توقيت القاهرة المحلي 13:53:48 آخر تحديث
  مصر اليوم -

أخبار مهمة باختصار

  مصر اليوم -

أخبار مهمة باختصار

جهاد الخازن

أطول بناء في العالم هو برج خليفة في دبي، أو برج العرب جميعاً، والثاني برج شنغهاي والثالث برج الساعة في مكة المكرمة، والرابع برج عالم واحد في نيويورك، والخامس برج في تايبه، والسادس في شنغهاي، والسابع مركز التجارة العالمية في هونغ كونغ، والثامن والتاسع برجا بتروناس في ماليزيا، والعاشر برج زيفنغ في نانجينك.
كان هناك برج سيرز الذي أصبح اسمه الآن برج ويليس، إلا أنه خرج من قائمة العشرة الأوائل.
ربما يغفر لي القارئ أن أقول أنني كنت أقرأ عن أعلى مبانٍ في العالم وأسعَدُ أن لنا أعلاها، ثم أردد لنفسي من شعر الفرزدق:
إن الذي سمك السماء بنى لنا/ بيتاً دعائمه أعزّ وأطولُ
بيتاً بناه لنا المليك وما بنى/ حكم السماء فإنه لا يـُنقلُ
اليوم أريد أن أعرض على القارئ أخباراً مهمة أرجو ألا تضيع في الزحام. وعندي له:
- كما لنا نصيب من العظمة في البناء فعندنا نصيب من الشر، وقائمة أول عشرة مطلوبين للعدالة في العالم تضم أبو بكر البغدادي وأيمن الظواهري، ومعهما امرأتان إنكليزيتان واحدة انضمت إلى «داعش» والأخرى فرّت بعد أن شارك زوجها في إرهاب 7/7/2005 في لندن.
بين الآخرين إل كابو غوزمان الذي اعتُقِل أخيراً، وزعيم عصابة مخدرات آخر من المكسيك، وهندي ورواندي وأوكراني وأوغندي وإيطالي من صقلية.
- خطاب باراك أوباما عن حالة الاتحاد كان جيداً، لكن عبارة فيه تعرضت لانتقادات حادة على الإنترنت وفي الميديا التقليدية فهو قال: «إن الشرق الأوسط يمر بفترة تغيير جذورها في نزاعات عمرها ألوف السنوات». المنتقدون قالوا له أن بعض الخلافات عمره لا يزيد على عشر سنوات أو عشرين.
- المنتدى الاقتصادي العالمي الذي عقد اجتماعه السنوي في دافوس الشهر الماضي سحب دعوة كوريا الشمالية بعد إعلانها التجربة النووية الأخيرة لقنبلة هيدروجينية.
أؤيد القرار، ثم أطلب أن تبدأ دولنا برامج نووية عسكرية.
- أحيي أيضاً شركة أزياء هندية اسمها فيفا إن ديفا فهي اختارت لاكسمي سا عارضة أولى لأزيائها في الموسم الحالي. ما سبب التحية؟ كانت لاكسمي مراهقة في الخامسة عشرة عندما رماها مجرم بأسيد أحرق وجهها وشوّهها وأجريت لها عمليات تجميل أصبحت بعد ذلك من أشهر دعاة حقوق المرأة في الهند.
آثار الهجوم لا تزال باقية ولكن اختيار لاكسمي، وهي الآن في الثانية والثلاثين، كان موفقاً وشجاعاً.
- هل سمع القارئ بـ «آية الله آلاباما»؟ الرجل ليس إيرانياً أو مسلماً، إنما هو روي مور، قاضي قضاة ولاية آلاباما، وهو ضد زواج المثليين ويصدر تعليمات دورية إلى القضاة تطلب منهم عدم إصدار تراخيص زواج بين ذكر وذكر، أو أنثى وأنثى.
قاضي القضاة جمهوري انتُخِبَ لمنصبه سنة 2000، وهو من الطائفة المعمدانية وموقفه يخالف قراراً للمحكمة العليا أباح زواج المثليين. مور يصرّ على أنه لا يتحدى المحكمة العليا، ثم يتحداها علناً وينكر.
- أجمل من كل ما سبق رفض الأمير مولاي الحسن، ولي عهد المغرب وعمره 12 عاماً، أن يقبل يديه أيٌّ من المواطنين. «واشنطن بوست» كتبت عن الموضوع، ثم عرضت 13 عنواناً له رُفِضَت جميعاً لأنها لا تكفي شرحاً للنص فكان العنوان: 13 عنواناً رفضت لهذا الموضوع عن أمير مغربي صغير يرفض أن تقبل يده.
أقول أن هذا الأمير الصغير يبشر بمستقبل باهر.

 

GMT 05:50 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

هل لديك الشجاعة؟!

GMT 05:48 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

الأدوات السياسية

GMT 05:46 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

كيف نتصدى لإيران في الخليج؟

GMT 05:31 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

"الممر"

GMT 05:28 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

عيون وآذان (إسرائيل تتآمر على ما بقي من فلسطين)

GMT 02:12 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

«صاحبة الجلالة» ليست دائماً بريئة!

GMT 02:05 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

أرجيلة «حزب الله» وجمر إيران!

GMT 01:46 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

شرعية الإنجاز

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أخبار مهمة باختصار أخبار مهمة باختصار



يتميَّز بطبقة شفّافة مُطرّزة وحواف مخملية

كورتني كوكس تُهدي فُستانًا ارتدته قبل 20 عامًا لابنتها كوكو

نيويورك ـ مادلين سعاده

GMT 03:24 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

"دولتشي آند غابانا" تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019
  مصر اليوم - دولتشي آند غابانا تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019

GMT 06:16 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة
  مصر اليوم - أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة

GMT 09:04 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية
  مصر اليوم - ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية

GMT 12:48 2019 الخميس ,10 كانون الثاني / يناير

تعرف على تاريخ مصر القديمة في مجال الأزياء والموضة

GMT 03:59 2018 الأحد ,28 كانون الثاني / يناير

تفاصيل جديدة في حادث الاعتداء على هشام جنينه

GMT 10:53 2018 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

العلماء يحذرون عشاق "شاي الأكياس" من المخاطر الصحية

GMT 15:26 2018 الجمعة ,12 كانون الثاني / يناير

ميلان يضع خُطة لإعادة تأهيل أندريا كونتي

GMT 09:19 2018 الثلاثاء ,02 كانون الثاني / يناير

وصول جثمان إبراهيم نافع إلى مطار القاهرة من الإمارات

GMT 08:13 2018 الإثنين ,01 كانون الثاني / يناير

التغذية غير الصحية كلمة السر في الشعور بالخمول

GMT 09:09 2017 الخميس ,28 كانون الأول / ديسمبر

طارق السيد ينصح مجلس إدارة الزمالك بالابتعاد عن الكرة

GMT 00:47 2017 الثلاثاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

أمن الإسماعيلية يرحب باستضافة المصري في الكونفدرالية

GMT 18:22 2017 السبت ,09 كانون الأول / ديسمبر

القدر أنقذ ميسي من اللعب في الدرجة الثانية

GMT 09:28 2016 الخميس ,18 شباط / فبراير

عرض فيلم "نساء صغيرات" في الإسكندرية
 
Egypt-Sports

All rights reserved 2024 Arabs Today Ltd.

All rights reserved 2024 Arabs Today Ltd.

egyptsports egyptsports egyptsports egyptsports
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon