توقيت القاهرة المحلي 13:53:48 آخر تحديث
  مصر اليوم -

بـريـد .. أخـير ؟!

  مصر اليوم -

بـريـد  أخـير

حسن البطل

 تعقيباً على عمود الأربعاء 29 الجاري، المعنون: أكثر من «هدايا» ورقية:

لي صداقة خارج مألوفها، وعبر الفيسبوك، مع كاتب العمود الفلسطيني حسن البطل نتواصل سوية عبر الإيميل أو كتابة رأي في عموده «بالأيام».

نشر في عموده اليوم (الأربعاء)، عن تزويدي إيّاه بصور مقالات له كانت مميزة، وكان نشرها في «فلسطين الثورة» خلال حقبة الثمانينيات، وقمت أنا بترجمتها إلى العبرية، ونشرها في صحيفة «هآرتس».

أرى من المفيد واللطيف ان يقوم هو بإعادة نشرها مرة أخرى بالعربية في عموده، ليطلع عليها أولئك الذين، مثلي، يتقنون لغتين ونصف اللغة، كما قال هو عني.

 

تعقيباً على عمود، أول من، أمس.

من: فواز طرابلسي ـ رئيس تحرير فصلية «بدايات» الثقافية ـ الفكرية.

ألف شكر لك غسان عبد الله ولحسن البطل. ونشرت مقالة حسن عن المجلة على موقع المجلة ـ الفيسبوك. أرجو أن تساهم في الرواج في فلسطين. تمنياتي للأعياد.

 

تعقيباً على عمود «أما آن لهذا العمود أن يترجل» 27 الجاري.

من: زاهدة عبد الرحمن:

كتاباتك سواء اتفقت معها أو اختلفت أحياناً.. لا يهم. في النهاية مقالات تفرض الاحترام على قارئها، لخطابها العقل والثقافة في أغلب الأحيان، وليس المصالح ومن يدفع أكثر.
Abdel Ghani Salameh
: دام قلمك المتجدد.
Ahmad Uwaidat
: كاتب كبير بلا شك.. يتمتع بقدرة كتابة السهل الممتنع.. الأمر الوحيد الذي كان ينفرني من كتاباته.. أنه في فترة التسعينات كان يكتب بعقائدية شرسة دفاعاً عن أوسلو ومخرجاتها.
Adnan Jaber
: تحياتي أستاذ حسن البطل، وكل عام وأنت بخير وإبداع.
Nasri Hajjaj
: تحية إلى حسن البطل الكاتب الصادق.

عادل الاسطة: قرأته، وأنا أكتب منذ صيف 1976 وفكرت أن أتوقف أيضاً، ولكني أكتب مقالاً أسبوعياً لا مقالاً يومياً.. وأخربش يومياً.
Mohammad Kteileh
: وأنت أنت، لا يغيّر العمر فيك شيئاً.

مروان سلامة ـ ألمانيا.

أعتقد أنه لا يحق لك التوقف عن الكتابة. أحياناً أشعر أن عامودك مثل ميزان الحرارة. أنا مصرّ أنه عليك إصدار كتاب سيرة. لماذا توقفت «فلسطين الثورة»؟؟
Mohammad Adawi
: حسب معرفتي البسيطة بالبناء يحظر العبث بالأعمدة!
Rana Haj Daoud
: ثقافة اللطش ثقافة عصر قلة الحيلة، واضمحلال الهُويّة الشخصية للفرد وللوطن عامة والاستسهال ومحاولة الوصول السريع.. جعلت الأغلب علقات على نجاحات الحقيقيين وأنت حقيقي يا أستاذي.. ولا كهولة لقلم.. هي كهولة العقل وانسداد جريان الفكر فيه.. دائماً تسعدني وتمتعني وتعلمني قراءة عمودك العالي الذي لا يطاله متسلّق.
Ghassan F. Abdullah
: ماذا سوف يحل بقرّائك اليوميين الذين يستمتعون كل صباح باكتشاف ما سيأتي به حسن البطل من جديد، في قدرته غير العادية على إيجاد مواضيع متجددة باستمرار؟
Monther Jawabreh
: أنت كاتب متجدد دوماً يا حسن.. لا يجوز لك إلاّ أن تكون مايسترو.
Emtiaz Diab
: لا تقل وداعاً يا حسن. كل يوم أقرأ لك أقول صباح الخير، ربما أنت الوحيد الذي أقول له كل يوم صباح الخير. لا أحتمل أن أقول صباح الخير كل يوم سبعة في سبعة لأحد إلاّ أنت. المحبة من عند الله؟

لا أدري، أحياناً أعتقد أنهم طبعوا ذات العدد لولا زاوية «أطراف النهار» لما حزرت أنه عدد اليوم وليس عدد الأمس أو أول من أمس. - See more at: http://www.al-ayyam.ps/ar_page.php?id=1054282ey273950766Y1054282e#sthash.Uy9NGJgA.dpuf

 

GMT 05:50 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

هل لديك الشجاعة؟!

GMT 05:48 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

الأدوات السياسية

GMT 05:46 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

كيف نتصدى لإيران في الخليج؟

GMT 05:31 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

"الممر"

GMT 05:28 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

عيون وآذان (إسرائيل تتآمر على ما بقي من فلسطين)

GMT 02:12 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

«صاحبة الجلالة» ليست دائماً بريئة!

GMT 02:05 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

أرجيلة «حزب الله» وجمر إيران!

GMT 01:46 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

شرعية الإنجاز

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

بـريـد  أخـير بـريـد  أخـير



يتميَّز بطبقة شفّافة مُطرّزة وحواف مخملية

كورتني كوكس تُهدي فُستانًا ارتدته قبل 20 عامًا لابنتها كوكو

نيويورك ـ مادلين سعاده

GMT 03:24 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

"دولتشي آند غابانا" تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019
  مصر اليوم - دولتشي آند غابانا تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019

GMT 06:16 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة
  مصر اليوم - أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة

GMT 09:04 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية
  مصر اليوم - ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية

GMT 12:48 2019 الخميس ,10 كانون الثاني / يناير

تعرف على تاريخ مصر القديمة في مجال الأزياء والموضة

GMT 03:59 2018 الأحد ,28 كانون الثاني / يناير

تفاصيل جديدة في حادث الاعتداء على هشام جنينه

GMT 10:53 2018 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

العلماء يحذرون عشاق "شاي الأكياس" من المخاطر الصحية

GMT 15:26 2018 الجمعة ,12 كانون الثاني / يناير

ميلان يضع خُطة لإعادة تأهيل أندريا كونتي

GMT 09:19 2018 الثلاثاء ,02 كانون الثاني / يناير

وصول جثمان إبراهيم نافع إلى مطار القاهرة من الإمارات

GMT 08:13 2018 الإثنين ,01 كانون الثاني / يناير

التغذية غير الصحية كلمة السر في الشعور بالخمول

GMT 09:09 2017 الخميس ,28 كانون الأول / ديسمبر

طارق السيد ينصح مجلس إدارة الزمالك بالابتعاد عن الكرة

GMT 00:47 2017 الثلاثاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

أمن الإسماعيلية يرحب باستضافة المصري في الكونفدرالية

GMT 18:22 2017 السبت ,09 كانون الأول / ديسمبر

القدر أنقذ ميسي من اللعب في الدرجة الثانية

GMT 09:28 2016 الخميس ,18 شباط / فبراير

عرض فيلم "نساء صغيرات" في الإسكندرية
 
Egypt-Sports

All rights reserved 2024 Arabs Today Ltd.

All rights reserved 2024 Arabs Today Ltd.

egyptsports egyptsports egyptsports egyptsports
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon