بشتى الطرق،إلى مبررى الأفعال الفرحين بالخراب لمجرد الانتقام والانتصار، إلى الطرف الثالث أو الثلاثين، إلى الشامتين أو المعتوهين الذين يظنون أن الشرطة تفجر نفسها، والجيش يقتل أفراده.. أعلن براءتى كمسلمة منكم جميعاً، وأسأل الله أن يتوب عليكم.. اللهم أخرجنا من حولنا وقوتنا إلى حولك وقوتك يا أرحم الراحمين». وأخيراً كتب الأستاذ مجدى العوضى هذه القصيدة موجهها إلى تنظيم الإخوان: «أرى الإخوانَ تدعونى وأهلَ الدين للدينِ الخائفون من «سوريا» والخائفون من «كوريا» فلا المدعوّ يجهله ولا الدّاعى بمأمونِ ودينى لستُ أبغضهُ كبغضى للشياطينِ وربّى إنما يقضى بحرفِ الكافِ والنونِ أقيموا الدين يا خلقى ووصّى أن أطيعونى غفورٌ دونما شركٌ مجيبٌ إن دعوتونى وأنتم إنما قمتم بتكفيرٍ وتخوينِ وتحت لسانكم سمٌّ قديمٌ كـالثعابينِ فهل أنبو وآتيكم طريقاً غير مسنونِ أموت مجافياً أهلى فداءً للسلاطينِ».

GMT 05:50 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

هل لديك الشجاعة؟!

GMT 05:48 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

الأدوات السياسية

GMT 05:46 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

كيف نتصدى لإيران في الخليج؟

GMT 05:31 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

"الممر"

GMT 05:28 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

عيون وآذان (إسرائيل تتآمر على ما بقي من فلسطين)

GMT 02:12 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

«صاحبة الجلالة» ليست دائماً بريئة!

GMT 02:05 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

أرجيلة «حزب الله» وجمر إيران!

GMT 01:46 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

شرعية الإنجاز

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

آراء «فيس بوكية» لافتة آراء «فيس بوكية» لافتة



يتميَّز بطبقة شفّافة مُطرّزة وحواف مخملية

كورتني كوكس تُهدي فُستانًا ارتدته قبل 20 عامًا لابنتها كوكو

نيويورك ـ مادلين سعاده

GMT 03:24 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

"دولتشي آند غابانا" تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019
  مصر اليوم - دولتشي آند غابانا تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019

GMT 06:16 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة
  مصر اليوم - أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة

GMT 09:04 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية
  مصر اليوم - ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية

GMT 12:48 2019 الخميس ,10 كانون الثاني / يناير

تعرف على تاريخ مصر القديمة في مجال الأزياء والموضة

GMT 03:59 2018 الأحد ,28 كانون الثاني / يناير

تفاصيل جديدة في حادث الاعتداء على هشام جنينه

GMT 10:53 2018 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

العلماء يحذرون عشاق "شاي الأكياس" من المخاطر الصحية

GMT 15:26 2018 الجمعة ,12 كانون الثاني / يناير

ميلان يضع خُطة لإعادة تأهيل أندريا كونتي

GMT 09:19 2018 الثلاثاء ,02 كانون الثاني / يناير

وصول جثمان إبراهيم نافع إلى مطار القاهرة من الإمارات

GMT 08:13 2018 الإثنين ,01 كانون الثاني / يناير

التغذية غير الصحية كلمة السر في الشعور بالخمول

GMT 09:09 2017 الخميس ,28 كانون الأول / ديسمبر

طارق السيد ينصح مجلس إدارة الزمالك بالابتعاد عن الكرة

GMT 00:47 2017 الثلاثاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

أمن الإسماعيلية يرحب باستضافة المصري في الكونفدرالية

GMT 18:22 2017 السبت ,09 كانون الأول / ديسمبر

القدر أنقذ ميسي من اللعب في الدرجة الثانية

GMT 09:28 2016 الخميس ,18 شباط / فبراير

عرض فيلم "نساء صغيرات" في الإسكندرية
 
Egypt-Sports

All rights reserved 2024 Arabs Today Ltd.

All rights reserved 2024 Arabs Today Ltd.

egyptsports egyptsports egyptsports egyptsports
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon