توقيت القاهرة المحلي 13:53:48 آخر تحديث
  مصر اليوم -

أهل الزوج وعلاقاتهم بالكنة الجديدة

  مصر اليوم -

  مصر اليوم -

المغرب اليوم

المشكلة : أنا زوجة جديدة وأريد أن أعرف الأفعال السليمة التي أستطيع من خلالها أن أكسب أهل زوجي وأن أجعل علاقتي بهم جيدة.

المغرب اليوم

الحل: من الجميل جدا أنك ترغبين في التقرب من أهل زوجك وأنك تحاولين أن تفكري في الأشياء التي بها تجعلين علاقتك بهم أفضل وعليكي أن تتذكري دائمًا أن زوجك كان سندًا لهم بجانبهم دائمًا يلبي لهم مطالبهم ويستشيرونه في أمورهم ويستشيرهم ويدلل والدته وإخوته ويتعكز عليه أباه، ومن الطبيعي أن يشعروا بالغيرة عندما يبتعد عنهم حتى وإن لم يكن بينهم وبينك أي موقف عدائي أو أي خلاف من أي نوع ولكنهم دون قصدٍ منهم يشعرون بأنه أصبح بعيدًا عنهم وبقربك أنتِ، فتبدأ تصرفاتهم تختلف تجاهك بدافع الغيرة فقط، لا تنزعجي وتذكري أن هذا ما يمر به أهلك أيضًا لابتعادك عنهم وأن هذا بدافع الحب والاشتياق ليس أكثر، بل دعيني أخبرك بأن هذا ما سيحدث منك نحو أبنائك بعد ذلك أيضًا فهي سنة الحياة، قدري ذلك ولا تنسي هذا طوال حياتك حتى تخففي على نفسك الضيق من بعض المواقف فيما بعد التي سيكون هذا سببها الوحيد. احرصي على مشاركتهم اهتماماتهم عند تواجدهم في منزلك، كالاهتمام بالمواضيع التي يحبون التحدث فيها، فإذا كان والد زوجك يهتم كثيرًا بمتابعة الأخبار احرصي على وجود الجرائد اليومية وقنواته المفضلة، وتعاملي مع والدته كصديقة لكِ، أشعريها بمدى حبه لها وأهميتها في حياته وأن المكانة الأولى لها هي دائمًا وأن طعامها سيظل هو الأفضل، احتسي معها مشروبها المفضل وتفنني في تقديمه لها ولا تكابري في أن تعلمي منها كل ما يفضله زوجك ولا تجعلي غايتك دائمًا مضايقتها وأن تثبتي لها إأنك قد أخذتِ مكانها في قلبه وحياته ولم يعد يستطيع الاستغناء عنك، فهي أم ترغب دائمًا في الشعور بأن زوجك مهما كبر وتزوج سيظل ابنها الذي في حاجة لها دائمًا. العزومات من السبل الجيدة التي تساعد على توطيد العلاقات بينك وبين أهل زوجك وتقرب المسافات، لا تنسي أن تستفسري عن نوعية الأطباق التي يفضلونها واحرصي على إعدادها بنفسك، لا ترهقي نفسك في إعداد العديد والعديد من الأطباق لتثبتي جدارتك في الطهي، فأنتِ لست في مسابقة لتحضير الطبق الأفضل! فقط اختاري بعض الأطباق المفضلة لهم وحضريها بدافع الحب، ولا تمنعي زوجك من زيارتهم والتودد لهم ولا تتركيه يذهب بمفرده لزيارتهم، بل احرصي على الذهاب معه والتقرب منهم حتى لا يشعروا وكأنك قد امتلكته وترغبين في أن يصبح لكِ بمفردك أو أنك لا ترغبين في رؤيتهم. من الطبيعي أن تكوني هادئة ولطيفة تجاه ضيوفك، ولكن لا مانع من المبالغة القليلة أكثر من المعتاد في الأدب واللطف مع أهل زوجك، وإذا صادف أنك كنتِ مدعوة إلى بيتهم، اعرضي مساعدتك في ترتيب مائدة الطعام وغسل الصحون، وأشعريهم بامتنانك وسعادتك بقضاء وقتٍ ممتع معهم وادعيهم لزيارتكم. احرصي على مجاملة عائلة زوجك، حيث تعد الهدايا من الطقوس الاجتماعية المحببة للجميع، فهي تقرب بين الناس وتكسر الجمود، وتعبر أيضًا عن التقدير والاحترام، وهذا سيساعدك في كسب ود جميع أفراد عائلتك الجديدة. احرصي على الاحترام المتبادل بينك وبين أهله، واعملي على كسب ثقتهم ولا تسيئي إليهم واحرصي على التواصل الدائم معهم وعبّري لهم عن مكانتهم في قلبك، وإذا حدث ما يغضبك انتظري حتى تهدأ عاصفة غضبك ثم أخبريهم بأنك انزعجت من ذلك الموقف أو ذلك التعليق اتخذي موقفًا مغايرًا لطبعك اللين معهم بألا تتحدثي معهم مثل العادة وهم حتمًا سيشعرون بهذا، لكن إياكِ وأن تشتكيهم لزوجك حتى لا يعتقدوا أنك توقعين بينهم أو تتسببين في وقوع مشكلة بينه وبينهم بسببك. احترمي بعض آرائهم في الأمور التي يمكن مشاركتهم بها إن كانت مناسبة لكِ ولا يكون دافعك رفض كل شيء لمبدأ الرفض أو لأنه رأيهم، ولكن إذا كان رأيهم لا يناسبك،تعاملي بشخصية قوية وكوني صريحة ولكن بمودة وذكاء وبالكلمة الطيبة ليحترموا رأيك وخصوصيتك، وحين يروا أنك فعلتِ ما يناسبك، وليس ما يخالف رأيهم لأجل المخالفة فقط، سوف يحترمون رأيك فيما بعد ويعلمون أنكِ تأخذين برأيهم دائمًا فيما يناسبك ولكن هذا الرأي كان لا يناسبك. وفي النهاية اعلمي أن بالإحسان والكلمة الطيبة تمتلكين الآخرين، لذا احرصي على إكرامهم دائمًا واعلمي أنكِ كلما حرصت على الود والاحترام والعلاقة الطيبة بينكما، سيزداد قدرك في قلب زوجك وحبه لكِ وبالمقابل سيعمل زوجك جاهدًا على رضائك وتلبية رغباتك وسيحافظ على العلاقة الطيبة مع أهلك أيضًا.

