توقيت القاهرة المحلي 13:53:48 آخر تحديث
  مصر اليوم -

أستبشر بإقبال الموت وأشعر بدنو أجلي

  مصر اليوم -

  مصر اليوم -

المغرب اليوم

مشكلتي أني أَستَبْشِر بقُدوم الموت وقُربه، لكني لا أريد أن أموت إلا وربي راضٍ عني! القضية هنا أنني أصبحتُ أفكِّر في طريقةِ موتي كثيرًا، ويُسعدني هذا التفكير، فهل مِن سببٍ لهذا التفكير؟! وأعاني الآن مِن اضطرابات في شهيتي للطعام، فأحيانًا تكون زائدةً، وأحيانًا لا أريد الطعام، كما أُعاني مِن نوبات الحزن والهَمِّ، وأحيانًا أشعُر بهمةٍ عالية وسعادة، ويزيد شعوري وقتها بدنو أجلي.

المغرب اليوم

أقدارُنا كُتبتْ علينا قبلَ أن نولَد ونخرج إلى هذه الحياة؛ حيث كتَب الله لنا رزقَنا وأجلَنا، وهل نحن سعداء أو أشقياء! إذًا لماذا تُرهقين نفسك بالتفكير في شيءٍ قد انتهى؟! إنَّ ما تعانين منه هو (الوسواس)، وهو ما وعَد به الشيطان أن يُغوي به ابن آدم، وهو السبيلُ الوحيد له على الإنسان؛ ليُفسدَ عليه حياته، ويُعطِّل أعماله، ويشغله عن دينه ودنياه؛ لذلك فإنَّ كل ما عليك هو كثرة الاستعاذة بالله مِن الشيطان الرجيم، مع المحافظة على أذكارك اليومية، وأداء الصلاة في وقتها، مع تخصيص جزءٍ مِن وقتك في اليوم لقراءة القرآن الكريم، والحرص كل الحرص على إشغال وقت فراغك بما ينفعك، وممارسة الأنشطة التي ترغبينَ فيها، مع مصاحبة الأشخاص الإيجابيين المتفائلين. إذا فعلتِ ذلك فستجدين بعد مدة مِن الزمن أنَّ تفكيرك قد تغيَّر، وأصبحتِ تُحبين الحياة. أُختي، الحياة جميلة بكلِّ تفاصيلِها وأقدارها، حتى وإن كانتْ أقدارُك غير متوافقة مع رغباتك، فتأكَّدي أنها كلها خير لك، فالمؤمنُ دائمًا صابرٌ على المصائب، وشاكرٌ على النِّعَم، فاطْمئِنِّي فإنَّ أمرَك كله خير. ونحن جميعًا نتمنَّى مِن الله سبحانه ألا يأخذنا إلا وهو راضٍ عنا؛ لذلك يَجِب علينا أن نعملَ لهذه اللحظة، ونُحسن الظنَّ بالله عزَّ وجلَّ، ونعبدُه حقَّ عبادته، مع التَّسليم بالقضاء والقدَر خيرِه وشرِّه. أبي يُهين زوجتي ويعاملها كخادمة رغم رعايتها لوالدتي المشكلة: أنا شاب مغترب للعمل في دولة غير دولتي، زوجتي وأولادي كانوا مقيمين معي، ونظرًا لظروفي المادية الصعبة، اضطررتُ إلى أن أترك زوجتي وأولادي في بلدي ليستقروا به. وبعد استقرار زوجتي وأولادي في بلدي، مرِضتْ أمي مرضًا شديدًا، وأصبحتْ طريحةَ الفراش ولا تستطيع الحركة، وزوجتي لم تُقصِّرْ يومًا في خدمة أمي وأبي، لكن المشكلة أنَّ أبي يعامل زوجتي معاملةً سيئةً، فلا يُسمعها كلمة حسنةً رغم رعايتها له ولأمي، فهو يُشعرها أن خدمتها له واجبة عليها! لا أعرف كيف أتصرَّف؛ فزوجتي تعبتْ نفسيًّا مِن طريقة تعامُل أبي معها، وأيضًا تعبتْ جسديًّا مِن كثرة ما تقوم به مِن أعمال المنزل والأولاد، وخدمة والدَيَّ، وأصبحتْ غير قادرة على تحمُّل قضاء حوائج والدَيَّ، وبالرغم من ذلك فإنها لا تشكو، وأبي لا يَرحمها. لديَّ أخ يعمل في دولةٍ أخرى نظرًا لظروفه المادية الصعبة، ولديّ أخت مسافرة مع زوجها وميسورة الحال، لكنها لا تهتم لأمر والديَّ. أخبِروني ماذا أفعل؟! وكيف أتصرَّف؟! فأنا عاجز عن التصرُّف، ودائمًا أواسي زوجتي وأُصبِّرها، لكن مرض أمي سيطول، ولا أستطيع أن أتحدَّث مع أبي في هذا الموضوع؛ لأنه حتمًا سيأخذه بحساسية شديدة، ومن الممكن أن يأتي بنتائجَ عكسية. فأخي الكريم، شفى الله تعالى والدتك وعافاها، ورفع عنها البأسَ، وجزَى زوجتَك على العمل على خدمتها ورعايتها خيرَ الجزاء. أخي الكريم، حقُّ الوالدين عظيمٌ، ومهما يفعل الولد ليُكافئهما على إنجابه وتربيته وتنشئته؛ فلن يُوفيهما حقَّهما عليه، وبخاصةً الأم التي حملت ووضعت وسهرت الليالي، والآن والدتك أخي الكريم في أَمَسِّ الحاجة إلى الرعاية، ولها من الأولاد ثلاثة، وثلاثتهم خارج البلاد، ولا يوجد إلا زوجتك التي لا يجب عليها رعاية والدَيك إلا مِن باب الإحسان؛ تقرُّبًا إلى الله تعالى أولًا، ثم إلى زوجها ثانيًا. واجب رعاية الوالدين يقع عليك وعلى أخيك وعلى أختك، ولكن أُختك قد تكون محكومةً من زوجها، فيَمنعها من السفر لوالديها، فاعذِرها وأسقِطها مِن حساب الرعاية، فهي إن جاهدتْ لكي تكون مع والديها في مِحنتهما فسوف تنال أجرًا عظيمًا، والأعمال بالنيات، ولا يعلم النيات إلا الله تعالى، فلا تلُمْها على تقاعُسها، فهي لا تَملِك حقَّ نفسها؛ فهي تحت زوج هو الذي يقرِّر لا هي؛ لذلك أقول لك: أخي الكريم، احذِفها مِن حُسباتك، وفكِّر في رعاية والديك أنت وأخوك! زوجتك تحمَّلتْ أكثر مما تُطيق؛ لذا فهي حرةٌ، فإن أرادتْ إكمال مساعدتها لوالديك ابتغاءَ وجه الله تعالى، وبطيب خاطرٍ، فالله سبحانه وتعالى سيُعينها وسيَأْجُرُها خيرَ الأجر، وإن كانتْ تعبتْ ولم تَعُد تريد المساعدة فهي ليستْ مُجبرةً، ولها كامل الحرية في الرفض، وساعد أنت وأخوك والديك، وإن لم تستطيعا العودة إلى الوطن، وأن تكونا معهما، ولم تستطيعا أخذهما عندكما، فعليكما التفكير في أمرٍ آخر، وهو تأمين جليسةٍ لهما، تقضي حاجاتهما، وتراعي والدتك وتُمرِّضها، وأُجرتها تكون بينكما، وإن أرادت أختك الإسهام فلا بأس! إن قررتْ زوجتُك مواصلة رعاية والديك، فعليك أن تَطلب مِن والدك بالحسنى ألا يُرهقها أو يُحمِّلها ما لا تُطيق، وذكره بأنها تقوم بالرعاية مِن باب أخذ الأجر، وليس من باب الفرض والواجب. وعليك أن تُطيِّب خاطر زوجتك بالكلمات الطيبة، والدعاء لها بظهر الغيب، وكلما سنَحت لك الفرصة أَهْدِ لها هدايا تُحبُّها، وكلما زُرتَها عوِّضْها عما تفعله من رعاية والديك وأولادك؛ كأن تُخرجها للتَّنزُّه. أما إن لم يكن باستطاعتكما تأمين جليسة، ورفضَت زوجتُك الاستمرار في رعاية والديك، فلا يوجد أمامكما حلٌّ إلا العودة إلى الوطن لرعايتهما، والرزَّاق هو الله تعالى، وهو المعين على قضاء الديون.

