توقيت القاهرة المحلي 13:53:48 آخر تحديث
السبت 29 آذار / مارس 2025
  مصر اليوم -
أخبار عاجلة

أخبار مصر

Tag

  مصر اليوم - المحكمة الدستورية في تركيا تدين انتهاك حقوق صحافيين1841398/327
أنقرة ـ مصر اليوم
أكَّدت أعلى هيئة قضائية في تركيا أنَّ السلطات التركية انتهكت الحقوق الإنسانية لصحافيين ينتقدان الرئيس التركي رجب طيب إردوغان بعد المحاولة الانقلابية التي وقعت في 2016. وقالت المحكمة الدستورية في تركيا "إنَّ الحق في حرية التعبير والسلامة الشخصية للصحافيين قدري غورسيل وموراك أكسوي، انتهكا". وأمضى غورسيل نحو عام في السجن بعد توقيفه في 2016 على أثر المحاولة الانقلابية، وقد أدينتتمة
  مصر اليوم - القوات السوريّة تشترط خروج تركيا من عفرين لقبول التفاوض لما بعد انتهاء داعش1831110/326
دمشق ـ نور خوام
اشترط القائد العام لـ«قوات سورية الديمقراطية» الكردية - العربية، مظلوم عبدي، لقبول التفاوض مع تركيا خلال مرحلة «ما بعد القضاء على داعش»، خروج الجيش التركي من عفرين شمال سورية وتخليه عن تهديد شرق سورية، وإعطاء الفرصة للقوى الوطنية السورية لإحلال السلام والدفاع المشروع عن مناطقهم. وأكد عبدي، في كلمة له خلال احتفالية نظمتها «الإدارة الذاتية الديمقراطية» لشمال وشرق سورية أقيمتتتمة
  مصر اليوم -
بقلم-نبيل عمرو
بصرف النظر عن نسبة الفوز والخسارة في الانتخابات المحلية التركية، فإن ما لفت نظر العالم هو التراجع الكبير في مكانة حزب «العدالة والتنمية». ويبدو أن الحزب الجريح الذي يمتلك إمكانات ضخمة بفعل تحكّمه في السلطة، ينظر للأمر من زاوية فنية، أي أن هنالك خللاً في العملية الانتخابية، لو تم إصلاحه فسيصير كل شيء على ما يرام. كذلك فإن زعيم الحزبتتمة
  مصر اليوم -
بقلم - سمير عطا الله
تتميز تركيا عن دول العالم بانتمائها جغرافياً إلى قارتين: آسيا وأوروبا. وقد غاب الرئيس التركي رجب طيب إردوغان عن قمة شرم الشيخ؛ أحد اللقاءات العالمية النادرة، التي تجمع بين أهل القارتين ودولهما. وحجة الرئيس التركي قوية ومفحمة... فالغياب اعتراضٌ على السياسة المصرية، وغياب «المنهج الديمقراطي» لديها! مفحمٌ السيد إردوغان؛ لكنه غير مقنعٍ على الإطلاق. فالمحطة التركية التي كان يتحدث إليهاتتمة
  مصر اليوم -
بقلم : هدى الحسيني
الآن جاء دور رجب طيب إردوغان؛ الرئيس التركي، للاستفادة من الأزمة الفنزويلية من أجل حشد مؤيديه في تركيا؛ إذ أعلن أن تركيا ضد أي نوع من المحاولات الانقلابية، رغم أن خوان غوايدو، رئيس الجمعية الوطنية الفنزويلية (البرلمان)، أعلن نفسه رئيساً مؤقتاً للبلاد وفقاً للأحكام الدستورية الفنزويلية. وكان نيكولاس مادورو تلقى مساعدة حاسمة من إردوغان في التعامل معه بالذهب، وصارت بالتاليتتمة
  مصر اليوم -
بقلم : إميل أمين
لا يصدق الحاكم أحياناً أن أحلامه تتبخر من بين يديه، وأن الزمن لا يمكن أن يعود إلى الوراء؛ ولهذا يحاول صباح مساء كل يوم أن يهرب إلى الأمام، معلقاً فشله على الآخرين. يوماً تلو آخر تثبت لنا الأحداث أن الأحقاد الدفينة لا تصنع الأمجاد، ولا تبنى الدول الكبرى ولا تقيم الإمبراطوريات أو تحييها من الرماد. لماذا يتبنى الرئيس رجب طيبتتمة
  مصر اليوم -
بقلم - سمير عطا الله
لا نعرف من أيقظ في وجهنا مرة واحدة المشاعر الإمبراطورية. روما اقتنعت من زمان أن الإمبراطوريات لا تعود، وبريطانيا تركت «البيتلز» ينعون الزمن المتحوِّل إلى آثار وأعلام منكسة، واليونان وفرنسا وهولندا والمجر والنمسا وألمانيا وسائر أهل الزمن الإمبراطوري دخلوا عصر الحقيقة، وعالم ما بعد البرونز والمنجنيق والمجنّات، أو التروس، ومنها المثل الشهير: «أدار له ظهر المجنّ». عندنا، هب فجأة، وفيتتمة
  مصر اليوم -
بقلم : هدى الحسيني
يوم الأربعاء قبل الماضي كان رجب طيب إردوغان في موسكو للتنسيق مع فلاديمير بوتين حول منطقة أمنية عسكرية تسيطر عليها تركيا في سوريا. هناك قال، إن الولايات المتحدة الأميركية عبّرت عن موقف إيجابي، ولا يعتقد أن هناك مشكلة مع روسيا في هذا الشأن. ما يقترحه إردوغان هو منطقة بطول 250 كلم وعرض 32 كلم في شمال شرقي سوريا، والهدف -تتمة
  مصر اليوم - دمشق تنتقد مسؤولين أتراك لتدخلهم العسكري في سورية1800608/39
دمشق - مصر اليوم
انتقدت دمشق اليوم السبت، تبرير مسؤولين أتراك تدخلهم العسكري في سورية بتطبيق اتفاق أضنة الموقع بين البلدين منذ أكثر من عقدين، متهمة أنقرة بخرقه منذ اندلاع النزاع السوري في عام 2011. ويؤكد الرئيس التركي رجب طيب إردوغان، ومسؤولون أتراك منذ أيام أن تركيا قادرة على التدخل في الأراضي السورية استنادا إلى اتفاق وقعته في 1998 مع سوريا تعهدت بموجبه الأخيرةتتمة
  مصر اليوم -
بقلم : راجح الخوري
قبل أن تهبط طائرة الرئيس رجب طيب إردوغان في موسكو يوم الأربعاء الماضي، تعمّدت الخارجية الروسية توجيه رسالة ذات مغزى عميق، وتحديداً إلى أنقرة، عندما أعلنت أن الموقف في منطقة خفض التصعيد في إدلب يتدهور سريعاً، وأن تلك المنطقة باتت تقريباً تخضع بالكامل لسيطرة «جبهة النصرة» («القاعدة» سابقاً)، وقبل ذلك بيومين كان وزير الخارجية سيرغي لافروف، قد أعلن أن السيطرةتتمة

GMT 03:24 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

"دولتشي آند غابانا" تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019
  مصر اليوم - دولتشي آند غابانا تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019

GMT 06:16 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة
  مصر اليوم - أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة

GMT 09:04 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية
  مصر اليوم - ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية
 
Egypt-Sports

All rights reserved 2025 Arabs Today Ltd.

All rights reserved 2025 Arabs Today Ltd.

egyptsports egyptsports egyptsports egyptsports
egypttoday egypttoday egypttoday
egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
egypt, Lebanon, 2 0 3 8 3 0 5 4 Lebanon