توقيت القاهرة المحلي 13:53:48 آخر تحديث
السبت 29 آذار / مارس 2025
  مصر اليوم -
أخبار عاجلة

أخبار مصر

Tag

  مصر اليوم -
بقلم - أمينة خيري
من الذي يحدد حقًا حق الشعوب في التغيير؟ ومن الذي يصنف الاختيارات فيحدد أن هذا خير مطلق وذاك شر لا ريب فيه؟ ومن الذي يصنع الأيقونات الثورية ويرسم ملامح الحق في الميادين والخير في قصور الرئاسة والجمال في الصالح العام؟.. هل هم حقًا أصحاب الشأن ومواطنو هذا البلد أو ذاك، أم أن رسم الصورة وتصميم خطوطها وتحديد ألوانها يجرى سَنّهتتمة
  مصر اليوم -
بقلم - أمينة خيري
أقل ما ينبغى أن يصدر عن «منتدى دبى للإعلام» فى دورته الـ18 التى انعقدت فى دبى يومى 27 و28 مارس الجارى، ملخص يحوى صورة حقيقية لواقع الإعلام العربى، وومضات عن الاحتمالات المستقبلية. هذه الومضات تنقسم إلى نصفين: الأول يضىء فى حال تنبّه القائمون على أمر الساحة الإعلامية إلى ما ينبغى عمله ويتوجّب تفاديه، ليبقى الإعلام قائماً ومؤدياً لدوره، والثانى يفرقعتتمة
  مصر اليوم -
بقلم - أمينة خيري
المشكلات الكبيرة والفوضى الواضحة وخطاب الكراهية وعوامل التحريض التي يموج بها الكثير من وسائل الإعلام فرضت نفسها على برنامج منتدى الإعلام العربى في دورته الـ18 المنعقدة حاليًا في دبى. لم يعد الأمر منافسة بفعل التليفزيون الذي يهدد الصحافة المكتوبة، ولم يعد الوضع فضائيات متكاثرة تهدد قنوات التليفزيون الرسمية، التي طالما انفردت بعرش الإعلام المرئى، بل إن المسألة تعدت صرعة الـ«سوشيالتتمة
  مصر اليوم - تعليم الإسكندرية توضح حقيقة اختناق 48 طالبًا بمدارس السيوف1816539/208
القاهرة ـ مصر اليوم
قالت أمينة خيري المتحدثة باسم وزارة التربية والتعليم، إنه حدث شرخ مفاجئ في إحدى مواسير غاز الكلور بمحطة مياه في الإسكندرية قريبة من مجمع مدارس السيوف بالمحافطة، وبعد دقائق معدودة تحركت مديرية أمن الإسكندرية لاحتواء الموقف، موضحة أن حالات الإصابة كانت 48 حالة بين الطلاب وبعض المعلمين. وأضافت "خيري"، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي عمرو خليل وسارة حازم، في برنامجتتمة
  مصر اليوم -
بقلم - أمينة خيري
لم يكن هناك ما هو أبشع من حادث القطار «الإجرامى» إلا حراك شبكات التواصل الاجتماعى الجنونى. دورة اطّلاع واحدة على «رؤى» الأصدقاء والمعارف للحادث. وكلمة «رؤى» المستخدمة أعلاه مستخدمة مع سبق الإصرار لكن دون ترصد، فحين تباغتك تفاصيل دقيقة لكيف وقع الحادث، مصحوبة بما قاله السائق لزميله، وبما رَدَّ الزميل به، وكأن السارد كان يقف حائلاً بينهما، ثم يمضى الصديقتتمة
  مصر اليوم -
بقلم - أمينة خيري
دولة القانون، وكل ما سواها لا يسمن أو يغنى من حوادث مأساوية وأحداث كارثية. بل إن كل الحلول الأخرى، حيث حلول بين البينين والمنطقة الرمادية والحجج المطاطية لا تقيم أممًا أو ترفع هممًا. وكم كان مشهد الطفل الذى تعرض لاعتداء من كلبين فى «مدينتى» مفرحًا حينما استقبله وزير العدل المستشار حسام عبدالرحيم هو ووالده، ليرسل رسالة قوامها أن من لديهتتمة
  مصر اليوم -
بقلم - أمينة خيري
رغم كل ما يمر به العالم من تحولات كبرى، وما تخضع له المنطقة من قلاقل ونزاعات ما أنزل الله بها من سلطان، ورغم ما يشعر به المصريون من أعراض انسحاب مادة الأدرينالين التي ضختها أجسامهم على مدار سنوات ما بعد أحداث يناير 2011، إلا أن قليلاً من التفكر لا يضر، وكثيرًا من الحلم لا يزعج. بل إنهما يغذيان المخيخ وينشطانتتمة
  مصر اليوم -
بقلم - أمينة خيري
إنهم ينزعون المركزية من المدارس، ويعطون كل إدارة مدرسة الحرية لابتداع وابتكار محتوى دراسى وشكل مدرسى ونظام تعليمى يناسب الطلاب ويوائم المنطقة السكنية. فى بريطانيا الأطر الأساسية للمناهج واحدة وواضحة. وسبل تقييم المعلمين والمدارس صارمة وحاسمة. وبين المدرسة والدولة تقييم مستقل وممنهج لأداء المدرسة ومستوى الطلاب والطالبات. الأطر الواضحة والصريحة للمناهج قوامها الأساسى القيم البريطانية المتفق عليها من حيث الانتماءتتمة
  مصر اليوم -
بقلم - أمينة خيري
كما أن التجاهل الزائد يؤدى إلى نتائج كارثية، فإن الاهتمام المفرط قد ينتج عنه آثار جانبية. وكما أن شعور النظام السياسى، فى عهود سابقة، بأنه أعلى بكثير وأقوى بمراحل من أن يلتفت إلى ما يقال فى الشارع من معلومات لا أساس لها من الصحة، أو ما يروج له خلف أبواب مغلقة من أكاذيب، فإن الإغراق فى الاهتمام بهذه المفبركات وإيلاءهاتتمة
  مصر اليوم -
بقلم - أمينة خيري
فى العام الماضى تابعت عن كثب تفاصيل عودة الدواعش المراهقين والشباب البريطانيين إلى بلادهم بعد انتهاء مهامهم «الجهادية» فى سوريا والعراق، أو بعد استيقاظهم ذات صباح على وقع حياة لم تكن فى الحسبان. ورصدت وقتها مشاعر مختلطة ومتباينة، حيث عودة الابن «المجاهد» إلى بلده شوكة فى حلق الجميع. فلو كان قد قتل فى أرض المعركة لتنفس الجميع الصعداء، على الرغمتتمة

GMT 03:24 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

"دولتشي آند غابانا" تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019
  مصر اليوم - دولتشي آند غابانا تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019

GMT 06:16 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة
  مصر اليوم - أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة

GMT 09:04 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية
  مصر اليوم - ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية
 
Egypt-Sports

All rights reserved 2025 Arabs Today Ltd.

All rights reserved 2025 Arabs Today Ltd.

egyptsports egyptsports egyptsports egyptsports
egypttoday egypttoday egypttoday
egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
egypt, Lebanon, 2 0 3 8 3 0 5 4 Lebanon