يتميَّز بطبقة شفّافة مُطرّزة وحواف مخملية

كورتني كوكس تُهدي فُستانًا ارتدته قبل 20 عامًا لابنتها كوكو

نيويورك ـ مادلين سعاده

GMT 03:24 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

"دولتشي آند غابانا" تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019
  مصر اليوم - دولتشي آند غابانا تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019

GMT 06:16 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة
  مصر اليوم - أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة

GMT 09:04 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية
  مصر اليوم - ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية

GMT 15:19 2019 السبت ,15 حزيران / يونيو

المشكلة : عمري 17 سنة أنا تعرفت على شخص على الفيس بوك، لم أكن أتحدث إليه كثيراً، حتى حديثنا كله عن الدين والدراسة حيث كنا نشجع بعضنا على عبادة الله والاجتهاد في الدراسة، مع العلم أنه في نفس عمري 17 سنة ولكن أنا أكبر منه بشهر ونصف، ولكن من مواليد نفس السنة، ولهذا لم أفكر في شيء آخر مع مرور الوقت اعترف لي بإعجابه بشخصيتي ومبادئي، وطريقة تفكيري وأنه يحبني، أنا في البداية لم أكن أبادله نفس المشاعر لأني فتاة لا تؤمن بالحب إلا بعد الزواج، فأخبرته بأني لن أحب قبل الزواج، صحيح أنه ما شاء الله محترم وواع، أي شخص ينجذب إليه كما أنني سألت عنه وأخبروني بأنه محترم جداً.في الأيام الأخيرة زاد تعلقه بي، وأنا بدأت أنجذب إليه، ولكن تذكرت أننا في نفس السن، بل وأنني أكبره بشهر ونصف، فطلبت منه أن لا نتحدث بعد هذا، فأنا أكبر منه وهذا يجعلني مكتئبة، كما أنني لا أظن أننا سننتظر بعضنا حتى ننهي الدراسة، كما أنني سمعت أن المرأة تنضج قبل الرجل، ولذلك يظهر أصغر منها سناً، أعلم أنني باتخاذ قرار عدم التحدث إليه ربما أخطأت بحقه، وهو والحمد لله لم يخطئ بحقي يوماً، ولكنني فكرت في علاقتي بالله قبل كل شيء، فحتى لو حقاً كتبه الله لي زوجاً فأنا أريد أن يكون نابعاً عن حب عذري، في نفس الوقت أنا أتعذب لأني ضيعته من بين يدي، فأي فتاة تتمنى شخصاً بمواصفاته فماذا أفعل ؟

GMT 17:23 2019 الجمعة ,14 حزيران / يونيو

السلام عليكم سيدتي أنا سيدة متزوجة منذ سنتين، وأنا وزوجي ندخل في مشكلة ونطلع من مشكلة. أحياناً أنا أكون السبب واحياناً هو يكون السبب. منذ فترة تقريباً شككت بانه يخونني ولمّا فتّشت سيارته حصلت على موبايل ومدواخ (يدخن). ولمّا صارحته قال أنا السبب ومشاكلي هي التي تدفعه إلى أن يخون، واعتذر وقال لي إنه ما راح يعيدها مرّة ثانية وصّدقته. ولكن بعد فترة قصيرة فتّشت مرة ثانية سيارته وحصلت موبايل ثانٍ وبعد مدواخ. أنا ما اعرف ماذا أفعل أو أي تصرف أتصرف. وهو دائماً يقول لي انا السبب، أني أنا خلقت الشك في قلبي لأني فتشت السيارة. والآن الشك والغيرة يذبحانني، لدرجة أن أي تصرف يقوم به يجعلني أشك، وأقول أكيد عنده شيء. وحتى يوم يطلع، بت أشك أقول أكيد يتكلم في التليفون. الكل يقول لي: "أتركيه على راحته مصيره راح يرد لبيته". لكني لا اقدر. فأنا أحبه مثيراً وفي الوقت نفسه مقهورة وأريده يحبني مثلما أنا أحبه. وعلى فكرة في العلاقة الحميمية أنا أبداً غير سعيدة، لأن زوجي عنده مشكلة. علماً بأني تكلمت معه حتى يراجع الطبيب، لكنه تضايق كثيراً وقال إنه ليس مريضاً. ما الحل يا سيدتي؟ أنا ولا مرة ارتحت في العلاقة الحميمية مع ان هذا حقّي. أريده أن يحبني كثيراً ويهتم بي، ولكني لا أريد ان يكون متضايقاً مني. ماذا أفعل مع أني تكلمت مع أحد كبير يُكلمه لكن من دون فائدة. فبماذا تنصحيني. هل أثق به ام لا؟ أسمت أم أتكلم؟ مع انه يبدو لي من النوع الذي يريد الزوجة الساكتة، التي فقط تبتسم وتضحك أربعاً وعشرين ساعة مهما كان الموقف. سيدتي ساعديني أرجوك... ماذا أفعل.

GMT 17:22 2019 الجمعة ,14 حزيران / يونيو

السلام عليكم سيدتي روجي رجل شديد العصبية، يثور لأتفه الأسباب، وتصل به الأمور، إلى درجة الضرب والتصرف بقلة احترام. وهو يتصرف بشكل خاطئ مع اهلي الذين ربّوا عياله ووقفوا معنا. علماً بأني موظفة واساعده بكل راتبي. عدا ذلك فهو بخيل جداً، بحجّة أن عنده التزامات كثيرة، وعند كل خلاف يقول إنه يريد ان يطردني من البيت ويأخذ مني المفاتيح. كما أنه يُعنّف الأطفال ويضربهم بوحشية. سيدتي أنا تعبانة جداً وأريد الانفصال عنه لكنني حائرة. وأكثر ما يجعلني أكرهه هو أنه يحب ممارسة العلاقة الزوجية بأساليب حقيرة ومنافية للطبيعة، وهو في أي وقت يعصّب يأخذني الى الفراش بهذا الأسلوب. فأنا عندي 3 أبناء ولا أريد أن اخسر بيتي. لكن بصراحة، مشاعري ماتت تجاهه. ووصل بي الأمر إلى أن أشكيه للمحكمة. تصوّري أنه يضربني ويطردني في الليل من البيت مثلاً، لأني أتيت له بكوب من العصير غير الذي يريده. سيدتي، أنا مؤمنة جداً وصبورة. إلا أنّي صرت اعشق شخصاً آخر أعزب، ولكننا لا نرغب في الزواج بسبب طروفنا. إنها مجرد صداقة بطريقة شرعية يعني زواج بالسرّ، علماً بانه رجل محترم جداً، ولقد تعلّقت به لدرجة غير طبيعية، بسبب حنانه واهتمامه الشديد بي. أصبح لي معه 3 سنوات، ونحن نتواصل بواسطة المسجات فقط، وكل أسبوع يُكلمني لمدة ساعة. لقد تعوّدنا على بعضنا بعضاً، لكنه دائماً يقول لي: "لا تهدمي بيتك بسببي". وأنا أقول له: "أنت ليس لك أي علاقة، لأن زوجي هو السبب. سيدتي، أنا لا أريد الدخول في الحرام أو خيانة زوجي، حتى لو بالكلام. إلا ان فكرة الانفصال باتت دائماً تخطر على بالي. علماً بأن أهلي شجعوني على ذلك، وهم يقولون لي: "إذا ضربك ضربةً ورحت فيها ماذا يُفيدك الصبر". يقولون عنه أنه "مريض نفسيّاً". أرجوك ساعديني.
  مصر اليوم -

GMT 08:59 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

عروس راموس تظهر بـ"الورد الأسود" والضفائر

GMT 09:04 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية

GMT 02:39 2019 السبت ,15 حزيران / يونيو

كيم كارداشيان تحتضن صيحة "صنادل الثونغ"
 
Egypt-Sports

All rights reserved 2024 Arabs Today Ltd.

All rights reserved 2024 Arabs Today Ltd.

egyptsports egyptsports egyptsports egyptsports
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon