توقيت القاهرة المحلي 13:53:48 آخر تحديث
السبت 29 آذار / مارس 2025
  مصر اليوم -
أخبار عاجلة

أخبار مصر

Tag

  مصر اليوم -
بقلم - د. جبريل العبيدي
توظيف الإعلام واستخدامه كسلاح لا يقل خطورة عن البنادق والمدافع، في كثير من الأحيان، خصوصاً إذا تلقَّى الأموال بغير حساب.  لهذا دأب النظام القطري على ضخ الأموال للسيطرة على خطاب الإعلام الفضائي خاصة، منذ انطلاق «جزيرة» قطر وأخواتها، في محاولة للسيطرة على ماكينة صناعة الخبر وفبركته، للسيطرة على المجتمع عبر حزمة من الأخبار والتحقيقات التي تفتقر إلى المهنية والشفافية وحتىتتمة
  مصر اليوم -
بقلم : سلمان الدوسري
بعد نحو 18 شهراً من المقاطعة الرباعية لقطر، ها هي الأزمة تغدو وكأنها أمر هامشي لا ذكر له، ربما تمر وكأنها سطر في الأخبار كل أسبوع، أو إجابة في مؤتمر صحافي هامشي لسؤال من مراسل صحافي أرسلته قطر خصيصاً لذلك، أو حتى محاولة مستميتة من حلفاء الدوحة في أنقرة وطهران لإحياء العظام وهي رميم، أما غير ذلك فلا أحد يذكرتتمة
  مصر اليوم - مراقبون يوضحون أن الدعم القطري للحوثيين أصبح أكثر علنية خلال الأشهر الماضية1734727/327
الدوحة ـ مصر اليوم
أجرى مدير قناة "المسيرة" الإرهابية زيارة إلى الدوحة، حيث كانت له لقاءات مع الأطراف الاستخباراتية القطرية المشرفة على الإعلام الموجه وسياسات الدعاية التي يمارسها النظام القطري، وذلك في ظل استمرار إعلام ميليشيات الحوثيين في ترويج الأكاذيب وتزييف الحقائق والتحريض على الإرهاب. ويشير مراقبون إلى أن الدعم القطري للحوثيين بات أكثر علنية خلال الأشهر الماضية، وخصوصًا على الصعيد الإعلامي، حيث جيّرتتتمة
  مصر اليوم -
بقلم - د. جبريل العبيدي
سعى النظام القطري من خلال سلسلة متتالية من الدعم للتنظيمات العابرة للحدود، ممن ترفع شعارات إسلامية كتنظيم «الإخوان» وشقيقيه «داعش» و«القاعدة»، للعبث بالديموغرافيا الليبية، خصوصاً أن هذه التنظيمات لا تؤمن بالدولة الوطنية ولا بالجغرافيا والحدود الوطنية، مما يجعل الغاية والهدف والوسيلة المشتركة بينهم متوفرة. لقد سعى النظام القطري إلى العبث بالتركيبة السكانية للدول المستهدفة بالفوضى «الخلاقة»، وليبيا هي إحدى تلكتتمة
  مصر اليوم -
بقلم - يوسف الديني
لا يمر أسبوع إلا ويحاول النظام القطري تحقيق مراده بعد أن بات معزولاً عن السياق الخليجي، بل عن قراءة مستقبل الداخل القطري في ظل الاستنزاف للموارد للبقاء وتجاهل أساس المشكلة وترحيلها نحو صراعات سياسية جديدة، هذه الصراعات القطرية بدأت بتسييس كل شيء ليس لإثبات الذات القطرية وإنما للإصرار على عدم ملامسة أساس المشكلة، وهو ما كان واضحاً وموثقاً منذ البدايةتتمة
  مصر اليوم -
بقلم - د. جبريل العبيدي
الدور القطري العابث في بلاد العرب أصبح واضحاً للعيان، خصوصاً دعمها لميليشيات الإسلام السياسي بالسلاح والعتاد والمال، وحتى بشراء وتجنيد المرتزقة، وتمويل التنظيمات الإرهابية؛ ومنها دعم الإخوان المسلمين، وصناعة الأكاذيب ونشر الفتن عبر الإعلام القطري والممول قطرياً. وقطر هي اليوم وراء ما يجري في مملكة البحرين من زعزعة الأمن والاستقرار عبر دعم جماعات طائفية ترتبط بإيران هدفها تغيير نظام الحكمتتمة
  مصر اليوم - مصالح وراء دفاع صحفيين أميركيين عن النظام القطري1705435/1190
لندن - مصر اليوم
"مصالح" وراء دفاع صحفيين أميركيين عن النظام القطريتتمة
  مصر اليوم -
بقلم - منى بوسمرة
لنعد بذاكرتنا إلى ما بثه تلفزيون النظام القطري قبل عام من الآن تقريباً، متهماً دول المقاطعة لاحقاً بقرصنة شاشته ووكالة أنبائه، حين بث أكثر من عنوان يلخص تصريحات الأمير تميم المنحازة لإيران وسياساتها. ذلك اليوم كان مشهوداً، وبعدها عادت الدوحة ونفت التصريحات، وادعت زوراً وبهتاناً أن أمير قطر لم يقلها، وأقامت الدنيا ولم تقعدها باعتبارها الضحية، بل واصلت مهزلتها بتوجيهتتمة
  مصر اليوم -
بقلم - عبدالله بن بجاد العتيبي
التاريخ لا يتوقف، بل هو في حراكٍ دائمٍ، إما صعوداً أو هبوطاً، للدول والمجتمعات والأفراد، وقد كان العام الماضي عاماً سيئاً على النظام القطري الذي مضى عامٌ وهو يرزح تحت مقاطعة أقرب أشقائه في دول الخليج والعالم العربي. عامٌ على مقاطعة، كانت قراراً تاريخياً، في مواجهة شرورٍ دامت لأكثر من عشرين عاماً لم يترك فيها نظام الدوحة عدواً لدول الخليجتتمة
  مصر اليوم - سلطان بن سحيم آل ثاني يواصل الكشف عن تناقض سياسات النظام القطري1699303/39
أبوظبي ـ مصر اليوم
واصل الشيخ سلطان بن سحيم آل ثاني، فضح النظام القطري وتناقض سياساته في تغريداته. وقال الشيخ سلطان: "من سرق عشرات المليارات بفعل منصبه السابق ينظّر على القطريين عن الأمانة! ومن خطط لاغتيال الملك عبدالله يحاضر عن الأخوة.. ومن حرض على فوضى "الخريف العربي" يدعو للاستقرار.. يكذب على نفسه ويصدق الكذبة"، في إشارة إلى التصريحات الأخيرة التي أدلى بها وزير الخارجيةتتمة

GMT 03:24 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

"دولتشي آند غابانا" تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019
  مصر اليوم - دولتشي آند غابانا تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019

GMT 06:16 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة
  مصر اليوم - أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة

GMT 09:04 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية
  مصر اليوم - ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية
 
Egypt-Sports

All rights reserved 2025 Arabs Today Ltd.

All rights reserved 2025 Arabs Today Ltd.

egyptsports egyptsports egyptsports egyptsports
egypttoday egypttoday egypttoday
egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
egypt, Lebanon, 2 0 3 8 3 0 5 4 Lebanon