توقيت القاهرة المحلي 13:53:48 آخر تحديث
السبت 29 آذار / مارس 2025
  مصر اليوم -
أخبار عاجلة

أخبار مصر

Tag

  مصر اليوم -
بقلم - عباس الطرايلي
بعد تقلص نفوذ الإخوان في تونس.. وبعد نهايتهم الوشيكة في سوريا، والأهم سقوطهم المدوى في مصر.. ثم ما يجرى الآن في السودان، واحتمال نهايتهم الوشيكة في السودان بعد حكم دام لهم هناك ٣٠ عاماً، عندما نجح تحالف عمر البشير مع الدكتور حسن الترابى في القفز إلى السلطة في يونيو ١٩٨٩.. بعد كل ذلك لم يعد أمام الإخوان إلا الجزائر.. التيتتمة
  مصر اليوم -
بقلم - عباس الطرايلي
نهتم كثيرًا بالمحافظة على ما بقى من آثارنا الفرعونية والإسلامية.. وكلها أصبحت أطلالًا.. إلا مساجدنا في العصور الفاطمية والأيوبية والمملوكية وبعض البيوت ذات التاريخ، مثل المسافر خانة التي ولد فيها الخديو إسماعيل، وزينب خاتون، والكريتلية.. ولكننا نتجاهل أحيانًا ما ظل تحت أيدينا من قصور ومبان تاريخية.. وما أكثرها. وإذا كانت رئاسة الجمهورية قامت بجهد مشكور في ترميم وتجديد الكثير منتتمة
  مصر اليوم -
بقلم - عباس الطرايلي
اليوم، تنطلق من مدينة أسوان فعاليات مؤتمر شباب أفريقيا.. وهو بكل تأكيد أول مؤتمر من نوعه تشهده القارة الأفريقية.. وأراه بادرة طيبة نحو بدايات جديدة لهذا المؤتمر الذى يجتمع فيه خلاصة شباب القارة بكل تياراتها الفكرية سواء من أصولها العربية- فى شرق القارة وغربها- أو من أصول زنجية أفريقية فى قلبها وجنوبها.. ومن أقصاها المطل على البحر المتوسط حيث يحلمتتمة
  مصر اليوم -
بقلم - عباس الطرايلي
عندما رأيته فى الأسابيع الأولى من عمر دولة الإمارات العربية المتحدة فى فبراير ١٩٧٢، كان ينظر إلى السماء.. إلى أعلى. كان قليل الكلام.. يقف بجوار والده الشيخ راشد بن سعيد آل مكتوم، حاكم دبى، نائب رئيس الدولة الوليدة، وبجواره الشيخ مكتوم بن راشد، ولى عهد دبى ورئيس وزراء أول حكومة للدولة الوليدة.. ومعهم - أيضاً - شقيقه الثانى الشيخ حمدانتتمة
  مصر اليوم -
بقلم - عباس الطرايلي
يكاد يجمع الخبراء والعلماء على أن كثافة الطلبة فى الفصول هى بيت الداء فى منظومة التعليم.. إذ كيف يفهم الطلبة دروسهم؟.. بل كيف يوصل الأستاذ معلوماته إلى الطلبة ويكاد صوته لا يصل إلى كل الطلبة؟.. ويقول البعض إن كثافة الطلبة فى بعض مدارس الجيزة يصل إلى ١٢٠ تلميذاً.. وأن متوسط عددهم- فى كثير من المدارس- يدور حول ٨٠ تلميذاً فىتتمة
  مصر اليوم -
بقلم - عباس الطرايلي
مازلت أقول إن صحراءنا الغربية هى كنز الخير القادم لمصر.. وإذا كانت صحراؤنا الشرقية شهدت تفجر البترول من منطقة جمسة فى أوائل القرن الماضى فإن الصحراء الغربية تحمل لنا خيرات عظيمة.. سواء من البترول أو الغاز، وهى أشهر طاقة عرفها العالم، بعد عصر الفحم.. ثم من الطاقة الشمسية - وهى طاقة الغد التى لا تنفد - ويكفى أن أوروبا تخططتتمة
  مصر اليوم -
بقلم - عباس الطرايلي
رغم أن ما ظهر، حتى الآن، من نتائج انتخابات رئاسة الجمهورية هو مجرد مؤشرات.. إلا أنها تحمل كثيراً من المعانى.. أبرزها زيادة نسبة الأصوات الباطلة فيمن ذهبوا إلى الصناديق، وأرى ذلك نوعاً من التعبير عن الرأى.. وهى أعلى نسبة للأصوات الباطلة فى تاريخ الانتخابات المصرية.. وهى تدور - فى المتوسط - حول 10٪ من الذين ذهبوا.. وإن كان بعضها قفزتتمة

GMT 03:24 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

"دولتشي آند غابانا" تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019
  مصر اليوم - دولتشي آند غابانا تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019

GMT 06:16 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة
  مصر اليوم - أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة

GMT 09:04 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية
  مصر اليوم - ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية
 
Egypt-Sports

All rights reserved 2025 Arabs Today Ltd.

All rights reserved 2025 Arabs Today Ltd.

egyptsports egyptsports egyptsports egyptsports
egypttoday egypttoday egypttoday
egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
egypt, Lebanon, 2 0 3 8 3 0 5 4 Lebanon