توقيت القاهرة المحلي 13:53:48 آخر تحديث
الاثنين 28 نيسان / أبريل 2025
  مصر اليوم -
أخبار عاجلة

أخبار مصر

Tag

  مصر اليوم -
بقلم - أحمد يوسف أحمد
ركزت القمة العربية الطارئة التى انعقدت فى مكة المكرمة فى 30 مايو الماضى على الخطر الإيرانى وهذا مفهوم بالنظر إلى توقيت انعقادها ومكانه، فقد انعقدت فى أجواء الأعمال التخريبية التى طالت أربع ناقلات نفط فى المياه الإقليمية للإمارات اثنتان منها سعوديتان وواحدة إماراتية وأخرى نرويجية، وكذلك أجواء الهجوم الذى تم بطائرات مسيرة مفخخة على محطتى ضخ نفط بمنطقة الرياض، ومعتتمة
  مصر اليوم -
بقلم - أحمد يوسف أحمد
دعا العاهل السعودى إلى قمتين طارئتين تُعقدان فى مكة المكرمة يوم 30 مايو بحيث تسبقان القمة الإسلامية المقرر عقدها فى نهاية الشهر فى المدينة نفسها، وجاءت الدعوة على خلفية التصعيد الذى تشهده المنطقة بين الولايات المتحدة وإيران، والذى تضمن أعمالاً تخريبية طالت أربع سفن فى ميناء الفجيرة الإماراتى الذى يكتسب أهمية خاصة كونه واقعاً خارج نطاق مضيق هرمز، بما يعنىتتمة
  مصر اليوم -
بقلم - أحمد يوسف أحمد
 بهذا المقال أنضم للحوار المهم والمثير الذى بدأه الكاتب الكبير نيوتن فى المصرى اليوم بمقالته «الفيدرالية خيال مشروع» الذى عقبت عليه الأستاذة الدكتورة نيڤين مسعد السبت الماضى بمقالة عنونتها «هل تصلح الفيدرالية للدولة المصرية»؟، وفى اليومين التاليين مباشرة عقب صديق العمر الدكتور أسامة الغزالى فى عموده اليومى مرة بعنوان «دولة فيدرالية»! والثانية بعنوان «النموذج الألمانى»، وبينما كان جوهر تعليق الدكتورةتتمة
  مصر اليوم -
بقلم - أحمد يوسف أحمد
كنت أشاهد برنامج العالم هذا المساء فى الفضائية البريطانية الناطقة بالعربية مساء الأحد الماضى وشعرت بالارتياح كون الفقرة الأخيرة تتعلق بإطلاق فيلم ديزنى الجديد علاء الدين وهو النسخة الحية من فيلم الرسوم المتحركة لعام 1992 الذى حقق نجاحاً كبيراً وإن انتُقد لتشويهه صورة العرب كما قيل، وكان مصدر ارتياحى أن هذه الفقرة ستوفر لى وقتاً أخصصه للعمل، وقبل أن أغلقتتمة
  مصر اليوم -
بقلم - أحمد يوسف أحمد
فى اتصال هاتفى مساء الأحد الماضى بين الرئيس التركى وفايز السراج نُسِب لأردوغان تصريح بأن تركيا ستسخر كل إمكاناتها لمنع المؤامرة على الشعب الليبى، وأنه يقدر دور حكومة الوفاق فى مواجهة العدوان وأن بلاده تندد بالاعتداء على طرابلس وتستنكر المؤامرة التى تُحاك على ليبيا واستقرارها، وأوضح أن تركيا ستقف بكل حزم إلى جانب الليبيين وستدعم الحكومة الشرعية المتمثلة فى حكومةتتمة
  مصر اليوم -
بقلم - أحمد يوسف أحمد
عندما قرأت فى 17يناير الماضى تصريحاً لرئيس الوزراء يشير فيه إلى أن الرئيس وجه بالتعامل مع المبانى التى مازالت واجهاتها على الطوب الأحمر أصابنى سرور عظيم، فقد كانت هذه الظاهرة تُمَثل نسقاً متكاملاً للقبح، وعلى الفور دب النشاط فى الاجتماع الثالث لمجلس المحافظين وأشار رئيس الوزراء إلى مُهَل محددة للانتهاء من طلاء واجهات المبانى، وأكد اللمسة الحضارية لهذا العمل بتوحيدتتمة
  مصر اليوم -
بقلم - أحمد يوسف أحمد
ناقشت يوم الخميس الماضى الأفكار المنسوبة للدكتور يوسف زيدان التى تضمنتها كلمته بمناسبة افتتاح المنتدى الذى يحمل اسمه، وملخص هذه الأفكار أن القول بأن العرب يجمعهم تاريخ مشترك ومصير واحد ومساحة جغرافية واحدة محض أكاذيب، وقد تضمنت مقالة الأسبوع الماضى تعليقاً مخالفاً لهذا الرأى فيما يتعلق بوحدة الجغرافيا العربية والتاريخ العربى المشترك، وبقى أن أُعلق اليوم على أُكذوبة المصير المشترك،تتمة
  مصر اليوم -
بقلم - أحمد يوسف أحمد
تصاعد الخطر على فلسطين عبر الزمن بدءا بالمؤتمر الصهيونى الأول فى بازل 1897 ومرورا بوعد بلفور 1917 وقرار الأمم المتحدة فى 1947 بتقسيم فلسطين فإعلان دولة اسرائيل فى السنة التالية فاستكمال السيطرة على أرض فلسطين فى عدوان 1967، وتاريخياً كان لكل فعل استعمارى رد فعل مقاوم ولم يكن الفلسطينيون استثناءً من هذه القاعدة، وبالتالى كانت مقاومتهم معلما دائما فى تطورتتمة
  مصر اليوم -
بقلم - أحمد يوسف أحمد
صدر أخيرا عن مركز دراسات الوحدة العربية ببيروت تقريره السنوى عن حال الأمة العربية لعام 2018/2017يحمل عنوان «عام الأمل والخطر»، ولقد اختار محررا التقرير (د. نيڤين مسعد وكاتب هذه السطور) هذا العنوان انعكاساً لجملة من المؤشرات المتضاربة التى طرأت على الأوضاع العربية فى النطاق الزمنى للتقرير، فمن ناحية كانت هناك مؤشرات إيجابية تمثلت فى صمود الدولة الوطنية العربية كما بداتتمة
  مصر اليوم -
بقلم - أحمد يوسف أحمد
ماذا لو بدأت هذه المقالة بأن صفقة القرن قد لا ترى النور أصلاً؟ يبدو السؤال غريباً لكن الغرض منه هو التنبيه إلى أننا نسمع عن صفقة القرن منذ تولى دونالد ترامب رئاسة الولايات المتحدة، وقد أمضى فى الحكم حتى الآن قرابة نصف ولايته ومازالت ولادة الصفقة متعثرة، وهو أمر متوقع لتعقد الصراع وغياب أى خبرة يعتد بها لدى صانعى الصفقة،تتمة

GMT 03:24 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

"دولتشي آند غابانا" تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019
  مصر اليوم - دولتشي آند غابانا تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019

GMT 06:16 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة
  مصر اليوم - أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة

GMT 09:04 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية
  مصر اليوم - ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية
 
Egypt-Sports

All rights reserved 2025 Arabs Today Ltd.

All rights reserved 2025 Arabs Today Ltd.

egyptsports egyptsports egyptsports egyptsports
egypttoday egypttoday egypttoday
egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
egypt, Lebanon, 2 0 3 8 3 0 5 4 Lebanon