توقيت القاهرة المحلي 13:53:48 آخر تحديث
السبت 29 آذار / مارس 2025
  مصر اليوم -
أخبار عاجلة

أخبار مصر

Tag

  مصر اليوم -
بقلم - ماجدة الجندي
وقف اللواء عماد الغزالى، قائد المنطقة المركزية العسكرية، يعرض أمام الرئيس السيسى مرحلة من مشروع إسكانى، مشروع «أهالينا».. كان يسرد تفاصيل.. هنا كذا وهنا كذا، وهنا المسجد، سأله الرئيس: «الكنيسة فين يا عماد؟»، رد المسئول: «ماعملناش كنيسة» ثم استأنف: «إن شاء الله فى المرحلة الثانية». لم يتوقف الرئيس، لم يترك الأمور تسير فى مسار يعد من الوعد بتدارك مقبل فىتتمة
  مصر اليوم -
بقلم - ماجدة الجندي
وأين تقف هذه الحدود؟ يبدو السؤال واسعاً، أو بالأحرى إجابة السؤال. لكن لتكن الإجابة الأكثر شيوعاً هى الباب الذى ندلف منه.. تقف حريتك حين تبدأ هذه الحرية بالمساس أو الإضرار بالآخرين. سؤال تالٍ: ما هو تعريف «هذا المساس»، أو «الإضرار»؟ وهل المقصود هو معنوى، أم ضرر مادى؟ سؤال آخر: إذا ما قيل إن «ارتداء النقاب» يدخل فى حيز الحرية الشخصية،تتمة
  مصر اليوم -
بقلم - ماجدة الجندي
هناك أنواع من «الغسيل».. (بصرف النظر عن «غسيل الهدوم» طبعاً).. أشهر الأنواع «غسيل الأموال».. لكن هناك «تنويعات أخرى» لفكرة الغسيل، لم نقرأ عنها، بل عايشناها، ولربما نلنا حسد باحثى «الإنثروبولوجى»، بسبب الدور الذى لعبته فكرة «الغسيل» والثراء الذى تمتعت به فى مجتمعنا.. فكما رفعنا شعار «احنا اللى دهنا الهوا دوكو»، أو «احنا اللى عبينا الهوا فى أزايز»، فاحنا برضه اللىتتمة
  مصر اليوم -
بقلم - ماجدة الجندي
لو حكينا عن حكاية كورنيش الاسكندرية نبتدى منين الحكاية؟. ممكن نبدأ بالكلام عن خطورة غياب الثقافة عن المسئول التنفيذى مثلا.. أو يمكن أن نذكر، أنه فى سبيل السعى الى فكر مؤسسي، وبناء مؤسسات، لا يحق لمسئول تنفيذي، اتخاذ قرار منفرد، وكأنها فكرة طلعت فى دماغه، دون رؤية متكاملة.. أو يمكن ثالثا ورابعا وخامسا أن نصرخ: يكفينا ما ضاع، وتم تبديده....تتمة
  مصر اليوم -
بقلم - ماجدة الجندي
دخل المطوّرون العقاريون حياة المصريين، بفكرة «المجمع السكنى» المنغلق والمكتفى بخدماته، ربما قبل عقدين. بدأت الفكرة، برغبة نزوح القادرين إلى مجتمعات مسوّرة، يضمنون فيها حداً معقولاً من الخدمات، تعوّض تردى الخدمات العامة لمرافق الدولة، وفى الوقت نفسه، كانت هناك الرغبة من هؤلاء القادرين، فى ترك مسافة تحول بينهم وبين ما رأوه ونراه من تحول قيمى. التحول القيمى كان أغلبه فىتتمة
  مصر اليوم -
بقلم - ماجدة الجندي
لم تكن لى الدراية التفصيلية، التى تمكننى من إدراك مدى الأهمية، والدلالة، التى تشكلها، مسألة ان ترسانة بحرية مصرية، صنعت فرقاطة.. ربما كان شأني، هو شأن الذين تربوا علي، صنع فى مصر، وكانت حياتهم كلها، مشروعا، صنع فى مصر، وحتى حين كانت لهم نوافذ يفتحونها على ماهو خارج مصر، كانوا يفعلون ذلك لضخ مزيد من الاكسجين لمصر.. كنت كل ذلك،تتمة
  مصر اليوم -
بقلم - ماجدة الجندي
للحنين مأوى.. لما يأخذك دون هوادة وتروح تفتش، باحثاً عما يرطب.. ولو بضع قطرات من ندى.. هكذا أخذنى المسار إلى «ربع السلحدار»، على مقربة من المسجد الحسينى.. يغنيك «أحباؤك» ضمن فيضهم السخى، بطرق ودروب، فإن شبه لك أن حلقاتها «استحكمت»، تطلع إلى المنافذ وإن توارت، فهى ما زالت قادرة على ضخ رفات البِشر، بكسر الباء.. لم ألتفت إلى أكثر منتتمة
  مصر اليوم -
بقلم - ماجدة الجندي
نعم هناك مشكلة حقيقية فى لغة الخطاب العام التى يتوجه بها بعض المسئولين التنفيذيين الى الناس.. بل يمكن القول، ان هذه اللغة، وما تحمله من معان وأفكار ودلالات، تكاد تتناقض والسياق الموضوعى العاقل الذى نتمنى أن نؤسس عليه للقادم. إن جزءا من هذا الخطاب القادم من تنفيذيين يسهم فى نوع خطير من خلط الاوراق وتشويش الأذهان، بما لا يحقق الصالحتتمة
  مصر اليوم -
بقلم - ماجدة الجندي
المكتبة الكبرى أو La grande librairie، واحد من برامج السهرة على شاشة القناة الفرنسية TV5.. طبعاً، كما يبدو من العنوان، هو برنامج محوره الكتب، وجديد المكتبات، ومع ذلك وضعوه فى فترة السهرة، لأنه ببساطة برنامج ممتع وحى..! وهو جزء مما يمكن اعتباره من تقاليد الشاشة الفرنسية التى حولت الكتب إلى متعة وبهجة لا تقتصر على فئة بعينها وكان الأشهر منتتمة
  مصر اليوم -
بقلم - ماجدة الجندي
هذا أول ما تبادر إلى ذهنى وأنا أتابع حوار الأستاذ الدكتور محمد معيط أخيرا مع الزميل أسامة كمال، والذى سارعت بنشره الصحف القومية والخاصة على السواء، ثم حواره مع الأهرام. ربما لم يكن المحتوى مغايرا لما تسير عليه الحكومة، لكن الذى لابد أن يستوقفك هو الشعور بأن وزير المالية لا يتخذ موقف القابض وحده على الحقيقة، وفى الوقت نفسه هوتتمة

GMT 03:24 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

"دولتشي آند غابانا" تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019
  مصر اليوم - دولتشي آند غابانا تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019

GMT 06:16 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة
  مصر اليوم - أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة

GMT 09:04 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية
  مصر اليوم - ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية
 
Egypt-Sports

All rights reserved 2025 Arabs Today Ltd.

All rights reserved 2025 Arabs Today Ltd.

egyptsports egyptsports egyptsports egyptsports
egypttoday egypttoday egypttoday
egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
egypt, Lebanon, 2 0 3 8 3 0 5 4 Lebanon