توقيت القاهرة المحلي 13:53:48 آخر تحديث
  مصر اليوم -

أبي يؤذيني ويضرب أمي دائمًا

  مصر اليوم -

المشكلة : أنا فتاة متزوجة منذ سنتين و أنا و زوجي تزوجنا عن حب وكان زوجي صديق وهو من اصل عراقي وانا من اصل سوري و أبي منذ أن خلق على هذه الدنيا وانا لم أرى إلا كل أذى منه لأمي ولي ولإخوتي، وهو يحب دائما بان يحطم حياتنا و يدمر مستقبلنا و دائما يضرب أمي و أخواتي ،و نحن هنا بالعراق ليس لنا احد يدافع عنا و أبي كل شهرين يخرجنا خارج البيت لأشهر ونحن نذهب من بيت لبيت وانا بصراحة أحببت أن استقر أنا وأمي وإخوتي ،فأحببت بان أتزوج من شخص مستقر لكي تستقر عائلتي معي و لكني اعتقدت بان زوجي يحبني فيمكنه بان يفعل المستحيل لأجلي ولكن للأسف الشديد فانه ملّ من أبي و أفعاله و مل من تحمل مسؤولية عائلتي ودائما يحاول أن يفضحني بالمنطقة التي أنا اجلس فيها و يقول عني كلام بذيء ليحاول أن يوسخ سمعتي باني كنت من سوريا فتاة بلا أخلاق ولكن والله العظيم أنا لم اعرف أن أتكلم وقتها مع أي مخلوق كنت دائما اشعر بالنقص ولذلك لم احب التكلم مع احد ولكن الحمد لله باني تزوجت من رجل صالح يخاف ربه و يحبني و يحترمني ولكنه قليل الإحساس قليلا وافضل ،من البقاء عند أبي ولكنه لا يتحمل عائلتي وفضائحها لأنه يحب سمعته ولا يريد أن يلحق العار بها لأنه طبيب وأبي ظلمني كثيرا إلى حين ان تزوجت فانا لم أرى أيام طفولة ولا أيام مراهقة ولا حتى فترة خطوبة ولا حتى شهر عسل تخيلوا بشهر عسلي أمي وأخواتي كانوا عندي وكانوا كل راس شهر عندي واهل أبي اكلوا حقنا الميراثي ولا يعترفوا بنا و أهل أمي فقراء بسوريا يحاولون جاهدين العمل بان يدبروا المعيشة وانتم يا إخوتي تعلمون الوضع بسوريا و أبي دائما يضربها حتى فقدانها الوعي ارضى وانا لا استطيع التخلي عن أمي وإخوتي و الحمد لله حديثا أتى شخصا طالبا يد أختي الصغرى على الرغم صغر عمرها لكن نود أن نزوجها لكي تخلص من هذه الحياة التعيسة ولكن تبقى أمي وإخوتي الصغار ولا اعلم ماذا افعل وانا حاليا مشوشة كليا ولأني أعاني من العقم ولا يمكنني انجاب الأطفال حتى مستقبلا بسبب ضرب أبي الدائم لي في صغري .

يتميَّز بطبقة شفّافة مُطرّزة وحواف مخملية

كورتني كوكس تُهدي فُستانًا ارتدته قبل 20 عامًا لابنتها كوكو

نيويورك ـ مادلين سعاده

GMT 03:24 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

"دولتشي آند غابانا" تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019
  مصر اليوم - دولتشي آند غابانا تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019

GMT 06:16 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة
  مصر اليوم - أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة

GMT 09:04 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية
  مصر اليوم - ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية
 
Egypt-Sports

All rights reserved 2024 Arabs Today Ltd.

All rights reserved 2024 Arabs Today Ltd.

egyptsports egyptsports egyptsports egyptsports
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon