توقيت القاهرة المحلي 13:53:48 آخر تحديث
  مصر اليوم -

لماذا؟ ولماذا؟

  مصر اليوم -

لماذا ولماذا

عماد الدين أديب

هناك عدة أسئلة تاريخية لا إجابة لها فى تاريخ مصر المعاصر.

مثلاً: لماذا أصر الرئيس جمال عبدالناصر على أن يعلن إغلاق المضايق أمام الملاحة الإسرائيلية رغم أنه يعلم أن ذلك سوف يعطى ذريعة قانونية لإسرائيل لشن عدوانها على مصر؟

مثلاً: لماذا قام رجال 15 مايو بإعلان استقالتهم من حكومة الرئيس أنور السادات بدلاً من أن يعزلوه من الحكم؟

مثلاً: لماذا سمح نظام الحكم بالحديث فى وسائل الإعلام الرسمية عن احتمالات توريث الحكم؟ ولماذا لم يتم نفى هذا الأمر بشكل قطعى؟

مثلاً: لماذا تمت صياغة خطابات الرئيس حسنى مبارك خلال أيام أحداث يناير بشكل ركيك وسلطوى وبعيد عن مشاعر شباب المتظاهرين؟

لماذا دخلت مصر فى متاهة مناقشة هل الدستور أم الرئاسة أم البرلمان أولاً؟

مثلاً: لماذا تم استبعاد أوراق ترشيح اللواء عمر سليمان من المتقدمين لانتخابات الرئاسة؟

مثلاً: لماذا قرر الدكتور محمد مرسى إصدار الإعلان الدستورى الذى كان بداية النهاية لحكم جماعة الإخوان؟

مثلاً: لماذا تم القبض على صحفيى «الجزيرة» والاستمرار فى محاكمتهم رغم الآثار السلبية التى أضرت بنظام ثورة 30 يونيو؟

مثلاً: لماذا تمت صياغة الدستور الأخير بشكل يصعّب العلاقة بين الرئيس والحكومة، وبين الحكومة والبرلمان؟

مثلاً: لماذا تضاربت التصريحات والمعلومات حول تفجير الطائرة الروسية وحادثة الطالب الإيطالى؟

مثلاً: لماذا لم يتم التمهيد لموضوع إعادة الجزر إلى السعودية؟

مثلاً: لماذا تحول القبض على صحفيين إلى أزمة كبرى رغم أنها كان يمكن أن تتم بالتفاهم والتراضى؟

لماذا؟ ولماذا؟ ولماذا؟

GMT 05:50 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

هل لديك الشجاعة؟!

GMT 05:48 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

الأدوات السياسية

GMT 05:46 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

كيف نتصدى لإيران في الخليج؟

GMT 05:31 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

"الممر"

GMT 05:28 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

عيون وآذان (إسرائيل تتآمر على ما بقي من فلسطين)

GMT 02:12 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

«صاحبة الجلالة» ليست دائماً بريئة!

GMT 02:05 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

أرجيلة «حزب الله» وجمر إيران!

GMT 01:46 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

شرعية الإنجاز

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لماذا ولماذا لماذا ولماذا



يتميَّز بطبقة شفّافة مُطرّزة وحواف مخملية

كورتني كوكس تُهدي فُستانًا ارتدته قبل 20 عامًا لابنتها كوكو

نيويورك ـ مادلين سعاده

GMT 03:24 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

"دولتشي آند غابانا" تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019
  مصر اليوم - دولتشي آند غابانا تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019

GMT 06:16 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة
  مصر اليوم - أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة

GMT 09:04 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية
  مصر اليوم - ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية

GMT 12:48 2019 الخميس ,10 كانون الثاني / يناير

تعرف على تاريخ مصر القديمة في مجال الأزياء والموضة

GMT 03:59 2018 الأحد ,28 كانون الثاني / يناير

تفاصيل جديدة في حادث الاعتداء على هشام جنينه

GMT 10:53 2018 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

العلماء يحذرون عشاق "شاي الأكياس" من المخاطر الصحية

GMT 15:26 2018 الجمعة ,12 كانون الثاني / يناير

ميلان يضع خُطة لإعادة تأهيل أندريا كونتي

GMT 09:19 2018 الثلاثاء ,02 كانون الثاني / يناير

وصول جثمان إبراهيم نافع إلى مطار القاهرة من الإمارات

GMT 08:13 2018 الإثنين ,01 كانون الثاني / يناير

التغذية غير الصحية كلمة السر في الشعور بالخمول

GMT 09:09 2017 الخميس ,28 كانون الأول / ديسمبر

طارق السيد ينصح مجلس إدارة الزمالك بالابتعاد عن الكرة

GMT 00:47 2017 الثلاثاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

أمن الإسماعيلية يرحب باستضافة المصري في الكونفدرالية

GMT 18:22 2017 السبت ,09 كانون الأول / ديسمبر

القدر أنقذ ميسي من اللعب في الدرجة الثانية

GMT 09:28 2016 الخميس ,18 شباط / فبراير

عرض فيلم "نساء صغيرات" في الإسكندرية
 
Egypt-Sports

All rights reserved 2025 Arabs Today Ltd.

All rights reserved 2025 Arabs Today Ltd.

egyptsports egyptsports egyptsports egyptsports
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon