توقيت القاهرة المحلي 13:53:48 آخر تحديث
  مصر اليوم -

لسه الأغاني ممكنة!

  مصر اليوم -

لسه الأغاني ممكنة

بقلم : عبلة الرويني

 هل تكون الكتابة عن محمد منيرهي نوع من الحل،  للخروج من وطأة السياسة الضاغطة، ومن رياح الخماسين الخانقة، وسطوة الرقيب الذي لم تسلم من يديه، حتي أغنية سعاد حسني"الدنيا ربيع والجو بديع" فراح(يقفل علي كل المواضيع) فعليا،  ويتهم البهجة بخدش الحياء!!...والفن بالتأكيد حل دائما، أو هو الحل الدائم لتصويب الحياة،  واحتمالات مساراتها الصعبة..هكذا كان الإبداع لدي كثيرمن المبدعين بديلاعن الانتحار!!

تجاوزمحمد منيرحالة صحية حادة، وخرج من غرفة الرعاية المركزة قبل يومين..ونحمد الله علي سلامته وسلامة أغنيته وقدرتها(علي امتداد مشروعه الغنائي)علي تصويب حياتنا الموجعة، ومنحها بعض الجمال والأمل"ولسة الأغاني ممكنة"..محمد منيرليس مجرد صوت جميل فقط،  لكنه بالأساس تأثير صنعه التميز والحضور والاختلاف والمغامرة الفنية أيضا.. موسيقي مختلفة من البداية، حملت خصوصيته النوبية ممتزجة بأشكال موسيقية حديثة،  رغبة في التجديد وانفتاحا علي ثقافات أخري، واستخدام آلات غربية مع آلات العزف النوبي،  ومزج السلم الخماسي النوبي بموسيقي الجازالغربية..ومن البداية الرؤية والموقف المختلف والمتمرد والثوري أيضا "وتنامي ليه تحت الليالي..اتكلمي"...وتجربة مسرحية "الملك هو الملك"مع المخرج مراد منير،  من التجارب الأولية المهمة في مشوارمنير،  في أول تعامل معه مع الشاعرأحمد فؤاد نجم والملحن حمدي رؤوف..لتبرزالطابع الدرامي في صوت منير والذي تطور في الكثيرمن الأغاني..وكانت أغنية المسلسل الكارتوني بكار"ابوكف رقيق وصغير"واحدة من أجمل ما قدمه منير..صوت منيرمختلف بما يحمله من موقف ورؤية ووضوح ووجع وألم وصدق و"ياحمام بتنوح ليه..قلبت علي المواجع

 نقلا عن الآخبار القاهرية
المقال يعبّر عن رأي الكاتب وليس بالضرورة رأي الموقع

GMT 13:43 2018 الأربعاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

دولة في غزة كُبرى؟

GMT 11:56 2018 الإثنين ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

الوطن والشعب.. وأنا

GMT 08:20 2018 الأحد ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

درع العرب (1) نواة القوة المشتركة

GMT 09:54 2018 الثلاثاء ,30 تشرين الأول / أكتوبر

مسقط... رؤية مختلفة

GMT 08:32 2018 الأحد ,28 تشرين الأول / أكتوبر

عودة الوحش

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لسه الأغاني ممكنة لسه الأغاني ممكنة



يتميَّز بطبقة شفّافة مُطرّزة وحواف مخملية

كورتني كوكس تُهدي فُستانًا ارتدته قبل 20 عامًا لابنتها كوكو

نيويورك ـ مادلين سعاده

GMT 03:24 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

"دولتشي آند غابانا" تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019
  مصر اليوم - دولتشي آند غابانا تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019

GMT 06:16 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة
  مصر اليوم - أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة

GMT 09:04 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية
  مصر اليوم - ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية

GMT 02:48 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

أرخص 10 بلدان أوروبية لقضاء عُطلة صيفية لا تُنسى
  مصر اليوم - أرخص 10 بلدان أوروبية لقضاء عُطلة صيفية لا تُنسى

GMT 03:37 2019 الأحد ,16 حزيران / يونيو

7 محظورات و 5 نصائح لتأثيث غرف نوم مميزة للأطفال
  مصر اليوم - 7 محظورات و 5 نصائح لتأثيث غرف نوم مميزة للأطفال
  مصر اليوم - رفض دعاوى بي إن القطرية ضد عربسات بشأن بي أوت

GMT 12:48 2019 الخميس ,10 كانون الثاني / يناير

تعرف على تاريخ مصر القديمة في مجال الأزياء والموضة

GMT 03:59 2018 الأحد ,28 كانون الثاني / يناير

تفاصيل جديدة في حادث الاعتداء على هشام جنينه

GMT 10:53 2018 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

العلماء يحذرون عشاق "شاي الأكياس" من المخاطر الصحية

GMT 15:26 2018 الجمعة ,12 كانون الثاني / يناير

ميلان يضع خُطة لإعادة تأهيل أندريا كونتي

GMT 09:19 2018 الثلاثاء ,02 كانون الثاني / يناير

وصول جثمان إبراهيم نافع إلى مطار القاهرة من الإمارات

GMT 08:13 2018 الإثنين ,01 كانون الثاني / يناير

التغذية غير الصحية كلمة السر في الشعور بالخمول

GMT 09:09 2017 الخميس ,28 كانون الأول / ديسمبر

طارق السيد ينصح مجلس إدارة الزمالك بالابتعاد عن الكرة

GMT 00:47 2017 الثلاثاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

أمن الإسماعيلية يرحب باستضافة المصري في الكونفدرالية

GMT 18:22 2017 السبت ,09 كانون الأول / ديسمبر

القدر أنقذ ميسي من اللعب في الدرجة الثانية

GMT 09:28 2016 الخميس ,18 شباط / فبراير

عرض فيلم "نساء صغيرات" في الإسكندرية

GMT 12:20 2019 الثلاثاء ,04 حزيران / يونيو

طلائع الجيش يبحث عن مهاجم سوبر فى دوري المظاليم

GMT 15:09 2019 الإثنين ,03 حزيران / يونيو

فان ديك يحصد لقب أفضل لاعب بنهائي دوري الأبطال

GMT 15:15 2019 الأربعاء ,03 إبريل / نيسان

مشروع "كلمة" للترجمة يصدر "كوكب في حصاة"

GMT 20:20 2019 السبت ,09 شباط / فبراير

صدور رواية "الطفلة سوريا" لعز الدين الدوماني
 
Egypt-Sports

All rights reserved 2025 Arabs Today Ltd.

All rights reserved 2025 Arabs Today Ltd.

egyptsports egyptsports egyptsports egyptsports
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon