توقيت القاهرة المحلي 13:53:48 آخر تحديث
السبت 29 آذار / مارس 2025
  مصر اليوم -
أخبار عاجلة

أخبار مصر

Tag

  مصر اليوم -
بقلم - د. طه عبد العليم
كان تأسيس بنك مصر فى أعقاب ثورة 1919- كأول بنك تجارى مصرى رأسمالا وادارة- نقطة انطلاق محاولة التصنيع الرأسمالى المستقل بقيادة طلعت حرب؛ بتجميعه للمدخرات الوطنية وتوظيفها فى التصنيع. فنهض- كما فى كل مكان- بالدور الذى لعبته البنوك المماثلة فى المراحل المبكرة للتصنيع بالبلدان المتقدمة. وقد أقام بنك مصر شركاته الصناعية ضد إرادة الاستعمار البريطانى المعادى لتصنيع مصر، وخاض منافسةتتمة
  مصر اليوم -
بقلم - د. طه عبد العليم
فى سياق زخم الحركة الوطنية المصرية الذى صنعته ثورة 1919، كان إنشاء بنك مصر فى عام 1920 نقطة انطلاق تطور الصناعة الرأسمالية الوطنية الكبيرة فى مصر. وكان بنك مصر أول بنك تجارى وطني- رأسمالاً وادارة- قام بدور رائد فى تجميع المدخرات القومية وتقوية المواقع المالية اللازمة لتشكيل طبقة رأسمالية صناعية وطنية. فلم تعرف مصر حتى عام 1927 إلا مصنعاً أجنبياتتمة
  مصر اليوم -
بقلم - د. طه عبد العليم
عرفت مصر بعض ملامح الدور التقدمى والثورى للرأسمالية فى تطوير قوى الانتاج مع التصنيع الرأسمالى الوطنى بفضل الدور الرائد لبنك مصر بقيادة طلعت حرب. وفى فترة ما بين الثورتين، أى ثورة 1919 وثورة 1952 انعكس التصنيع الرأسمالى الوطنى فى مؤشرات زيادة الاستثمار والانتاج فى الصناعة التحويلية والتعدين، وتطور استخدام ورصيد الآلات والطاقة الكهربائية المستخدمة فى المصانع, ونمو رؤوس أموال الشركاتتتمة
  مصر اليوم -
بقلم - د. طه عبد العليم
تشكلت لجنة التجارة والصناعة في مارس 1916, وضمت ممثلي الرأسمالية في الصناعة المصرية، وكان تشكيلها تعبيرا عن تطلع الرأسمالية في مصر بجميع أقسامها ـ الأجنبية الوافدة، والمقيمة المتمصرة، والوطنية المصرية- الي مضاعفة مكاسبها من الأرباح الصناعية، في ضوء ما أبرزته الحرب العالمية الأولي من فرص متاحة وامكانات كامنة. وعقب ثورة 1919، التي مثلت المقدمة السياسية للانقلاب الصناعي الرأسمالي الوطني تحتتتمة
  مصر اليوم -
بقلم - د. طه عبد العليم
ارتبط الحكم الاستعمارى فى مصر ـ كما فى غيرها من البلدان المستعمرة وشبه المستعمرة- باقتصاد يعتمد على إنتاج عدد محدود من المنتجات الأولية، وارتبطت الدعوة الوطنية إلى التصنيع بالرغبة فى تقليص الاعتماد على استيراد السلع المصنعة من البلدان الاستعمارية, ولذلك كانت عملية التصنيع فى الغالب جزءا من حركة وطنية أوسع نطاقا. وقد استهدف بنك مصر بقيادة طلعت حرب- مهندس سياستهتتمة
  مصر اليوم -
بقلم - د. طه عبد العليم
بدأت فى مصر خلال عشرينيات القرن الماضى محاولة طموح للتصنيع بقيادة طلعت حرب مؤسس بنك مصر، وهو أول بنك يضطلع بتمويله وإدارته بالكامل مواطنون مصريون. ولم يكن الهدف تأسيس بنك تجارى تقليدى، وإنما تصور طلعت حرب رائد التصنيع الرأسمالى الوطنى أن يكون مركزا لشركة قابضة كبرى مؤسسة لشركات صناعية، وموفرة للقروض، ومولدة القوة المحركة لقيام قطاع صناعى حديث ونهضة وطنيةتتمة
  مصر اليوم -
بقلم - د. طه عبد العليم
عنوان مقالى، وهو مانشيت جريدة الأهرام قبل أيام، ينطلق من دعوة مهمة وملهمة للرئيس السيسى خلال اجتماعه مع الدكتور محمد العصار وزير الدولة للإنتاج الحربى فى الأسبوع الماضى حين شدد على: ضرورة استمرار جهود تطوير الشركات والمصانع التابعة لوزارة الإنتاج الحربى، ومواصلة دورها فى النهوض بالصناعة الوطنية وتنمية الاقتصاد الوطنى لسد احتياجات السوق المحلية وتصدير فائض الإنتاج، بجانب تغطية احتياجاتتتمة
  مصر اليوم -
بقلم - د. طه عبد العليم
كان إجهاض مشروع محمد على لتصنيع مصر حصاد تصفية عناصر أى مشروع للتصنيع، وأهمها: السياسات الاقتصادية المحفزة لأسبقية التصنيع، وتوافر رءوس الأموال وتحقيق الأرباح وأسواق المنتجات المصنعة وإنتاج أو استيراد الآلات الحديثة، والعمالة الفنية المدربة، والخامات اللازمة للصناعة، وتوافر مصادر الطاقة. وأكتفى هنا بإطلالة أخرى على ما أوردته الباحثة الرصينة عفاف لطفى السيد مارسو فى كتابها المهم والموثق؛ المعنون: مصرتتمة
  مصر اليوم -
بقلم - د. طه عبد العليم
 انطلق أول مشروع لتصنيع مصر الحديثة فى عهد محمد على من هدفه الثابت وهو انتزاع استقلاله بمصر من براثن الامبراطورية العثمانية. وتسجل عفاف مارسو فى كتابها البحثى الرصين (مصر فى عهد محمد على) أنه استجابة لاحتياجات تأسيس الاسطول والجيش اللازمين لحملات وتوسعات محمد على فى محيط مصر الاقليمى، والتى مثلت سبيله الى بلوغ هدفه. وقد بدأ التصنيع بتأسيس صناعة السفنتتمة
  مصر اليوم -
بقلم - طه عبد العليم
 مع احتفالنا بتحرير سيناء من الاحتلال الإسرائيلى، بفضل انتصار جيش مصر فى حرب أكتوبر 1973، قبل أى شىء، ومع احتفائنا بحرب 2018 لتصفية قاعدة الإرهاب فى سيناء، بفضل انتصار جيش مصر لشعبها فى ثورة 30 يونيو، قبل أى شىء، يجدر بنا أن نستعيد قصة الجيش الوطنى المصرى عبر التاريخ، فى مواجهة سوء قصد القوى المعادية الداخلية والدولية والإقليمية، التى تستهدفتتمة

GMT 03:24 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

"دولتشي آند غابانا" تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019
  مصر اليوم - دولتشي آند غابانا تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019

GMT 06:16 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة
  مصر اليوم - أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة

GMT 09:04 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية
  مصر اليوم - ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية
 
Egypt-Sports

All rights reserved 2025 Arabs Today Ltd.

All rights reserved 2025 Arabs Today Ltd.

egyptsports egyptsports egyptsports egyptsports
egypttoday egypttoday egypttoday
egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
egypt, Lebanon, 2 0 3 8 3 0 5 4 Lebanon