توقيت القاهرة المحلي 13:53:48 آخر تحديث
السبت 29 آذار / مارس 2025
  مصر اليوم -
أخبار عاجلة

أخبار مصر

Tag

  مصر اليوم -
بقلم : راجح الخوري
في النهاية، الجرح الليبي المفتوح على المآسي منذ عام 2011 يجب أن يندمل، فهل نكون الآن أمام المعركة الأخيرة التي تعيد توحيد البلاد، فتنتهي قصة ليبيا الشرقية وليبيا الغربية، التي تذكرنا جيداً بحكايات ومآسي بيروت الشرقية وبيروت الغربية؟ عندما بدأ قائد الجيش الوطني الليبي المشير خليفة حفتر هجومه لاستعادة طرابلس، كان رئيس البرلمان الليبي عقيلة صالح، يعلن من الإسكندرية أنهتتمة
  مصر اليوم -
بقلم : راجح الخوري
لم يكن أحد يتخيّل أن النار التي اندلعت في التونسي محمد البوعزيزي في 17 ديسمبر (كانون الأول) من عام 2010 ستتحول عاصفة تضرب شرقاً وغرباً في عدد من الدول العربية لتحوّلها دماراً وخراباً، لكنه الانسداد السياسي المطلق، الذي أسقط كل البدائل المعقولة لعملية الاستمرار والتتابع الهادئ في السلطة، الذي جعل عدداً من الدول العربية أمام خيارات ضيقة جداً ومكلفة جداًتتمة
  مصر اليوم -
بقلم : راجح الخوري
لم تكن مجرد استقالة وزير عاد عنها بعد أربع وعشرين ساعة. كانت هزة ارتدادية عنيفة على فالق الصراع المحتدم بين تيار المتشددين في إيران وتيار الإصلاحيين، الذي يحاول نظام الملالي تحميله مسؤولية الأزمة الاقتصادية الخانقة بعد العقوبات الأميركية. أهم من استقالة محمد جواد ظريف وعودته عنها، ذلك الارتباك الكبير الذي سيطر على الساحة الإيرانية، وخصوصاً لجهة تهافت النظام والتيار المتشددتتمة
  مصر اليوم -
بقلم : راجح الخوري
في طريقه إلى بيروت نسي محمد جواد ظريف الواقع الكارثي للأرقام المتهاوية في إيران، قبله كان السيد حسن نصر الله قفز فوق هذا الواقع، عندما عرض أن تقوم طهران بتقديم المساعدات العسكرية للجيش اللبناني، وبأن تساعد الحكومة اللبنانية في تأمين الأدوية بأسعار رخيصة، وأن تقوم بحل مشكلة الكهرباء عن طريق الاستجرار عبر العراق فسوريا! عجيب، تماماً مثل قصة الأعمى الذيتتمة
  مصر اليوم -
بقلم : راجح الخوري
قبل أن تهبط طائرة الرئيس رجب طيب إردوغان في موسكو يوم الأربعاء الماضي، تعمّدت الخارجية الروسية توجيه رسالة ذات مغزى عميق، وتحديداً إلى أنقرة، عندما أعلنت أن الموقف في منطقة خفض التصعيد في إدلب يتدهور سريعاً، وأن تلك المنطقة باتت تقريباً تخضع بالكامل لسيطرة «جبهة النصرة» («القاعدة» سابقاً)، وقبل ذلك بيومين كان وزير الخارجية سيرغي لافروف، قد أعلن أن السيطرةتتمة
  مصر اليوم -
بقلم : راجح الخوري
يوم السبت المقبل يفترض أن تعقد القمة الاقتصادية العربية التي تستضيفها بيروت، لكن الجدال لا يزال يدور حولها وما إذا كانت ستؤجل لأسباب تتعلق طبعاً بالوضع السياسي اللبناني المعقد، مع استمرار العجز الفاضح عن تشكيل حكومة جديدة بعد مضي ثمانية أشهر، كما تتعلق أيضاً بالوضع السائد في العالم العربي والأزمات المعقدة جداً التي تسيطر على أكثر من عاصمة عربية! كانتتمة
  مصر اليوم -
بقلم : راجح الخوري
إعلان الحكومتين السورية والإيرانية يوم السبت الماضي عن توقيع اتفاق اقتصادي طويل الأمد، لمساعدة البلدين في الالتفاف على العقوبات الأميركية والدولية، أثار سخرية المراقبين السياسيين والخبراء الاقتصاديين لسببين: أولاً، لأن أي محاولة للالتفاف على مروحة العقوبات المفروضة على إيران، عبر البوابة الخلفية، أي شرفة إعادة إعمار سوريا، ستؤدي فوراً إلى عرقلة المشاريع الدولية المهتمة بإعادة الإعمار. وثانياً، لأن الرساميل والشركاتتتمة
  مصر اليوم -
بقلم : راجح الخوري
هل يكون مستشار الأمن القومي جون بولتون، المرشح الجديد للاستقالة من منصبه في البيت الأبيض، بعدما سبقه أخيراً وزير الدفاع جيمس ماتيس، اعتراضاً على قرار الرئيس دونالد ترمب الانسحاب من سوريا؟ إنه السؤال الساخن الآن في كواليس الإدارة الأميركية، بعدما اتخذ ترمب قراره المفاجئ بسحب كل القوات الأميركية من سوريا، وأيضاً سبعة آلاف جندي من أفغانستان من دون أن يستشيرتتمة
  مصر اليوم -
بقلم : راجح الخوري
عندما تطالب الولايات المتحدة دول العالم بالتوقف عن استيراد النفط الإيراني ابتداء من 4 نوفمبر (تشرين الثاني) المقبل، لا يعني ذلك أن البحرية الأميركية ستتصدى للناقلات التي تعبر مضيق هرمز حاملة النفط الإيراني، لكنّ الولايات المتحدة ستعمد إلى فرض عقوبات اقتصادية حازمة على الدول والشركات التي لا تمتثل لوقف استيراد النفط من إيران! الرئيس حسن روحاني، قال خلال زيارته إلىتتمة
  مصر اليوم -
بقلم : راجح الخوري
 يوم الثلاثاء الماضي قال الرئيس إيمانويل ماكرون أمام البرلمان الأوروبي في ستراسبورغ، إن الضربات العسكرية الأخيرة الأميركية والفرنسية والبريطانية على مواقع النظام السوري «لا تحلّ شيئاً، لكن الدول الثلاث تدخلت حفاظاً على شرف الأسرة الدولية؟». هكذا بالحرف: شرف الأسرة الدولية، لكن يجب بالضرورة أن نضيف، وشرف الشرعية الدولية والأمم المتحدة ومجلس الأمن، لكن ذلك لا يمنع من طرح السؤال الموجع:تتمة

GMT 03:24 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

"دولتشي آند غابانا" تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019
  مصر اليوم - دولتشي آند غابانا تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019

GMT 06:16 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة
  مصر اليوم - أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة

GMT 09:04 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية
  مصر اليوم - ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية
 
Egypt-Sports

All rights reserved 2025 Arabs Today Ltd.

All rights reserved 2025 Arabs Today Ltd.

egyptsports egyptsports egyptsports egyptsports
egypttoday egypttoday egypttoday
egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
egypt, Lebanon, 2 0 3 8 3 0 5 4 Lebanon