توقيت القاهرة المحلي 13:53:48 آخر تحديث
السبت 29 آذار / مارس 2025
  مصر اليوم -
أخبار عاجلة

أخبار مصر

Tag

  مصر اليوم -
بقلم: سمير عطا الله
ثارت ضجة كبرى حول جائزة «البوكر» العربية التي أُعطيت هذا العام للروائية هدى بركات. موضوع الضجة والصخب الذي استمرّ لعدّة أسابيع، كان حول تسريب نبأ الفوز قبل إعلانه الرسمي. والجزء الآخر من الضجيج، كان على اعتراض الروائية العراقية إنعام كجه جي على منح الجائزة لمنافستها، لقناعة لديها بأنها الأكثر استحقاقاً. رحت أنتظر لأيام كثيرة أن أقرأ نقداً حول الرواية الفائزةتتمة
  مصر اليوم -
بقلم: سمير عطا الله
أثار الرئيس الأميركي دونالد ترمب جدلاً واسعاً عندما قال إن كوكب المرّيخ هو جزء من القمر. وفوجئ علماء وكالة الفضاء - والأرجح جميع الوكالات أيضاً - بمعلومات ترمب الفلكية. إذ يبدو أن الثابت لديهم أن المرّيخ كوكب مستقلّ يبعد عن القمر 140 ميلاً على وجه التحديد. ويبدو أنه تمّ التأكّد من ذلك عندما قام الأميركيون بأول رحلة إليه قبل خمسينتتمة
  مصر اليوم -
بقلم: سمير عطا الله
تحتفل روسيا هذا الشهر بموعد ولادة ألكسندر بوشكين (1799). البعض، أو الأكثرية، يقول إنه أكبر شعرائها. لكن الروس يسمون الرجل الذي كتب في الشعر والقصة والمسرح، إنه «جميع أشيائنا». ولد في عائلة أرستقراطية من الجانبين. وكان جده الأكبر عبداً من بلاد الكاميرون، أُهدي إلى القيصر. لكن في ذلك الجو الأسري المترف، وقع بوشكين تحت تأثير الثورة الفرنسية وأفكارها. وبسبب ميوله،تتمة
  مصر اليوم -
بقلم: سمير عطا الله
يعرّفنا الدكتور عبد الرحمن شلقم إلى ليبيا لم نعرفها. إلى أساطيرها الشعبية الجميلة والمذهلة. إلى كهوف «الجبل الأخضر» وسكانها وأصواتها، إلى سيدة من حديد وحرير وقلب، إلى «زنقة الريح»، إلى حياة ويوميات وأعوام شعب له عادات وتقاليد وتعب وطفولة وأحلام. وقد انتبهت وأنا أمتّع النفس بقراءته أسبوعياً، ليس بأنه كاتب وأديب ومفكر سياسي استثنائي، بل إلى ما حدث لليبيا خلالتتمة
  مصر اليوم -
بقلم: سمير عطا الله
«رأيتني لاعب كرة قدم في المنتخب، رغم حداثة سنّي وضآلة حجمي، ولكن سرعان ما جذبت الأنظار لمهارتي في المحاورة وإصابة الهدف، فراح المشاهدون يحرّضون أبطالهم على كَسري للتخلّص منّي، ووجدتُني محاصراً، وإذا بالكرة تأخذني وتصعد بي حتى ذُهلَت جميع الأعين وهي تتابعني، وما زالت الكرة تصعد بي حتى توارت بين السُّحب». هذا هو الحلم رقم 271 من «أحلام فترة النقاهة»تتمة
  مصر اليوم -
بقلم: سمير عطا الله
مثل كتّاب كثيرين، خصوصاً في الغرب، استمد أمين معلوف معظم أعماله من سِيَر وتراجم الأشخاص، بدءاً بكتابه «ليون الأفريقي»، الذي أطلقه إلى العالمية. في البحث وفي التخيل، لاحق معلوف أبطاله في ذلك النبع الذي لا ينضب: الإنسان. وفي هذا البطل العادي، عثر أيضاً على عائلته، وجعل من والده وأعمامه وجده، أشخاصاً ملحميين في سرد ملحمي، يؤرخ من خلاله المراحل والهجراتتتمة
  مصر اليوم -
بقلم: سمير عطا الله
كعادتها، أو بالأحرى طبيعتها، في بسط الألفة والمصالحة والمحبة، استبقت إيران قمّتي مكة، بالدعوة إلى معاهدة حسن جوار مع دول الخليج. وبدلاً من أن يتلقف الخليجيون الدعوة بالفرح والتهليل، راحوا يشككون في أهدافها ونواياها، ويطرحون سؤالاً واحداً: ماذا تريد طهران من وراء ذلك؟ اسمحوا لي بالإجابة. أولاً، وقبل أي شيء، تريد أن تسترد الجزر التي سرقتها منها الإمارات؛ ثانياً، تريدتتمة
  مصر اليوم -
بقلم: سمير عطا الله
لا شك أن الانتخابات البرلمانية الأوروبية الأخيرة جرت في العالم العربي! وأي تفسير آخر لنتائجها، تحايل أو هروب من الحقيقة، التي تكبر يوماً بعد آخر أمام الأوروبيين وأمامنا. فما يسمّونه اليوم اليمين المتطرّف هو في الحقيقة تطرّف ضدّ المتطرّفين الإسلاميين. لكن ما بين هذا وذاك، يضيع أيضاً الأوروبيون المعتدلون والعرب الوسطيّون. ولم يكن أحد من الفريقين يتوقّع نتائج أخرى. فالمثالتتمة
  مصر اليوم -
بقلم: سمير عطا الله
الفشل لا أب له، يقول المثل الإنجليزي. لا أحد يقبل أن يتمناه. لذلك، يُكتب التاريخ دائماً من نهاياته. التاريخ لا يقول إن ريتشارد نيكسون كان أكثر رؤساء أميركا تضلّعاً في السياسة الخارجية، بل إنه أرغم على الاستقالة مُهاناً بسبب كذبه. التاريخ لا يقول إن هتلر حمل الازدهار إلى ألمانيا، بل إنه انتحر في ملجأ بعد وصول هزيمته إلى برلين. الناستتمة
  مصر اليوم -
بقلم: سمير عطا الله
ما من غرابة في رحلة الطيب تيزيني، ولا في رحيله: مثل كل مفكر عربي يبدأ قومياً فتفجعه الخيبة، فينتقل إلى الماركسية فيفجعه الفشل، فينتقل إلى خليطهما فتفجعه اللامبالاة العربية، فيعود إلى بيته الأول لكي يكتب مرثياته على شكل سيرة ذاتية. صورة المثقف في مواجهة النظام وفظاظته، ثم في مواجهة المجتمع وهشاشته، وفي النهاية خوائه، ثم في مواجهة المثقفين وضعفهم أمامتتمة

GMT 03:24 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

"دولتشي آند غابانا" تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019
  مصر اليوم - دولتشي آند غابانا تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019

GMT 06:16 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة
  مصر اليوم - أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة

GMT 09:04 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية
  مصر اليوم - ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية
 
Egypt-Sports

All rights reserved 2025 Arabs Today Ltd.

All rights reserved 2025 Arabs Today Ltd.

egyptsports egyptsports egyptsports egyptsports
egypttoday egypttoday egypttoday
egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
egypt, Lebanon, 2 0 3 8 3 0 5 4 Lebanon