توقيت القاهرة المحلي 13:53:48 آخر تحديث
  مصر اليوم -

علاقة غير موجودة

  مصر اليوم -

  مصر اليوم -

المغرب اليوم

السلام عليكم سيدتي أنا فتاة في ألـ 25 من عمري، خريجة كلية آداب، لم أعرف في حياتي رجلاً او علاقة عاطفية، منذ سنة وستة أشهر فاجأني شخص، سوري قاطن في السعودية، بطلبه الزواج منّي، وذلك عن طريق ال"مسنجر" لكنّي لم أردّ عليه ولم اعطه جواباً في ذلك الحين. وكان طلبه فقط بعد يومين من لقائنا بالـ "مسنجر" مع العلم انه كان عضواً معي في منتدى ثقافي لمدة عامين أو ما يزيد ، ولم يكن بيننا اتصال لا بالرسائل الخاصة ولا بالـ "مسنجر" وقتها، إلا انه كان بيننا نوع من التوافق الفكري في ما يخص الكتابة الأدبية وحتى الـ مسنجر كان فقط خلال عام، والآن انتهينا. المهم سيدتي، بعد اخذ وعطاء، شرح لي ظروفه كلها، حيث إنه مطلق ولديه ولدان صغيران، عرضت الأمر على اهلي، وهم كانوا بادىء الامر غير موافقين. لأنه بعيد عن بلدي المغرب ولكونه مطلقاً. لكنهم عادوا ووافقوا بشكل مبدئي، بعد الاتفاق على الانتظار حتى تتحسن ظروفه المادية ويخبر أهله حتى يستطيع التحدث الى والدي بشكل مباشر، علماً بأني عانيت هذا الأمر وفكرت بعقلي وبقلبي، فارتأيت أني أحبه ولا استطيع أن أرتبط بغيره. علماً بانه ليس هو أول شخص يتقدّم لي، حيث كان هناك عرسان ورفضتهم. ولقد صلّيت صلاة الاستخارة في لقائنا الأول، الذي طلب فيه يدي للزواج. المشكلة الآن تكمن في انه تغيّب عنّي مدة شهر كامل وأنا أستفسر على الـ "مسنجر" والتيلفون، الى ان بلغني أنه قد تشاجر مع صاحب العمل، وهو الآن عاطل عن العمل ولا يعرف ما عليه فعله. حزنت لأن هذا الامر يعيق ارتباطنا، ومع ذلك لم أبيّن له، وكنت بجانبه.. ومنذ وقتها ولمدة ثلاثة أشهر، لم يظهر لي أي أثر وانا أبعث في الرسائل واتصل، وما من مجيب والله تعالى بحالي، لا نوم ولا اكل ولا راحة بال. سيدتي، لقد عشت على التوتر والخوف، ورجائي من الله أن يكون بخير فقط، حتى إني رجوته إن كان يريد إنهاء العلاقة أن يخبرني فقط. حتى، من كثرة جفائه وغيابه، ظننتُ أنه قد مات أو سُجن بسبب ديونه، وحتى لو سُجن ما كنت لأتخلى عنه. مرة من المرات عرفت أنه دخل النت ولم يرد على رسائلي. فقلت له واجهني على الأقل، فمن غير المنطقي أن اظل اتعذب من اجل احد لا يشعر بي. سبحان الله، وقتها ظهر بعد رسالتي بثلاثة أو أربعة أيام، وكانت لهجته مشحونة بالغضب، وقال إنه لم يدخل النت وإنّ لا مستقبل لي معه وطلب محادثتي. لكني لم اقرأ الرسالة إلا بعد يوم من ذلك، يعني موعده فات بحكم انه مقيم عند بيت صديقه، وطلب منه استعمال النت حسب قوله. وعندما رأيت ان الموعد قد ضاع منّا، اتصلت حتى نحدّد موعداً آخر نتكلم فيه بخصوص مآلنا حتى وإن كان الفراق. وكان هدفي أن تتضح الأمور، برعم أي شيء. لكن سيدتي، هذا كان جوابه عندما ناديت باسمه وسمع صوتي، حيث قال: تركتُ لك رسالة على الـ "مسنجر ولن اتصل بك.. سلام عليكم". تخيّلي سيدتي وضعي ساعتها، لم يهمني انه ليس لي، ولكن ما ضايقني هو طريقة كلامي معي، ولماذا انقلب بهذه الطريقة؟ بعثت اليه في اليوم التالي، اننا انتهينا وشكرته على كل شيء ولك أكن كما يريد، علماً بأني طلبت منه اكثر من مرة ان يقبل ان انسحب من حياته بسبب ظروفه المتقبلة، وكان يرفض هذا الكلام ويقسم بحبه لي. واكثر من مرة اخبرته اني لست للتسلية، وكان ردّه انه لو قصد التسلية، لما كان قطع مسافة 5000 كيلومتر من اجلي. الآن، احمد الله على ان هذا الشخص ليس من نصيبي، لكنّي عانيت الكثير بسببه وما زلت أتذكر جرجه لي، لدرجة أني افكر في الذهاب الى طبيب نفسي، أرجوك ساعديني. ماذا افعل.

المغرب اليوم

حين تصل اليّ رسائل تخص العلاقات العاطفية بين رجل وامرأة افكر في عمق وشكل العلاقة. لكن منذ بداية قراءتي ايميلك، لم اجد أي مفهوم صحيح للعلاقة. هذا الرجل، فجأة ومن دون مقدمات يريد الزواج، ثم اعلن عن مشاكل مادية، ثم غاب ولم يرد على الحاحك وبعد كل ذلك هو يرد بجفاء لانهاء العلاقة. هذه العلاقة أصلاً لم توجد حتى ينهيها. وكان من الخطأ توريط أهلك بهذا الأمر. لكن ما حصل قد حصل. بعض الألم ويبقى الأمر مجرد خبرة في الحياة، وتجربة نتعلم منها ومن حجم خطئها وصحتها.

يتميَّز بطبقة شفّافة مُطرّزة وحواف مخملية

كورتني كوكس تُهدي فُستانًا ارتدته قبل 20 عامًا لابنتها كوكو

نيويورك ـ مادلين سعاده

GMT 03:24 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

"دولتشي آند غابانا" تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019
  مصر اليوم - دولتشي آند غابانا تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019

GMT 06:16 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة
  مصر اليوم - أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة

GMT 09:04 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية
  مصر اليوم - ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية

GMT 15:19 2019 السبت ,15 حزيران / يونيو

المشكلة : عمري 17 سنة أنا تعرفت على شخص على الفيس بوك، لم أكن أتحدث إليه كثيراً، حتى حديثنا كله عن الدين والدراسة حيث كنا نشجع بعضنا على عبادة الله والاجتهاد في الدراسة، مع العلم أنه في نفس عمري 17 سنة ولكن أنا أكبر منه بشهر ونصف، ولكن من مواليد نفس السنة، ولهذا لم أفكر في شيء آخر مع مرور الوقت اعترف لي بإعجابه بشخصيتي ومبادئي، وطريقة تفكيري وأنه يحبني، أنا في البداية لم أكن أبادله نفس المشاعر لأني فتاة لا تؤمن بالحب إلا بعد الزواج، فأخبرته بأني لن أحب قبل الزواج، صحيح أنه ما شاء الله محترم وواع، أي شخص ينجذب إليه كما أنني سألت عنه وأخبروني بأنه محترم جداً.في الأيام الأخيرة زاد تعلقه بي، وأنا بدأت أنجذب إليه، ولكن تذكرت أننا في نفس السن، بل وأنني أكبره بشهر ونصف، فطلبت منه أن لا نتحدث بعد هذا، فأنا أكبر منه وهذا يجعلني مكتئبة، كما أنني لا أظن أننا سننتظر بعضنا حتى ننهي الدراسة، كما أنني سمعت أن المرأة تنضج قبل الرجل، ولذلك يظهر أصغر منها سناً، أعلم أنني باتخاذ قرار عدم التحدث إليه ربما أخطأت بحقه، وهو والحمد لله لم يخطئ بحقي يوماً، ولكنني فكرت في علاقتي بالله قبل كل شيء، فحتى لو حقاً كتبه الله لي زوجاً فأنا أريد أن يكون نابعاً عن حب عذري، في نفس الوقت أنا أتعذب لأني ضيعته من بين يدي، فأي فتاة تتمنى شخصاً بمواصفاته فماذا أفعل ؟

GMT 17:23 2019 الجمعة ,14 حزيران / يونيو

السلام عليكم سيدتي أنا سيدة متزوجة منذ سنتين، وأنا وزوجي ندخل في مشكلة ونطلع من مشكلة. أحياناً أنا أكون السبب واحياناً هو يكون السبب. منذ فترة تقريباً شككت بانه يخونني ولمّا فتّشت سيارته حصلت على موبايل ومدواخ (يدخن). ولمّا صارحته قال أنا السبب ومشاكلي هي التي تدفعه إلى أن يخون، واعتذر وقال لي إنه ما راح يعيدها مرّة ثانية وصّدقته. ولكن بعد فترة قصيرة فتّشت مرة ثانية سيارته وحصلت موبايل ثانٍ وبعد مدواخ. أنا ما اعرف ماذا أفعل أو أي تصرف أتصرف. وهو دائماً يقول لي انا السبب، أني أنا خلقت الشك في قلبي لأني فتشت السيارة. والآن الشك والغيرة يذبحانني، لدرجة أن أي تصرف يقوم به يجعلني أشك، وأقول أكيد عنده شيء. وحتى يوم يطلع، بت أشك أقول أكيد يتكلم في التليفون. الكل يقول لي: "أتركيه على راحته مصيره راح يرد لبيته". لكني لا اقدر. فأنا أحبه مثيراً وفي الوقت نفسه مقهورة وأريده يحبني مثلما أنا أحبه. وعلى فكرة في العلاقة الحميمية أنا أبداً غير سعيدة، لأن زوجي عنده مشكلة. علماً بأني تكلمت معه حتى يراجع الطبيب، لكنه تضايق كثيراً وقال إنه ليس مريضاً. ما الحل يا سيدتي؟ أنا ولا مرة ارتحت في العلاقة الحميمية مع ان هذا حقّي. أريده أن يحبني كثيراً ويهتم بي، ولكني لا أريد ان يكون متضايقاً مني. ماذا أفعل مع أني تكلمت مع أحد كبير يُكلمه لكن من دون فائدة. فبماذا تنصحيني. هل أثق به ام لا؟ أسمت أم أتكلم؟ مع انه يبدو لي من النوع الذي يريد الزوجة الساكتة، التي فقط تبتسم وتضحك أربعاً وعشرين ساعة مهما كان الموقف. سيدتي ساعديني أرجوك... ماذا أفعل.

GMT 17:22 2019 الجمعة ,14 حزيران / يونيو

السلام عليكم سيدتي روجي رجل شديد العصبية، يثور لأتفه الأسباب، وتصل به الأمور، إلى درجة الضرب والتصرف بقلة احترام. وهو يتصرف بشكل خاطئ مع اهلي الذين ربّوا عياله ووقفوا معنا. علماً بأني موظفة واساعده بكل راتبي. عدا ذلك فهو بخيل جداً، بحجّة أن عنده التزامات كثيرة، وعند كل خلاف يقول إنه يريد ان يطردني من البيت ويأخذ مني المفاتيح. كما أنه يُعنّف الأطفال ويضربهم بوحشية. سيدتي أنا تعبانة جداً وأريد الانفصال عنه لكنني حائرة. وأكثر ما يجعلني أكرهه هو أنه يحب ممارسة العلاقة الزوجية بأساليب حقيرة ومنافية للطبيعة، وهو في أي وقت يعصّب يأخذني الى الفراش بهذا الأسلوب. فأنا عندي 3 أبناء ولا أريد أن اخسر بيتي. لكن بصراحة، مشاعري ماتت تجاهه. ووصل بي الأمر إلى أن أشكيه للمحكمة. تصوّري أنه يضربني ويطردني في الليل من البيت مثلاً، لأني أتيت له بكوب من العصير غير الذي يريده. سيدتي، أنا مؤمنة جداً وصبورة. إلا أنّي صرت اعشق شخصاً آخر أعزب، ولكننا لا نرغب في الزواج بسبب طروفنا. إنها مجرد صداقة بطريقة شرعية يعني زواج بالسرّ، علماً بانه رجل محترم جداً، ولقد تعلّقت به لدرجة غير طبيعية، بسبب حنانه واهتمامه الشديد بي. أصبح لي معه 3 سنوات، ونحن نتواصل بواسطة المسجات فقط، وكل أسبوع يُكلمني لمدة ساعة. لقد تعوّدنا على بعضنا بعضاً، لكنه دائماً يقول لي: "لا تهدمي بيتك بسببي". وأنا أقول له: "أنت ليس لك أي علاقة، لأن زوجي هو السبب. سيدتي، أنا لا أريد الدخول في الحرام أو خيانة زوجي، حتى لو بالكلام. إلا ان فكرة الانفصال باتت دائماً تخطر على بالي. علماً بأن أهلي شجعوني على ذلك، وهم يقولون لي: "إذا ضربك ضربةً ورحت فيها ماذا يُفيدك الصبر". يقولون عنه أنه "مريض نفسيّاً". أرجوك ساعديني.
  مصر اليوم -

GMT 08:59 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

عروس راموس تظهر بـ"الورد الأسود" والضفائر

GMT 09:04 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية

GMT 02:39 2019 السبت ,15 حزيران / يونيو

كيم كارداشيان تحتضن صيحة "صنادل الثونغ"
 
Egypt-Sports

All rights reserved 2024 Arabs Today Ltd.

All rights reserved 2024 Arabs Today Ltd.

egyptsports egyptsports egyptsports egyptsports
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon