توقيت القاهرة المحلي 13:53:48 آخر تحديث
السبت 5 نيسان / أبريل 2025
  مصر اليوم -
أخبار عاجلة

أخبار مصر

Tag

  مصر اليوم -
بقلم: سمير عطا الله
يعرّفنا الدكتور عبد الرحمن شلقم إلى ليبيا لم نعرفها. إلى أساطيرها الشعبية الجميلة والمذهلة. إلى كهوف «الجبل الأخضر» وسكانها وأصواتها، إلى سيدة من حديد وحرير وقلب، إلى «زنقة الريح»، إلى حياة ويوميات وأعوام شعب له عادات وتقاليد وتعب وطفولة وأحلام. وقد انتبهت وأنا أمتّع النفس بقراءته أسبوعياً، ليس بأنه كاتب وأديب ومفكر سياسي استثنائي، بل إلى ما حدث لليبيا خلالتتمة
  مصر اليوم -
بقلم: عبد الرحمن شلقم
الثورة، كلمة صُبَّ في حروفها القليلة الكثير من الأقوال منذ طفحت على مسرب الحياة في الكثير من بلدان العالم، وبخاصة في أوروبا. في البلاد العربية ترعرع اسم الكلمة مع قفزات الانقلابات العسكرية. في البداية لم يتردد الكتّاب والصحافيون عن إطلاق كلمات مختلفة على الحركات العسكرية التي تحمل ثلة من الضباط إلى الحكم. في اللغة الفارسية تستخدم كلمة انقلاب بمعنى الثورة.تتمة
  مصر اليوم -
بقلم : عبد الرحمن شلقم
ميشيل تامر، الرئيس البرازيلي السابق، سقط بدوره في الحفرة الخاصة برؤساء البرازيل بمجرد أن تضاف لهم صفة السابق. فقد جرى القبض عليه على ذمة التحقيق في قضية فساد وصفت بالكبرى. يرافقه في قفص التهمة وزير النفط في عهده ويلنجتون موريرا فرانكو. الرشوة، وبخاصة في قضايا النفط، هي الفيروس البرازيلي المتخصص في الرؤساء ورجال الصف الثاني. كل ما في البرازيل إبداعتتمة
  مصر اليوم -
بقلم : عبد الرحمن شلقم
الجزائر يتجسد اليوم اسمها، هي أكثر من جزيرة، وخاصة في جغرافيا «السيولة» السياسية التي لا يهدأ تدفقها الذي اندفع في 22 فبراير (شباط) الماضي. كان النبع الأول هو إعلان الرئيس عبد العزيز بوتفليقة قراره بالترشح لعهدة رئاسية خامسة. انطلقت الجموع إلى كل شوارع البلاد ترفض دخول الرئيس إلى حلبة المنافسة الرئاسة، وتعالت أصوات أطياف وشرائح مختلفة، كل ما يجمعها هوتتمة
  مصر اليوم -
بقلم : عبد الرحمن شلقم
الأحداث تتدافع على اتساع مساحة العالم، لكن في المنطقة العربية للأحداث نوعها وسرعتها بل وطبيعتها الخاصة. التعميم عندما تتم متابعة الأحداث في منطقتنا سمة لا تزول. نلقي نفس الغطاء الإخباري أو التحليلي على كل ما يجري في العالم العربي، وفي ذلك مغالطة تربك صور الكثير من الأحداث وأبعادها وارتداداتها. لكل بلاد عربية خصوصيتها الذاتية، من حيث التكوين الثقافي والتاريخي والاجتماعيتتمة
  مصر اليوم -
بقلم : عبد الرحمن شلقم
تتدفق الأحداث السياسية والعسكرية والمالية عبر القارات. الولايات المتحدة تبقى المحور الصانع للتحولات الكبيرة داخلها وخارجها. الجدار الذي يصرّ الرئيس دونالد ترمب على تشييده بين بلاده والمكسيك تحول إلى معركة متعددة الجبهات. الفرز السياسي بين الحزبين الجمهوري والديمقراطي صار خريطة ترسم ملامح المرحلة المقبلة على أكثر من مستوى، فقد كان فوز الديمقراطيين بالأغلبية في مجلس النواب كابحاً لاندفاع الرئيس الجمهوري.تتمة
  مصر اليوم -
بقلم : عبد الرحمن شلقم
الجغرافيا والتاريخ يتفاعلان عبر الزمن. لا يموت أحدهما قبل الآخر أو بعده. السياسة بعنفها وسلامها لا تنفك تفعل بلا توقف في كليهما، والثروة لا تغيب في كل أطياف الزمان الذي لا يتوقف عن الفعل في كل شيء. دولة أولاد امحمد التي حكمت الجنوب الليبي - فزان - عبر قرون ثلاثة تمثل حالة تحتوي التاريخ الليبي قدر ما يحتويها. نظام قامتتمة
  مصر اليوم -
بقلم : عبد الرحمن شلقم
لا تخلو بلاد من عبقريتها الخاصة، وكثير ما يكون جنون الأرض والتاريخ وفسيفساء التركيبة الاجتماعية هو مَكْمن الداء. بلاد منَّ الله عليها بكل شيء. الثروات الهائلة والمتعددة والموقع والتنوع العرقي والموروث الفني والطبيعة الرائعة. أطلق عليها مكتشفوها اسم فنزويلا تصغيراً لاسم فينيسيا الإيطالية - (البندقية) ـ لجمال موقعها. تكافؤ بين مساحة الأرض وحجم السكان، 30 مليون نسمة في مليون كمتتمة
  مصر اليوم -
بقلم : عبد الرحمن شلقم
يقال إن الشجرة كثيراً ما تخفي الغابة، لكن الشجرة قد تكون من غير مكونات الغابة الخفية. لما تتصارع دولتان أوروبيتان يجمعهما اتحاد على بلد صغير هو ليبيا، فهل هو النفط والغاز الليبي، أم إعادة بناء البلد الذي لحق به كثير من الدمار بسبب الحرب الأهلية التي استمرت أكثر من 8 سنوات؟ بلا شك هناك كثير من نقاط الاختلاف بين السياسةتتمة
  مصر اليوم -
بقلم : عبد الرحمن شلقم
مصر هبة النيل، والسودان هو روح النيل وجسده وعقله. الكاتب الروائي الراحل الطيب صالح، كان شجرة باسقة تكتب بماء النيل. روحه وخفة دمه وقدرته الفائقة على تبسيط المعقد، أبدعت روايته المعروفة: «موسم الهجرة إلى الشمال». قال فيها كثيراً عن الناس والأرض، غاص في الكيان السوداني أرضاً وبشراً وروحاً، وعندما نقل كل ذلك إلى شمال الدنيا بريطانيا نجح في خلق حياة،تتمة

GMT 03:24 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

"دولتشي آند غابانا" تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019
  مصر اليوم - دولتشي آند غابانا تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019

GMT 06:16 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة
  مصر اليوم - أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة

GMT 09:04 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية
  مصر اليوم - ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية
 
Egypt-Sports

All rights reserved 2025 Arabs Today Ltd.

All rights reserved 2025 Arabs Today Ltd.

egyptsports egyptsports egyptsports egyptsports
egypttoday egypttoday egypttoday
egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
egypt, Lebanon, 2 0 3 8 3 0 5 4 Lebanon