توقيت القاهرة المحلي 13:53:48 آخر تحديث
السبت 29 آذار / مارس 2025
  مصر اليوم -
أخبار عاجلة

أخبار مصر

Tag

  مصر اليوم -
بقلم - أسعد تلحمي
لم يكن إقحام رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو أنفه في المونديال بتوجهه إلى الشعب الإيراني بالوقوف في وجه «الخومينية» مثلما وقف لاعبو المنتخب الإيراني أمام النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو، جديداً على ظاهرة إقحام السياسة بالرياضة واستغلال أهم المنصات العالمية في أكبر مسابقة دولية بكرة القدم يتابعها مليارات البشر، للترويج لأجندات ومصالح سياسية. هناك دول وحكام يستغلون هذه الفرصة لتلميع صورهم،تتمة
  مصر اليوم -
بقلم - أسعد تلحمي
غني عن التعريف الدور المناط بوسائل إعلام في دولة تتبنى النظام الديموقراطي أو تدعيه بأن تعرض لقرائها ومشاهديها ومستمعيها صورة كاملة عن أوضاع المجتمع ككل، خصوصاً قضايا الفئات الضعيفة اجتماعياً واقتصادياً، بما فيها الأقليات داخل الدولة. حق الجمهور في المعرفة هو حق أساسي مشتق من حرية التعبير، وهذا الحق يعني أن يتلقى الجمهور المعلومات من وسائل الإعلام من دون تدخلتتمة
  مصر اليوم -
بقلم - أسعد تلحمي
 يعيد طرح النائب العربي في الكنيست الإسرائيلي الدكتور جمال زحالقة على الهيئة العامة للكنيست، الأسبوع الماضي، مشروع قانون لإلغاء المكانة القانونية الفوقية والعنصرية للمؤسسات الإسرائيلية المسماة «المؤسسات القومية اليهودية»، السجال بين الأقلية الفلسطينية داخل إسرائيل وبين الأكثرية اليهودية في شأن هوية الدولة وطابعها وهوية الأقلية الفلسطينية، التي ترفض الدولة النظر إليها أقلية قومية إنما مجموعة طوائف لها الحق في التداولتتمة
  مصر اليوم -
بقلم - أسعد تلحمي
 يكاد السياسيون الإسرائيليون بمعظمهم يتفقون على أن الحكومة تفتقر إلى سياسة أو استراتيجية واضحة في شأن التعاطي مع قطاع غزة، باستثناء لغة الحرب والبطش. من جهة، يتفقون على أن الأوضاع المعيشية اليوم لأكثر من مليوني فلسطيني يقيمون في مساحة ضيقة لا تزيد على 360 كيلومتراً على وشك الانهيار فالانفجار، ومن جهة أخرى ترفض الحكومة المساهمة الجدية في تخفيف وطأة الحصارتتمة
  مصر اليوم -
بقلم : أسعد تلحمي
 بعيداً عن الأضواء وعن عيون قيادة الجماهير العربية في إسرائيل، أبرمت الحكومة الإسرائيلية قبل أيام ومن خلال ما يسمى «سلطة تطوير البدو» اتفاقاً مع سكان عشرات البلدات البدوية في النقب، يقضي بترحيلهم عن قراهم التي رفضت الحكومات الإسرائيلية المتعاقبة الاعتراف بها وحرمتها من أبسط حقوق الحياة، لتركيزهم في بلدتين بدويتين أقامتهما في سبعينيات القرن الماضي. لم يبالغ الخبير في هندسةتتمة
  مصر اليوم -
بقلم : أسعد تلحمي
 تأخذ إسرائيل على محمل الجدّ الاستعدادات الفلسطينية لإحياء الذكرى السنوية الثانية والأربعين ليوم الأرض التي تحلّ يوم الجمعة الوشيك، تزامناً مع بدء احتفالات اليهود بعيد الفصح. وعليه التأمت حكومتها الأمنية المصغرة لبحث السيناريوات المختلفة وسبل التصدي لها، بعد أيام قليلة على تخصيص هيئة أركان الجيش مع رئيسها الجنرال غادي أيزنكوت يوماً كاملاً للقاء «كتيبة غزة» المكلفة متابعة التطورات على الحدودتتمة
  مصر اليوم -
بقلم : أسعد تلحمي
 ببراءة خادعة، أو ربما تنم عن عقلية المحتل، سألت مقدمة برنامج أخباري في الإذاعة الرسمية الإسرائيلية ضابطاً كبيراً سابقاً في الجيش عن «سر» تعرض جنود «يقومون بعملهم» في «يهودا والسامرة» (الضفة الغربية المحتلة) لـ «عمليات إرهابية»، وذلك في أعقاب مقتل ضابط وجندي إسرائيليين في عملية دهس غرب مدينة جنين المحتلة. ببراءة؟ كأن الضفة الغربية جزء من تل أبيب والجنود هناكتتمة
  مصر اليوم -
بقلم : أسعد تلحمي
 منذ انتخابات الكنيست (البرلمان) الإسرائيلي الأول، مطلع العام 1949، طُرح السؤال حول مشاركة المواطنين العرب فيها من عدمها، أو جدوى وجودهم في برلمان يشكلون فيه أقلية غير معترف بها أقلية قومية، إنما يُنظر إليهم إسرائيلياً، على أنهم انتُخبوا فقط لمعالجة القضايا المدنية التي تهم العرب الباقين في الدولة العبرية. استفادت إسرائيل، إعلامياً على الحلبة الدولية، وما زالت، من وجود ممثلينتتمة
  مصر اليوم -
بقلم : أسعد تلحمي
 قبل الاحتفاء، إسرائيلياً (لدى المعارضة وغالبية الجمهور) أو دولياً، بمغادرة رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتانياهو منصبه والانصراف إلى بيته أو إلى السجن في حال دين بالفساد، يجدر طرح السؤال: من سيحل محله وهل سيأتي بجديد، وربما جديد أسوأ وأخطر؟ وقد أعاد اتهام الشرطة نتانياهو بالفساد، إلى واجهة النقاش في إسرائيل السؤال عن هوية «خليفة» نتانياهو - الذي يكاد الجميع يتفقتتمة
  مصر اليوم -
بقلم - أسعد تلحمي
في إسرائيل ثمة من أطلق، بهتاناً وزوراً، على حزب «العمل» الإسرائيلي حزباً يسارياً واعتبره يوماً قائد «معسكر السلام»، متجاهلاً حقيقة أنه لم يكن أبداً يسارياً أو «سلامياً»، فيما تاريخه ينضح بفكرة الاستيطان وتنفيذه في الأراضي الفلسطينية المحتلة عام 1967، وهو الذي أرسى في السنوات الثلاث الأولى لقيام الدولة العبرية للقوانين العنصرية والتمييز في تعامله مع الأقلية الفلسطينية في إسرائيل وفرضتتمة

GMT 03:24 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

"دولتشي آند غابانا" تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019
  مصر اليوم - دولتشي آند غابانا تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019

GMT 06:16 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة
  مصر اليوم - أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة

GMT 09:04 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية
  مصر اليوم - ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية
 
Egypt-Sports

All rights reserved 2025 Arabs Today Ltd.

All rights reserved 2025 Arabs Today Ltd.

egyptsports egyptsports egyptsports egyptsports
egypttoday egypttoday egypttoday
egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
egypt, Lebanon, 2 0 3 8 3 0 5 4 Lebanon