توقيت القاهرة المحلي 13:53:48 آخر تحديث
الأحد 13 نيسان / أبريل 2025
  مصر اليوم -
أخبار عاجلة

أخبار مصر

Tag

  مصر اليوم -
بقلم : غنوة دريان
كل من يتحدث عن طبيعة العلاقة بين الفنانة دينا الشربيني والمطرب عمرو دياب لا يأبه كثيرًا بموقف السيدة زينة عاشور، وهي المعروف عنها بأنها زوجته كما أنها أم أبناءه أو على الأقل أصبح التصور أنها صارت تعيش بعيدًا في لندن، ولم تعد تكترث بكل مايقال بخصوص حقيقة تلك العلاقة سواء كانت زواج أم مجرد صداقة وزمالة مثلما يسعى الطرفان ..تتمة
  مصر اليوم -
بقلم : غنوة دريان
"رجعتني الذكريات للي فات من حكاية لحكايات... وافتكرت سنين بعيدة مش سعيدة...". استحضر عبد الحليم وجع الذاكرة في أغنية له تعبّر عن وقع الذكريات في حياتنا وتأثيرها على عقولنا وسلوكنا. ومثله كثر من الشعراء والمطربين كتبوا وغنّوا الذكريات، فمنهم من مدحها وجمّلها، مصوّراً أنها أحيت فيه أياماً ومشاعر جميلة أنعشت حواسه، ومنهم من تمنّى لو أنه قادر على تحقيق "نعمةتتمة
  مصر اليوم -
بقلم : غنوة دريان
 أكثر من مليون و200 ألف مشاهدة، تصدرت أغنية الناس العزاز، للنجمة اللبنانية نوال الزغبي سباق أغنيات تترات رمضان، ويبدو أن الإحساس الذي غنت به نوال الزغبي هذه الأغنية كان سببا مباشرا في تحقيقها لكل هذا النجاح. وعلى الأرجح فإحساس نوال الزغبي نبع من تأثرها بكلمات الأغنية التي كتبها مدحت العدل، فقد لامست ذكريات صعبة عاشتها النجمة الذهبية، وأزمات دفعت ثمنهاتتمة
  مصر اليوم -
بقلم : غنوة دريان
سنوات طويلة عاشها محمد منير نجم حفلات لا تعد ولا تحصى، غنى فيها أمام الآلاف من المحبين المثقفين المصفقين، مؤلفين وملحنين وموسيقيين، اكتشفهم الكينغ وذاقوا من خلال صوته فرصة عمرهم وسبيل شهرتهم، رحلات لدول العالم كله أثبت فيها منير أنه حالة فنية خاصة لا يقلد أحدا ولا يجرؤ أحدا على تقليده، تجربة طويلة ثرية عميقة ناجحة لم تغير من طبيعةتتمة
  مصر اليوم -
بقلم : غنوة دريان
تألق حمزة العيلي هذا العام في مسلسلين الأول هو "طاقة نور" لهاني سلامة، وجسد شخصية "عبدالحميد السكري"، الشاب الفقير المجتهد المتفوق الذي يحصل على المرتبة الأولى في بكالوريوس الاقتصاد والعلوم السياسية، إلا أنه يفشل في الالتحاق بوظيفة في السلك الدبلوماسي، بسبب حالته الاجتماعية رغم أحقيته بها، فيقدم على الانتحار من على كوبري قصر النيل. وهي قصة حقيقية حدثت بالفعل فيتتمة
  مصر اليوم -
بقلم : غنوة دريان
دخل محمد رمضان معركة كسر عظم، من خلال قراره بعرض فيلمه "جواب اعتقال"، ضمن موسم أفلام العيد، حيث يخوض صراعا داميا، مع نجوم من ذوي الثقل الجماهيري الكبير، ومن بين هؤلاء النجوم أحمد السقا ومحمد هنيدي وتامر حسني. وهذا الصراع  يعد اختبارا حقيقيا، يقيس به "الأسطورة" حجم نجوميته، بعد أن كانت أفلامه تطرح للعرض، دون أن تجد لها منافسا حقيقيا،تتمة
  مصر اليوم -
بقلم : غنوة دريان
رغم ضخامة الإنتاج وحرفية القائمين على الأعمال الدرامية إلا أن ذكاء المشاهد العربى يتفوق دائمًا ، وتلتقط عين المشاهد على الفور أشياء صغيرة لم يلتفت لها صناع العمل أو ربما تجاوزا عنها ، ظنًا أن المشاهد ليس بهذه الدقة والذكاء ، وعلى سبيل الذكر لا الحصر نستعرض بعض الأخطاء التى ظهرت في الأعمال الدرامية في رمضان لهذا العام. أول هذةتتمة
  مصر اليوم -
بقلم : غنوة دريان
هذه المرأة التي استطاعت أن تغير نظرتنا إلى حقبة تاريخية، ظننا خلالها أن هناك ملكًا فاسدًا حكم مصر، وجعل أهلها حفاة القدمين، و إذ بنا نجد أننا أمام مسلسل درامي ضخم، غير تلك النظرة عن بكرة أبيها. مفكرة وباحثة وكاتبة درامية، حديثها يأسرك إلى أبعد الحدود، ولا يمكن إلا أن تستمع إلى ما تقوله بشغف شديد للغاية، تربط ما بينتتمة
  مصر اليوم -
بقلم غنوة دريان
في حضرة الغياب الكبير يكون الصمت أكبر تعبير عن الحزن الكبير، ولكن عنما يكون الراحل هو "أبو مجد " مجد الأغنية اللبنانية لا تستطع أن تبقى صامتًا فكلل العظماء من بلادي يكون رحيلهم قاسيًا ومدويًا أبى ملحم بركات أن يرحل بهدوء، فكما عاش حياة صاخبة مليئة بالغناء والموسيقى والحب، رحل صاحب أحلى الألحان بعد أن هزمه المرض، هكذا العظماء دائمًا،تتمة
  مصر اليوم -
غنوة دريان
صحيح إنها ستظهر من خلال إحدى لجان التحكيم  في إطار مهرجان "قمرة " ولكن هذا يعني أنها بدأت تحن إلى عالم الأضواء الذي هجرته بإرادتها, هي من أكثر بنات جيلها وإثارة للجدل كانت نجمة بكل ما للكلمة من معنى  خاضت تجارب تمثيلية مع الكبار وأثبتت وجودها ونجوميتها في جميع الأعمال التي قدمتها خلال مشوارها الفني كان خالد يوسف من أقربتتمة

GMT 03:24 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

"دولتشي آند غابانا" تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019
  مصر اليوم - دولتشي آند غابانا تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019

GMT 06:16 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة
  مصر اليوم - أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة

GMT 09:04 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية
  مصر اليوم - ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية
 
Egypt-Sports

All rights reserved 2025 Arabs Today Ltd.

All rights reserved 2025 Arabs Today Ltd.

egyptsports egyptsports egyptsports egyptsports
egypttoday egypttoday egypttoday
egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
egypt, Lebanon, 2 0 3 8 3 0 5 4 Lebanon