توقيت القاهرة المحلي 13:53:48 آخر تحديث
السبت 29 آذار / مارس 2025
  مصر اليوم -
أخبار عاجلة

أخبار مصر

Tag

  مصر اليوم -
بقلم : يوسف القعيد
اسمها الأول الركشة، تعبير هندي. مع أنها جاءت من اليابان. كان يجرها إنسان. قبل أن يتم تركيب موتور لها. لتصبح شبيهة بالسيارة. وما هي بسيارة. أصبح اسمها لدينا التوك توك وجمعها تكاتك. توجد في مصر والسودان. وبدأت تدخل بلادنا مع الألفية الجديدة. دخلت علي استحياء ثم أصبحت منتشرة انتشاراً مزعجاً. ويتم الاعتماد عليها في انتقالات الفقراء سواء في الأحياء الشعبيةتتمة
  مصر اليوم -
بقلم : يوسف القعيد
اسمها الأول الركشة، تعبير هندي. مع أنها جاءت من اليابان. كان يجرها إنسان. قبل أن يتم تركيب موتور لها. لتصبح شبيهة بالسيارة. وما هي بسيارة. أصبح اسمها لدينا التوك توك وجمعها تكاتك. توجد في مصر والسودان. وبدأت تدخل بلادنا مع الألفية الجديدة. دخلت علي استحياء ثم أصبحت منتشرة انتشاراً مزعجاً. ويتم الاعتماد عليها في انتقالات الفقراء سواء في الأحياء الشعبيةتتمة
  مصر اليوم -
بقلم : يوسف القعيد
أكتب ما سأكتبه. وأنا غارق في إحساس بالخجل من ممارستي لعادتنا القاتلة. ألا وهي الاهتمام بمن يرحل من عالمنا. واللهاث وراء ذكراه. والكتابة عنه. وإظهار ما قدمه من مشروع في الكتابة. مع أن هذا لو تم وهو بيننا ومعنا علي قيد الحياة. لكان ذلك أفضل. بل ربما طالت حياته أكثر. مع أن الأعمار بيد الله وحده. احترت في تفسير الظاهرة.تتمة
  مصر اليوم -
بقلم : يوسف القعيد
كانت أمي، مبروكة إسماعيل حسانين حمادة ـ يرحمها الله رحمة واسعة ـ تقول: البركة في البكور. وكانت تحكي أن من يسبقه الفجر لا يجد رزقه. فالأرزاق توزع لحظة الفجر. فجر الخميس الماضي قام الرئيس عبد الفتاح السيسي بتفقد محور روض الفرج ومشروع المتحف الكبير وهضبة الأهرام. قال السفير بسام راضي المتحدث باسم رئاسة الجمهورية أن الرئيس تابع عددًا من المشروعات.تتمة
  مصر اليوم -
بقلم : يوسف القعيد
لأول مرة منذ 25 عاماً يقام احتفال لتسليم جوائز الدولة الثقافية، سواء التشجيعية والتفوق والتقديرية والنيل لمن حصلوا عليها في العام السابق فقط. منعتني ظروفي الصحية - والصحة كما قيل تاج علي رؤوس الأصحاء لا يراه إلا المرضي - من الذهاب. ولكن سعادتي بالمناسبة وسعادة أي مثقف مصري أو عربي بالحدث لابد من التوقف أمامها. أكثر من مثقف من الذينتتمة
  مصر اليوم -
بقلم : يوسف القعيد
إنه حلم الرئيس عبد الفتاح السيسي. كيف نصل بمصر الخالية من فيروس سي؟ بعد أن اقترب من أن يكون وباء يفتك بأكباد المصريين وقلوبهم وأعمارهم وحياتهم. وعندما أعلن عنه بنفسه، انصرفت الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان للمشروع. كما لو كان عملها الأساسي في الوزارة. لا أقول إنها أهملت غيره. ولكنه أصبح الهم الأول والهم الأخير. ونداء الرئيس قوبل باستجابةتتمة
  مصر اليوم -
بقلم : يوسف القعيد
قبل 45 عاماً تصادف يوم السادس من أكتوبر مع يوم سبت، وها هي الصدفة تعود. وكان السبت كلمة السر في اختيار اليوم. كجزء من خطة الحرب العبقرية. فيوم السبت أحد أعياد اليهود الذين لا يقتربون فيها من أي عمل. كنت يومها مجنداً في قواتنا المسلحة. وهي التجربة التي عبرت عنها في أكثر من رواية. أهمها رواية: الحرب في بر مصر،تتمة
  مصر اليوم -
بقلم : يوسف القعيد
عندما قرأت عبارة أن مصر الأولي عالمياً، سعدت، قبل الوصول لختام الجملة. فحب الأوطان فرض. عندما يكون الوطن مصر. أقول عنها: لا مصر إلا مصر. لكن باقي الجملة يدفع لقلب الإنسان حالة من الحزن علي حاضر المصريين، والأهم علي مستقبلهم. صدمتني عبارة أن مصر الأولي في العالم في ارتفاع الطلاق. لا تسبقها دولة أخري. لا غربية ولا شرقية. لا متقدمةتتمة
  مصر اليوم -
بقلم : يوسف القعيد
أرسل لى الدكتور أحمد عواض، رئيس الهيئة العامة لقصور الثقافة، كتاب «تكوين مصر»، للدكتور محمد شفيق غربال. وقبل الوصول للكتاب، لن أمل الكتابة عن مسمى: الثقافة الجماهيرية. فكلمة قصر توحى للجماهير بأنه مكان يسكنه عِلْيَّة القوم، وفى زمن الطبقات. فالقصر كان المكان الذى يعيش فيه الباشوات والبكوات. أما الثقافة الجماهيرية، فربما كان تعبيراً أكثر دقة. فى سلاسل الكتب التى يتولىتتمة
  مصر اليوم -
بقلم : يوسف القعيد
دونالد ترامب يترنح. دخل البيت الأبيض محاطاً بالذهول وعدم التصديق والدهشة. من أجبروا أنفسهم علي القبول به قالوا أفضل من منافسته هيلاري كلينتون. لم نكن نعرف عنه أي شيء. ولكن ما نعرفه عنها يفزعنا ويخيفنا. لم يرحب به أحد داخل أمريكا. واعتبر الإعلام الأمريكي دخوله البيت الأبيض كارثة. وخارج أمريكا قال البعض لننتظر ونري. وها هو يقترب من نهايته تذكرناتتمة

GMT 03:24 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

"دولتشي آند غابانا" تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019
  مصر اليوم - دولتشي آند غابانا تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019

GMT 06:16 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة
  مصر اليوم - أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة

GMT 09:04 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية
  مصر اليوم - ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية
 
Egypt-Sports

All rights reserved 2025 Arabs Today Ltd.

All rights reserved 2025 Arabs Today Ltd.

egyptsports egyptsports egyptsports egyptsports
egypttoday egypttoday egypttoday
egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
egypt, Lebanon, 2 0 3 8 3 0 5 4 Lebanon