توقيت القاهرة المحلي 13:53:48 آخر تحديث
السبت 29 آذار / مارس 2025
  مصر اليوم -
أخبار عاجلة

أخبار مصر

Tag

  مصر اليوم -
بقلم: عبد العظيم حماد
لولا أن مثقفين كبارا شاركوا مؤيدين ابتهاجا واضحا «الهاشتاج» فى ذلك، الذى حمل عنوان: «ومرّ أعرابى» ما كنت لأهتم بالتعليق عليه، حتى وإن بلغ عدد المشاركين فيه ملايين الناس بدلا من مئات الألوف، لأنه إذا كان مفهوما ألا يعبأ أغلب المتعلمين وغير المتعلمين بضوابط المنهج، وقواعد المنطق فى ما يليه الصراع السياسى، والجدال الأيديولوجى، فليس مفهوما ولا مقبولا أن يفعلتتمة
  مصر اليوم -
بقلم - عبد العظيم حماد
لا أقول مؤامرة، فلست ممن يفسرون بها كثيرا مما يحدث لنا وحولنا، كما أن أحدا من صناع الأحداث لم يعد يخفى وجهه أو نيته، لكنها أيضا ليست صدفة أن تتوالى التصريحات والكتابات فى ــ عدة عواصم عربية ــ لتدعوالعرب إلى التحرك السريع لطمأنة إسرائيل، أو إلى تقديم عرض لا تستطيع الدولة اليهودية رفضه، أسوة بما فعل الرئيس المصرى أنور الساداتتتمة
  مصر اليوم -
بقلم - عبد العظيم حماد
الآن حصحص الحق. ذهب عبدالعزيز بوتفليقة، رجل ورمز التوافق بين أشتات الحالة الجزائرية، الرجل الذى لجأت أو اطمأنت إليه كل الأطراف، باعتباره حلا وسطا مقبولا منهم جميعا، لوجود قاسم مشترك بينه وبين كل طرف فى الداخل والخارج، وذلك بعد أن استهلكت المحنة ثلاثة رؤساء قبله، وعشرات الرجال فى الصفوف التالية، الى جانب مئات الألوف من المواطنين، الذين أزهقت أرواحهم خلالتتمة
  مصر اليوم -
بقلم - عبد العظيم حماد
يأتى قرار الرئيس الأمريكى دونالد ترامب ــ منذ أيام ــ بالاعتراف بسيادة إسرائيل على مرتفعات الجولان السورية المحتلة ليقدم دليلا جديدا على إخفاق القيادة الخليجية للنظام الإقليمى العربى، إذا كان قد بقى من هذا النظام شىء تحت هذه القيادة، التى تمثلت فى المملكة العربية السعودية وحدها فى أوائل هذا القرن، حتى انضمت إليها الإمارات العربية المتحدة بعد عام 2011. علىتتمة
  مصر اليوم -
بقلم - عبد العظيم حماد
فى حدود علمنا أو اطلاعنا لم يطرح هذا السؤال كثيرا للحوار السياسى أو الإعلامى، أو على بساط البحث الأكاديمى، ولذلك فليست هناك سيناريوهات مشهورة لتوقع مسار الحياة السياسية فى مصر، لو لم تقم ثورة يناير 2011. من المفهوم أن يتجاهل هذا السؤال خصوم ثورة يناير، ومنكروها، والمتوجسون من بقاء روحها حية، أو من تكرارها بأنماط مختلفة، أو يتهربون من الإجابةتتمة
  مصر اليوم -
بقلم - عبد العظيم حماد
كبير.. جديد.. موسع.. ناتو عربى.. وأخيرا إسلامى سنى ينطلق من العاصمة البولندية وارسو (التى سبق ومنحت اسمها للحلف العسكرى للكتلة الشيوعية فى حقبة الحرب الباردة) فى فبراير المقبل، بمشاركة دولية واسعة، كما أنبأنا مايك بومبيو وزير الخارجية الأمريكية، فى خطابه الأخير بالقاهرة، دون أن يحدد الدول غير الشرق أوسطية المدعوة. لمن يتذكرون ومن لا يتذكرون، على السواء «فالجديد» و«الكبير» و«الموسع»تتمة
  مصر اليوم -
بقلم - عبد العظيم حماد
هذه مجموعة من الخواطر والتوقعات والتوجسات، التى قد لا تبدو مترابطة من حيث الموضوع، لكنها مقترنة بظرف زمنى هو نهاية عام مضى، وبداية العام الجديد. 1 بعد متابعة شهادة الرئيس الأسبق حسنى مبارك فى قضية اقتحام السجون خلال الأيام الأولى لثورة يناير 2011، تذكرت رأى المدير العتيد للقسم العربى لهيئة الإذاعة البريطانية بوب جوبنز فى شخصية الرجل، وكان جوبنز قدتتمة
  مصر اليوم -
بقلم - عبد العظيم حماد
ربما لا تعى الذاكرة عاما يضاهى عامنا 2018 ــ الذى يطوى آخر صفحاته بعد ثلاثة أيام ــ فى قطعه، أو إغلاقه كثيرا من طرق الحكم والسياسة فى العديد والعديد من الدول الكبرى، والدول المتوسطة المؤثرة فى العالم أو فى إقليمها، وليس ذلك إلا أحد المؤشرات المنظورة بقوة على أزمة شاملة ومتشابكة، هى بذاتها نهاية للطريق الذى سار فيه النظام العالمىتتمة
  مصر اليوم -
بقلم - عبد العظيم حماد
لم يعد خافيا أن أهم جوانب استراتيجية الرئيس الأمريكى دونالد ترامب فى الشرق الأوسط قد تمزقت كل ممزق، وقد يتمزق ما بقى منها متماسكا حتى الآن مع بدء الدورة البرلمانية الشتوية، فى الولايات المتحدة، أى مع بدء انعقاد الكونجرس ذى الأغلبية الديمقراطية المعارضة فى مجلس النواب يوم 20 يناير المقبل. فقد أصبح مشروع صفقة القرن للسلام العربى الإسرائيلى الشامل مجردتتمة
  مصر اليوم -
بقلم - عبد العظيم حماد
بأسرع كثيرا مما كان متوقعا كشفت المصادر الإسرائيلية نفسها أن العملية العسكرية التى بدأت على الحدود مع لبنان فجر الثلاثاء الماضى هى الخطوة الأولى لعملية كبيرة، وقالت إن الخطوة التالية هى القضاء على ترسانة الصواريخ التى أقامها حزب الله، وكانت هذه المصادر نفسها قد قدرت حجم هذه الترسانة بما يتراوح بين 100 ألف و150 ألف صاروخ، مما يعنى أن العمليةتتمة

GMT 03:24 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

"دولتشي آند غابانا" تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019
  مصر اليوم - دولتشي آند غابانا تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019

GMT 06:16 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة
  مصر اليوم - أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة

GMT 09:04 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية
  مصر اليوم - ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية
 
Egypt-Sports

All rights reserved 2025 Arabs Today Ltd.

All rights reserved 2025 Arabs Today Ltd.

egyptsports egyptsports egyptsports egyptsports
egypttoday egypttoday egypttoday
egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
egypt, Lebanon, 2 0 3 8 3 0 5 4 Lebanon