يتميَّز بطبقة شفّافة مُطرّزة وحواف مخملية

كورتني كوكس تُهدي فُستانًا ارتدته قبل 20 عامًا لابنتها كوكو

نيويورك ـ مادلين سعاده

GMT 03:24 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

"دولتشي آند غابانا" تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019
  مصر اليوم - دولتشي آند غابانا تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019

GMT 06:16 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة
  مصر اليوم - أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة

GMT 09:04 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية
  مصر اليوم - ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية

GMT 15:19 2019 السبت ,15 حزيران / يونيو

المشكلة : عمري 17 سنة أنا تعرفت على شخص على الفيس بوك، لم أكن أتحدث إليه كثيراً، حتى حديثنا كله عن الدين والدراسة حيث كنا نشجع بعضنا على عبادة الله والاجتهاد في الدراسة، مع العلم أنه في نفس عمري 17 سنة ولكن أنا أكبر منه بشهر ونصف، ولكن من مواليد نفس السنة، ولهذا لم أفكر في شيء آخر مع مرور الوقت اعترف لي بإعجابه بشخصيتي ومبادئي، وطريقة تفكيري وأنه يحبني، أنا في البداية لم أكن أبادله نفس المشاعر لأني فتاة لا تؤمن بالحب إلا بعد الزواج، فأخبرته بأني لن أحب قبل الزواج، صحيح أنه ما شاء الله محترم وواع، أي شخص ينجذب إليه كما أنني سألت عنه وأخبروني بأنه محترم جداً.في الأيام الأخيرة زاد تعلقه بي، وأنا بدأت أنجذب إليه، ولكن تذكرت أننا في نفس السن، بل وأنني أكبره بشهر ونصف، فطلبت منه أن لا نتحدث بعد هذا، فأنا أكبر منه وهذا يجعلني مكتئبة، كما أنني لا أظن أننا سننتظر بعضنا حتى ننهي الدراسة، كما أنني سمعت أن المرأة تنضج قبل الرجل، ولذلك يظهر أصغر منها سناً، أعلم أنني باتخاذ قرار عدم التحدث إليه ربما أخطأت بحقه، وهو والحمد لله لم يخطئ بحقي يوماً، ولكنني فكرت في علاقتي بالله قبل كل شيء، فحتى لو حقاً كتبه الله لي زوجاً فأنا أريد أن يكون نابعاً عن حب عذري، في نفس الوقت أنا أتعذب لأني ضيعته من بين يدي، فأي فتاة تتمنى شخصاً بمواصفاته فماذا أفعل ؟

GMT 17:23 2019 الجمعة ,14 حزيران / يونيو

السلام عليكم سيدتي أنا سيدة متزوجة منذ سنتين، وأنا وزوجي ندخل في مشكلة ونطلع من مشكلة. أحياناً أنا أكون السبب واحياناً هو يكون السبب. منذ فترة تقريباً شككت بانه يخونني ولمّا فتّشت سيارته حصلت على موبايل ومدواخ (يدخن). ولمّا صارحته قال أنا السبب ومشاكلي هي التي تدفعه إلى أن يخون، واعتذر وقال لي إنه ما راح يعيدها مرّة ثانية وصّدقته. ولكن بعد فترة قصيرة فتّشت مرة ثانية سيارته وحصلت موبايل ثانٍ وبعد مدواخ. أنا ما اعرف ماذا أفعل أو أي تصرف أتصرف. وهو دائماً يقول لي انا السبب، أني أنا خلقت الشك في قلبي لأني فتشت السيارة. والآن الشك والغيرة يذبحانني، لدرجة أن أي تصرف يقوم به يجعلني أشك، وأقول أكيد عنده شيء. وحتى يوم يطلع، بت أشك أقول أكيد يتكلم في التليفون. الكل يقول لي: "أتركيه على راحته مصيره راح يرد لبيته". لكني لا اقدر. فأنا أحبه مثيراً وفي الوقت نفسه مقهورة وأريده يحبني مثلما أنا أحبه. وعلى فكرة في العلاقة الحميمية أنا أبداً غير سعيدة، لأن زوجي عنده مشكلة. علماً بأني تكلمت معه حتى يراجع الطبيب، لكنه تضايق كثيراً وقال إنه ليس مريضاً. ما الحل يا سيدتي؟ أنا ولا مرة ارتحت في العلاقة الحميمية مع ان هذا حقّي. أريده أن يحبني كثيراً ويهتم بي، ولكني لا أريد ان يكون متضايقاً مني. ماذا أفعل مع أني تكلمت مع أحد كبير يُكلمه لكن من دون فائدة. فبماذا تنصحيني. هل أثق به ام لا؟ أسمت أم أتكلم؟ مع انه يبدو لي من النوع الذي يريد الزوجة الساكتة، التي فقط تبتسم وتضحك أربعاً وعشرين ساعة مهما كان الموقف. سيدتي ساعديني أرجوك... ماذا أفعل.

GMT 17:22 2019 الجمعة ,14 حزيران / يونيو

السلام عليكم سيدتي روجي رجل شديد العصبية، يثور لأتفه الأسباب، وتصل به الأمور، إلى درجة الضرب والتصرف بقلة احترام. وهو يتصرف بشكل خاطئ مع اهلي الذين ربّوا عياله ووقفوا معنا. علماً بأني موظفة واساعده بكل راتبي. عدا ذلك فهو بخيل جداً، بحجّة أن عنده التزامات كثيرة، وعند كل خلاف يقول إنه يريد ان يطردني من البيت ويأخذ مني المفاتيح. كما أنه يُعنّف الأطفال ويضربهم بوحشية. سيدتي أنا تعبانة جداً وأريد الانفصال عنه لكنني حائرة. وأكثر ما يجعلني أكرهه هو أنه يحب ممارسة العلاقة الزوجية بأساليب حقيرة ومنافية للطبيعة، وهو في أي وقت يعصّب يأخذني الى الفراش بهذا الأسلوب. فأنا عندي 3 أبناء ولا أريد أن اخسر بيتي. لكن بصراحة، مشاعري ماتت تجاهه. ووصل بي الأمر إلى أن أشكيه للمحكمة. تصوّري أنه يضربني ويطردني في الليل من البيت مثلاً، لأني أتيت له بكوب من العصير غير الذي يريده. سيدتي، أنا مؤمنة جداً وصبورة. إلا أنّي صرت اعشق شخصاً آخر أعزب، ولكننا لا نرغب في الزواج بسبب طروفنا. إنها مجرد صداقة بطريقة شرعية يعني زواج بالسرّ، علماً بانه رجل محترم جداً، ولقد تعلّقت به لدرجة غير طبيعية، بسبب حنانه واهتمامه الشديد بي. أصبح لي معه 3 سنوات، ونحن نتواصل بواسطة المسجات فقط، وكل أسبوع يُكلمني لمدة ساعة. لقد تعوّدنا على بعضنا بعضاً، لكنه دائماً يقول لي: "لا تهدمي بيتك بسببي". وأنا أقول له: "أنت ليس لك أي علاقة، لأن زوجي هو السبب. سيدتي، أنا لا أريد الدخول في الحرام أو خيانة زوجي، حتى لو بالكلام. إلا ان فكرة الانفصال باتت دائماً تخطر على بالي. علماً بأن أهلي شجعوني على ذلك، وهم يقولون لي: "إذا ضربك ضربةً ورحت فيها ماذا يُفيدك الصبر". يقولون عنه أنه "مريض نفسيّاً". أرجوك ساعديني.
  مصر اليوم -

GMT 08:59 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

عروس راموس تظهر بـ"الورد الأسود" والضفائر

GMT 09:04 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية

GMT 02:39 2019 السبت ,15 حزيران / يونيو

كيم كارداشيان تحتضن صيحة "صنادل الثونغ"
 
Egypt-Sports

All rights reserved 2024 Arabs Today Ltd.

All rights reserved 2024 Arabs Today Ltd.

egyptsports egyptsports egyptsports egyptsports
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon