كل فاشنيستا وكل سيدة مولعة بالأناقة الراقية تعرف تماماً المكانة التي تحتلّها حقيبة ليدي ديور! إنها قطعة أيقونية، ارتطبت على الدوام بمفردات الأناقة الكلاسيكية التي لا يذوي جمالها مع مرور الوقت. تصميمها الأنيق وشكلها الهندسي الجميل جعلها الحقيبة المفضلة لدي الليدي ديانا، حتى سُميّت الشنطة باسمها. واليوم، تحافظ ديور على أهمية هذه الحقيبة، فتأتينا بتصاميم جديدة منها مع كل موسمتتمة

الأنوثة المتعلقة بسحر الأرض، شكّلت مصدر الإلهام لـ Maria Grazia Chiuri وبالتالي تجسّد الشكل الأنثويّ، واستحضر الحدس الشامانيّ، هذه الروح الجامحة الشبه حيوانيّة التي كتبت عنها كلاريسا بينكولا إستيس في أحد الكتب المفضّلة لدى المصمّم النساء اللواتي يركضنَ مع الذئاب.دائماً ما تبحث Maria Grazia Chiuri مديرة Dior الإبداعيّة في أرشيف الدار الفرنسيّة لتكتشف ما كان يستهوي السيّد Christian Dior ،تتمة

الأزرق في "قاموس الموضة الصغير" Little Dictionnary of Fashion، كتب "كريستيان ديور" قائلاً: "من بين الألوان كلها، وحده اللون الأزرق الكحلي يمكنه منافسة اللون الأسود، كونه يتّسم بالصفات نفسها". تعيد ماريا غراتسيا كيوري، المديرة الفنية لقسم مجموعات الأزياء النسائية لدى "ديور" Dior تفعيل رموز إرث الدار المختلفة بطريقة متمّردة تخلو من الفيتيشية أو الحنين إلى الماضي: إذ تعمد في مجموعةتتمة

"أسعى لأكون متيقّظةً تماماً ومنفتحة على العالم، كما أحاول ابتكار موضة وأزياء تشبه المرأة اليوم"، هكذا تصف ماريا غرازيا كيوري نفسها، وهي المديرة الفنيّة للتصماميم المترفة "أوت كوتور" لدى "ديور" Dior، ومجموعات الألبسة الجاهزة والأكسسوارات الخاصّة بالنساء.أي أزياء تتناسب مع حاجاتهن المتغيّرة وتحررهنّ وتخرجهنّ من الفئات النموذجية التي يصنّفنهن ضمنها مثل"ذكورية/نسائية"، و"شابة/ غير شابة"، و"المنطق/العقل"، والتي لا تنفكّ تبقى نواحتتمة

قدمت دار ديور مجموعة كروز 2017 في عرض راقي ملفت وجميل  في إختيار قصر بلينهايم في انجلترا وقد عكست في هذه المجموعة المهارة الباريسية الساحرة والقصات الباهرة الجميلة. وعلى الرغم من غياب مدير ابداعي عن الدار، الىا أن فريق العمل استطاع أن يقدم عملاً ملفتاً وجميلاً.لعرض مجموعة كروز 2017، تم إختيار قصر بلينهايم وهو منزل ريفي ضخم ومقر إقامة دوقاتتتمة

انها المجموعة الثانية لدار ديور في ظل غياب مدير ابداعي لداركريستيان ديور ، الا أن هذا الموضوع لم يمنع العلامة وحرفيي الدار من السير على النهج العام لها والحفاظ على طابعها المميز. في مجموعة خريف وشتاء 2016 – 2017  وفي مقرّ الـ Cour Carree في متحف اللوفر الباريسيّ تحدياً قدمت العلامة ابتكارات ملفة مركزةً على حقبة العشرينيات. برزت التنانير التيتتمة

من خلال مجموعة التصاميم المترفة لربيع - صيف 2016، تستكشف امرأة "ديور" Dior طريقة أخرى لتصميم الأزياء وتفرض نفسها عبر ارتداء الملابس بأسلوب جديد. تتميّز الأحجام بالأسلوب الحرّ، حيث يتغيّر مظهر سترة "بار" وفق طريقة ارتدائها، سواء كانت مغلقة أم مفتوحة؛ كما أنّ الأكتاف المكشوفة مفعمة الجاذبية. هي تجسّد الأنوثة المتحرّكة، وكلّ حركة تعكس الثقة بالنفس. يتمحور عالم المجموعة حولتتمة

كشفت دار كريستيان ديور النقاب عن تصاميم الأزياء الراقية لموسم خريف 2015 في حديقة Musée Rodin التي تمّ تزيينها بشكل شبيه بمشتل للخضار. تضمنت هذه الحديقة مكعب ضخم من زجاج الـ Perspex لُوّن بالبنفسجي الناعم وتدرّجات الأخضر. انطلاقاً من هذا الطابع نفهم تعليق راف سيمونز :"أثارتني فكرة الفاكهة المحرمة وما يعنيه ذلك الآن. فكرة البراءة والنقاء مقابل الفخامة والانحطاط وكيفتتمة

عندما كان "كريستيان ديور" في الرابعة عشرة من عمره، قالت له البصّارة "سيكون عليك السفر إلى مختلف أنحاء العالم"  وترسّخ هذا القول في ذاكرته، وتحقّقت هذه النبوءة سنة 1947، عندما سافر إلى الولايات المتحدة الأميركية لاستلام جائزة "نيمان ماركوس"، الذي يقدّمها المركز التجاري الفاخر الشهير في كلّ سنة للمتألّقين في مجال الأزياء والموضة. وشكّل قدر السفر في سن مبكرة مصدرتتمة

افتُتح عرض أزياء "كريستيان ديور" في باريس، داخل خيمة سيرك ساحرة، بمجموعة من البهلوانات الإناث المقيّدات بالحبال، واللاتي قمن بحركات استعراضية مذهلة، حيث ارتدين ملابسهن المسرحية المصنوعة خصيصًا من تصميم دار الأزياء الفرنسية، وسرن إلى الحلبة الوسطى، حيث أعدن ترتيب أنفسهن في الممر الذي تمشي عليه عارضات الأزياء على المنصة. أقرأ أيضاً :دار "Burberry" تكشّف عن منافس جديد لأشهر "بيضة"تتمة