توقيت القاهرة المحلي 13:53:48 آخر تحديث
السبت 29 آذار / مارس 2025
  مصر اليوم -
أخبار عاجلة

أخبار مصر

Tag

  مصر اليوم -
بقلم - سوسن الأبطح
كأرغفة الخبر الساخن بيعت رائعة فيكتور هوغو «أحدب نوتردام» في اليوم التالي للحريق المروع بعد أن أتى على أجزاء من الكاتدرائية التي تدور فيها أحداث الرواية. لم تبقَ نسخة من أي طبعة، من أكثرها شعبية إلى أغلاها سعراً. كُتبت المقالات الطوال في الصحف عن نبوءة هوغو وقدرته الخارقة والعجائبية، على وصف ما شاهده ملايين المتفرجين حول العالم مباشرةً على شاشاتهم،تتمة
  مصر اليوم -
بقلم - سوسن الأبطح
الشعب الجزائري ضد أنصاف الحلول، وأنصاف الخيارات، وأنصاف المواقف»، هذا ما قاله عنه نزار قباني، ويعرفه من يزورهم. فهم في معركتهم التحررية ضد فرنسا، التي كانت قد استوطنت وضمت واعتبرت البلاد امتداداً طبيعياً لأراضيها طوال 132 سنة فعلوا ما لم يكن يتخيله أحد، ولا يزال استبسالهم في سبيل حريتهم أمثولة، لكنهم صبروا على الظلم أكثر من قرن. وهم حين يستكينونتتمة
  مصر اليوم -
بقلم - سوسن الأبطح
مع أن الصين غزت العالم ببضائعها، فإن اللعبة لا تزال في أولها. هذا تفهمه أوروبا، وأدركته أميركا، وتحاول احتواءه دون جدوى. القمة المصغرة التي جمعت الرئيس الفرنسي ماكرون، والمستشارة الألمانية ميركل، ورئيس المفوضية الأوروبية جان كلود يونكر، بالرئيس الصيني شي جينبينغ، في قصر الإليزيه، ذات دلالات كبيرة. 13 دولة أوروبية باتت منخرطة في مشروع «طريق الحرير» ذي المسمى الثقافي الناعمتتمة
  مصر اليوم -
بقلم - سوسن الأبطح
نموذجان متصارعان يتقاسمان العالم، واحد يسعى لتقليص المسافات، وتقريب الكائنات، وردم الفجوات، وآخر يطالب بالحدود والسدود، ويرفع الجدران. مجزرة نيوزيلندا على قبحها ودمويتها ورغم الشجب الكبير لها، لن تكون الأخيرة في سلسلة جرائم عنصرية تزداد وتيرتها في الشرق كما في أقصى الغرب.  باسم الإسلام أو المسيحية، بحجة اللون والعرق، بذريعة نشر الحضارة وتطوير البرابرة أو للانتقام للمستضعفين من جبروت التسلط،تتمة
  مصر اليوم -
بقلم - سوسن الأبطح
كان جورج زريق فقيراً، وعاطلاً عن العمل، محتاجاً وبائساً يبحث عن فرصة خلاص، ومع ذلك فإن السبب المباشر الوحيد الذي استحق منه أن يضع حداً لحياته وإشعال نفسه حياً في مدرسة ابنته، هو إحساسه بأنه غير قادر على توفير تعليم لائق لها. احتمل الرجل هو وزوجته مهانات كثيرة، ديوناً فاضت عن قدرتهما على الوفاء، فاوض المدرسة طويلاً، حصل على إعفاءتتمة
  مصر اليوم -
بقلم - سوسن الأبطح
تفاجأ اللبنانيون عند معرفة أن وزير الخارجية، ورئيس «التيار الوطني الحر» جبران باسيل، يحتفظ باستقالات جاهزة لوزرائه في الحكومة اللبنانية الجديدة، وقعوا عليها سلفاً، بمقدوره استخدامها في حال تجاوزوا فترة السماح المعطاة لهم، وهي 100 يوم لتقديم خططهم لوزاراتهم، أو عند تقاعسهم عن أداء واجباتهم. تجاوز اللبنانيون الأمر، بصرف النظر إن كان السلوك دستورياً، أم يخالف القوانين، والهدف منه سيطرةتتمة
  مصر اليوم -
بقلم - سوسن الأبطح
أصابت كبد الحقيقة أنجيلا ميركل... هذه السيدة التي استقبلت، وهي على رأس بلادها، أكثر من مليون لاجئ دفعة واحدة، متحدية الأصوات المعارضة، الخائفة من صعوبة الاندماج، مطلقة في وجههم عبارتها الشجاعة: «بلى، نستطيع»، هي نفسها تعرف اليوم كم أن تيارها الإنساني يتضاءل ويضعف. وقبل أيام، بمناسبة الاحتفال السبعين بالإعلان العالمي لحقوق الإنسان، اعترفت المستشارة الألمانية بأن «هذا النص البديع الذيتتمة
  مصر اليوم -
بقلم - سوسن الأبطح
هذه هي السنة الثانية والستون التي يعود فيها معرض الكتاب العربي إلى بيروت. ليس الرهج ذاته ولا القامات الكبار نفسها التي كانت تتجمع حولها المئات في طوابير تنتظر التوقيع. تغيرت الوجوه، وانقلبت المعايير وتحولت بيروت، من مقام وملتقى دائم لنجوم الأدب، إلى محطة سريعة لمثقفين يأتونها ويرحلون خفافاً. هذا لا يثني الناشرين اللبنانيين عن تخبئة ثمين ما لديهم لهذه المناسبة.تتمة
  مصر اليوم -
بقلم - سوسن الأبطح
مئات ملايين الأطفال في العالم لا يزالون محرومين من التعليم. منهم من يذهبون إلى المدرسة، لكنهم يخرجون دون أن يجيدوا كتابة جملة واحدة. أكثر من 600 مليون مراهق لم يحصدوا من الجلوس في الصفوف سوى تقييد حرياتهم، ومفاقمة ضجرهم. واحد من بين كل عشرة مراهقين في هذا الكوكب لا يتقن المهارات الأولية في القراءة أو الحساب، أضف إلى هؤلاء 250تتمة
  مصر اليوم -
بقلم - سوسن الأبطح
هذه السنة كان يفترض أن نحتفي بمرور 40 سنة على صدور أهم وأشهر كتاب حديث سُطر للدفاع عن كرامة العرب والشعوب التي قهرها الاستعمار وشوه صورتها، واستغل خيراتها من الهند إلى أميركا اللاتينية. فلم يحصد أي مؤلّف، ما عرفه «الاستشراق» من شهرة وترجمة ونقاش وتأثير على الدول الاستعمارية ودوائر الدراسات الاستشراقية في الغرب، كما هذا الكتاب. وإذا كان ثمة منتتمة

GMT 03:24 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

"دولتشي آند غابانا" تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019
  مصر اليوم - دولتشي آند غابانا تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019

GMT 06:16 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة
  مصر اليوم - أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة

GMT 09:04 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية
  مصر اليوم - ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية
 
Egypt-Sports

All rights reserved 2025 Arabs Today Ltd.

All rights reserved 2025 Arabs Today Ltd.

egyptsports egyptsports egyptsports egyptsports
egypttoday egypttoday egypttoday
egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
egypt, Lebanon, 2 0 3 8 3 0 5 4 Lebanon