توقيت القاهرة المحلي 13:53:48 آخر تحديث
  مصر اليوم -

برامج مقررة؛ منهاج جديد

  مصر اليوم -

برامج مقررة؛ منهاج جديد

حسن البطل

1) اليافطة يافطة في الجهة الشمالية الغربية لدوّار المنارة: "أسبوع فلسطين الثالث: القدس والعودة ". "ونبيع للأقصى الحياة/ إذا هم باعوا الضمائر" 2-7 تشرين الأول 2000 معارض متنوّعة. أفلام تسجيلية. فقرات فنية. لجنة العلاقات العامة - مجلس الطلبة - جامعة بيرزيت. * * * علّقوا اليافطة قبل "انتفاضة الأقصى" الثانية بعدة أيام. لا أعرف، هل غيّرت انتفاضة 2000 برنامج النشاطات المقرّرة. لكن، جرت كل هذه النشاطات على مسرح الساحة المقابلة لفندق "سيتي – إن". من يذهب إلى أفلام تسجيلية، قديمة بعض الشيء، إذا كانت انتفاضة 2000 فيلم الأسبوع في: فلسطين وإسرائيل؛ البلاد العربية وبلاد العالم. هاكم عنوان "جيروزالم بوست" ليوم أمس: "انتفاضة بإصدار (رواية) 2000". لم يكن مجلس طلبة جامعة بيرزيت يدري أن هناك تعديلاً على برنامج نشاطات "أسبوع فلسطين والعودة". 2) الملصق على جدار شارع صغير يصل ساحتي "المنارة" و"الساعة": "المهرجان السنوي الخامس". "دورة القدس والعودة". "رياضة المعاقين". الجمعة 17/01/2000. "الاتحاد الفلسطيني لرياضة المعاقين". "جمعية تنمية مهارات المعاقين". "سرية رام اللّه الأولى - ملاعب السرية". * * * على الأغلب، ستجري الدورة في موعدها المقرّر. ستكبر سرية المعاقين قليلاً في كتيبة الجرحى التي ستكبر كثيراً، بفعل دورة جديدة للانتفاضة؛ وبفعل تعديلٍ إسرائيليٍّ في تعليمات فتح النار، جعل معظم الإصابات تصعد من الأطراف.. إلى الصدر والرأس والعين. بالمناسبة. أحرز المعاقون الفلسطينيون ثلاث ذهبيّات في "دورة الحسين" بعمّان، إحداها ذهبيّة الرمح. وفي "الأولمبياد الخاص" بأميركا أحرزوا ذهبية وفضية في .. السباحة. 3) الملتقى "ملتقى فلسطين الشعري الأوّل" جرى في موعده المقرّر: الاثنين 2/10/2000 وافتتح في "مركز أريحا للثقافة والفنون". المنظّمون "بيت الشعر" اجتهدوا ليأتي الملتقى أكثر نجاحاً من مؤتمر عالمي للمبدعين عُقد، قبل أربع سنوات، فدهمته انتفاضة الأقصى الأولى (هبة النفق 1996). المشاركون في الملتقى الأوّل من شعراء ونقّاد (معظمهم مغاربة، أو عرب مشارقة في المنفى الغربي)، لم يكونوا كما هو مقرر. النشاطات المقررة، لتشمل شعراء دولة فلسطين وجميع مدنها الرئيسية، جرى اختزالها. حضرت الندوة الأخيرة - قبل الأخيرة، ودافعي رؤية صديق عزيز اكتشف، فجأة، إصابته بمرض يشابه مرض الاحتلال، وله حالاته المتفاقمة: أ. ب. ج. بعد "اسكتش" مسرحي لمسرح "عشتار" الطليعي والتجريبي، ذهبوا إلى فندق "بست إيسترن" لصياغة بيان الملتقى. صعدنا إلى الطبقات العليا، لمتابعة "يوم الغضب" كما يرى من شرفة الفندق، ويجري في ساحة فندق "سيتي – إن". تشرّفت بالتعرّف إلى الناقد التونسي: محمد لطفي اليوسفي. كنت أظنّه ابن عم صديقي الناقد التونسي محمد علي اليوسفي. اكتشفت أنه شقيقه. الاسم "محمد - علي" أوالجد " محمد - لطفي" والأب واحد. حمّلته رسالة صغيرة وسريعة.. إلى شقيقه - صديقي في تونس. على الشاشة وقائع مهرجان في تونس حضره الرئيس الفلسطيني عرفات؛ والناقد التونسي ومحمد لطفي اليوسفي.. يرى وقائع الانتفاضة على غير الشاشة. أين صبحي الحديدي ؟ لم يكن، سبب فني - إداري - سياسي منعه عن الحضور. هو السوري - الفلسطيني؛ وأنا الفلسطيني - السوري. يوم السبت، أمس، التقيته.. على الورق. نقلاً عن "القدس العربي" - لندن، يكتب عن "الانتفاضة الثانية..التي كان مقرّراً أن يشهدها. * * * اليوم، سيفاجئ الفلسطينيون أنفسهم بالعودة إلى دورة الحياة العادية، على إيقاع ذهاب التلاميذ إلى مدارسهم وعودتهم منها. فاجأوا إسرائيل والعالم ببعض تكتيكات على "مقرّر" الانتفاضة؛ ومفاجأة استراتيجية.. في الجليل. يحتاج السلام بطّاريةً جديدةً، أو يحتاج منظِّماً جديداً لضربات القلب (المزروع منذ أوسلو).. أو يحتاج منهاجاً جديداً. نقلاً عن  جريدة الأيام

GMT 05:50 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

هل لديك الشجاعة؟!

GMT 05:48 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

الأدوات السياسية

GMT 05:46 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

كيف نتصدى لإيران في الخليج؟

GMT 05:31 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

"الممر"

GMT 05:28 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

عيون وآذان (إسرائيل تتآمر على ما بقي من فلسطين)

GMT 02:12 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

«صاحبة الجلالة» ليست دائماً بريئة!

GMT 02:05 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

أرجيلة «حزب الله» وجمر إيران!

GMT 01:46 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

شرعية الإنجاز

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

برامج مقررة؛ منهاج جديد برامج مقررة؛ منهاج جديد



يتميَّز بطبقة شفّافة مُطرّزة وحواف مخملية

كورتني كوكس تُهدي فُستانًا ارتدته قبل 20 عامًا لابنتها كوكو

نيويورك ـ مادلين سعاده

GMT 03:24 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

"دولتشي آند غابانا" تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019
  مصر اليوم - دولتشي آند غابانا تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019

GMT 06:16 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة
  مصر اليوم - أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة

GMT 09:04 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية
  مصر اليوم - ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية

GMT 12:48 2019 الخميس ,10 كانون الثاني / يناير

تعرف على تاريخ مصر القديمة في مجال الأزياء والموضة

GMT 03:59 2018 الأحد ,28 كانون الثاني / يناير

تفاصيل جديدة في حادث الاعتداء على هشام جنينه

GMT 10:53 2018 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

العلماء يحذرون عشاق "شاي الأكياس" من المخاطر الصحية

GMT 15:26 2018 الجمعة ,12 كانون الثاني / يناير

ميلان يضع خُطة لإعادة تأهيل أندريا كونتي

GMT 09:19 2018 الثلاثاء ,02 كانون الثاني / يناير

وصول جثمان إبراهيم نافع إلى مطار القاهرة من الإمارات

GMT 08:13 2018 الإثنين ,01 كانون الثاني / يناير

التغذية غير الصحية كلمة السر في الشعور بالخمول

GMT 09:09 2017 الخميس ,28 كانون الأول / ديسمبر

طارق السيد ينصح مجلس إدارة الزمالك بالابتعاد عن الكرة

GMT 00:47 2017 الثلاثاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

أمن الإسماعيلية يرحب باستضافة المصري في الكونفدرالية

GMT 18:22 2017 السبت ,09 كانون الأول / ديسمبر

القدر أنقذ ميسي من اللعب في الدرجة الثانية

GMT 09:28 2016 الخميس ,18 شباط / فبراير

عرض فيلم "نساء صغيرات" في الإسكندرية
 
Egypt-Sports

All rights reserved 2024 Arabs Today Ltd.

All rights reserved 2024 Arabs Today Ltd.

egyptsports egyptsports egyptsports egyptsports
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon