توقيت القاهرة المحلي 13:53:48 آخر تحديث
  مصر اليوم -

أحببت فتاة عبر الإنترنت ولا أستطيع الزواج بها

  مصر اليوم -

  مصر اليوم -

المغرب اليوم

المشكلة أنا الآن شاب في السنة الأولى من الجامعة، عندما كنت في الأول الثانوي كنت أبحث عن صداقات من الجنس الآخر، فقط صداقة لا غير، وقد حظيت ببعضها عن طريق "الفيسبوك"، ومن المعروف أنه في مثل هذه السن يميل الشاب إلى الجنس الآخر ويريد أن يتطرق إلى ما يسمى الحب، وفعلا أوهمت نفسي بأني أحب فتاة وتعلقت بها وأصبحت أريد أن أعاملها كأنها محبوبتي. المهم الحمد لله، لقد فشل هذا الحب الذي دام سنة وبعض أشهر، وتعلمت دروسا بسيطة عن الحب وغيره، ثم تابعت هواي الذي رغب بصداقة الجنس الآخر فقط كصداقة، وحظيت بقبول من أكثر من فتاة وأصبحت أكلمهم على الإنترنت فقط، ومن ثم والحمد لله حمدا واسعا أني قد شعرت بأن ما أفعله هو شيء محرم لا فائدة منه وأضراره جمة وأعرض نفسي وعرضي للخطر، فالحمد لله قمت بإزالة كل الفتيات من قائمتي على الفيس بوك والماسنجر وقطعت كل علاقتي معهن، وأنا الآن أضحك على نفسي من جهلي في تلك الأيام. وفي يوم من الأيام، وبعد انتهاء اختبارات الثاني الثانوي النهائية، كنت قد شعرت بالملل، حيث بدأت الجامعة بالخلو من الأصدقاء لسفرهم، فكان الإنترنت هو الحل الخاطئ لاستثمار الوقت بالمتعة، لقد ذكرت سابقا بأني حذفت جميع البنات من قائمتي من الماسنجر، لكن ما قمت به في فترة الملل في الصيف هو أنني أزلت الحظر عن البنات في قائمتي التي لا أراها، وذلك يعني أنه إذا كانت البنت لم تحظرني وتحذفني فهي سوف تراني عندها في قائمة المتواجدين، وأنا لن أراها لأني حذفتها من القائمة ولكني لم أحظرها، أرجو أن أكون قد بينت تلك النقطة بوضوح! المهم، أن هناك فتاة أعادت التحدث إلي، وكانت قد توقفت عن الحديث معي قبل أن "أتوب عن التحدث مع الفتيات"، وفي هذا الصيف الممل، عدت لأحدثها على الماسنجر، وبدأت شيئا فشيئا أحبها وأتعلق بها، وقد شعرت براحة معها في الحديث ومتعة الصديق سواء كان ذكرا أو أنثى. كل ذلك حدث في نهاية الثاني ثانوي، وقد كنت لا أدرك جيدا أن ما كنت أفعله حرام أم حلال، وذلك لأن البدايات لم أكن أحبها، وكان حديثي معها على الماسنجر فيه ضرب من ضروب الخلوة، ولكني لم أكن شديد التركيز على ذلك آملا من الله أن يغفر لي. بقيت على علاقة مع تلك الفتاة، وتواصل وتبادل للأخبار، حتى عندما انتهت الدراسة بدأنا الإجازة الصيفية بقيت على اتصال على الإنترنت معها، وهي سافرت لكندا أيضا مع أهلها للاستقرار لبضع سنوات، وبقينا على اتصال. كنا نتحدث حديثا عاديا، وشيئا فشيئا بدأنا نحب بعضنا البعض، ثم صارحنا بعضنا بذلك الحب، ومررنا بلحظات الحب الحلوة، التي يكون فيها لذة ممزوجة مع الألم، وتكون روحك تتحرك لكل ما هو خير، وقلبك ينبض بالعاطفة، وأذكر بأني تغيرت، وما زلنا نتحدث في المواضيع العامة، ومن ثم تدريجيا بدأنا نتحدث بأحاديث قد تسمى "رومانسية" وأحيانا تسمى "جنسية"، وكانت بيننا ثقة كبيرة، المهم مما سبق أننا بدأنا ننتقل إلى مرحلة أعلى، وهي مرحلة الاحتياج الجنسي! أصبحنا نتكلم بهذه المواضيع، ونجد أنفسنا بحاجة إليها، وبدأنا نشعر بأن حبنا بدأ يضيع حيث إننا أدخلنا هذه المواضيع بيننا! ولكنا يوما بعد يوم أصبحت علاقتنا أمتن! أخجل من ذكر هذه الأشياء، ولكن يجب أن أذكرها لتفهموا وضعي جيدا، سأذكر لكم أننا اقترفنا بعض الأشياء المحرمة، التي هي مباحة تحت إطار الزواج، وأقول لكم أن كل شيء جاء تدريجيا وليس مرة واحدة، ولكن كل شيء كان على الإنترنت دون المقابلة الشخصية! وأذكر بأن الإنترنت فيه الوسائل المرئية والصوتية. لم نكن نتكلم بهذه المواضيع كثيرا، وإنما في بعض الحالات، وكنا أيضا نتبادل المعلومات عن بعضنا وغيره، ووثقنا ببعض ثقة عظيمة، وأحببنا بعضنا حبا عظيما، وهو بنظري فعلا حب، حينما تلجأ إليها عند الفرح والحزن، عندما تخبرها بما حدث لك مباشرة بعد أن تخبر أهلك، عندما تذكرها في دعائك، عندما تحفظ أمرها عن بقية أصحابك خوفا عليها والأهم من ذلك عندما تطيعك في أمر تأمره وأطيعها أيضا، ولا أخفيكم أمرا كان يخطر على بالي كثيرا، وهو أني أخجل من الله عندما أشعر أني على استعداد لطاعتها أكثر منه سبحانه، وأني أذنب وأقارب الفاحشة بشكل غير مباشر “عن طريق الإنترنت”. أحببنا بعضنا حبا كبيرا وعظيما، وتكلمنا في موضوع الزواج، ولكن! كلنا نعرف وندرك ما معنى التحدث بموضوع الزواج في السنة الأولى من الجامعة، ولكن إنني حقا أريد الزواج بها وأخاف أن يتزوجها غيري، وخصوصا أنها في مثل سني، إنني أريد المساعدة في ذلك.

المغرب اليوم

الحل: كنت في بداية المراهقة ولديك ميل للجنس الآخر، وهو ميل فطري جعله الله فينا ليكون دافعا إلى العمل الجاد والتميز في الحياة لنكون جديرين بالجائزة، وهي شريكة حياة تشبع الاحتياجات العاطفية والجسدية وتكون سكنا في البيت ورفيقة في مشوار الحياة وأما للأبناء، كل ذلك تحت مظلة الزواج الشرعي وفي إطار العفة والطهر والنظافة. هذا هو الطريق الذي رسمه الله لإشباع احتياجاتنا الفطرية لكي نعمر الحياة ونسعد في الحلال، وإلى أن يتحقق الإشباع الطبيعي لرغباتنا واحتياجاتنا نمر بفترة اختبار لا نجد فيها ذلك الإشباع ويكون مطلوبا منا الصبر والتحكم في النفس وتصريف الطاقة في مسارات إيجابية متعددة، وكل هذا يمنحنا حالة من النضج والتعود على ضبط النفس والسيطرة على الغرائز. ولكن ما حدث معك -وما يحدث مع كثير من الشباب مع كل أسف- هو الاستجابة الفورية للغريزة، وعدم الاكتفاء بإشباعها بطرق غير مشروعة بل المبالغة في الإشباع والتهييج، وتكون النتيجة تضخم وسرطنة هذه الغريزة حتى تصبح متوحشة ومسيطرة على كل حياتنا، وحينئذ نجد أنفسنا غارقين في ظلمات بحارها، ومكبلين بسلاسلها، وقد ضاقت مداركنا فلم نعد نر شيئا سواها على الرغم من اتساع مجالات الحياة وتعدد مطلوباتها وغاياتها. وهكذا نتحول عن نبل أهدافنا وتعددية رؤانا للحياة خاصة في مقتبل العمر إلى حالة من الانشغال الدائم بمطلوبات الغريزة التي سعرناها نارا، ولكي يستريح ضميرنا نضفي على نشاطات هذه الغريزة هالات خادعة وأسماء برّاقة مثل الحب، ونمارس تحت هذه الهالات وتلك المسميات كل أنواع الانتهاك لما كان يجب أن نستحي منه ونتجنبه خاصة في تلك المراحل المبكرة من العمر والتي كان يتوقع أن تكون أكثر براءة أو حتى رومانسية هادئة، وإن لي عليك عتابا خاصا في مرحلة المراهقة لا يمتلئ وعيك بمتطلبات نجاحك وتفوقك، وانشغلت في وقت مبكر جدا بعلاقات متعددة بالفتيات سقتك من كل حياتك واهتماماتك. حقا، لقد كان فراغ وعيك لا يمتلئ إلا بالعلاقات العاطفية ولذلك كنت تتأرجح طول الوقت في هذه المساحة لا يأخذك منها اهتمام آخر، ولذلك تعددت علاقاتك بالفتيات، وكان هذا الأمر هو سلواك الوحيد في الحياة، وفي وقت من الأوقات استيقظ ضميرك وشعرت بخطأ ما تفعله، ولكن سرعان ما ضعفت وقت الإجازة الدراسية حين شعرت بالفراغ فعدت إلى خيارك الوحيد لملء الفراغ ففتحت الباب الذي كنت قد أغلقته ودخلت منه فتاة ذات علاقة سابقة بك وبدأ المشوار مرة أخرى ولكن بشكل أكثر عمقا وامتدادا وتورطا، كل ذلك تحت مسمى الحب وتحت غطاء أنكما تأمران بعضكما بالخير. لم يكن مطلوبا أن تمارسا كل هذا الانتهاك لقلبيكما وجسدكما قبل الوصول إلى فكرة الخطبة ثم الزواج، ولم يكن مطلوبا كل هذه الساعات الطويلة على الإنترنت لتذوب أثناءها كل معاني الحياء والفضيلة، ولم يكن مطلوبا أن تمارسا علاقات الأزواج على الإنترنت في هذه السن وفي تلك الظروف. وهذا الكلام ليس لكما وحدكما وإنما لملايين الشباب يجلسون الآن على الإنترنت ولساعات طويلة ينتهكون ستر الحياء والفضيلة رويدا رويدا حتى يسقطان في قاع عميق، ثم يتساءلون: ماذا نفعل فيما تورطنا فيه؟، ولست أدري كيف سمحت أم الفتاة بكل هذا واكتفت فقط بالتوبيخ وبعض الحرمان الوقتي لكما، وكيف تجاوزت الفتاة حاجز الحياء وأخبرت أمها بكل ما تفعله؟، وهل كونها أخبرت أمها بما تفعل يجعل ما تفعله مقبولا مادامت الأم على علم بكل شيء؟ وهل تمادي البنت في ذلك يدل على تساهل الأم في المسائل الأخلاقية لهذه الدرجة؟. للأسف الشديد بعض الأمهات يقلن إنهن صديقات لبناتهن وأن من الأفضل أن تحكي البنت لأمها كل شيء تفعله حتى تصحح لها سلوكها، ولكن أليس من الأفضل أيضا أن لا تفعل البنت كل هذا من البداية وأن لا تتمادى فيه إلى هذا الحد وكل هذا الوقت؟. أقول لك هذا لتتبين خطأ الأم وتساهلها في هذا الأمر، وتضع ذلك في اعتبارك وأنت تقيّم أسرتها. وإذا تجاوزنا كل هذه الأخطاء من الأطراف الثلاثة: أنت والفتاة وأمها، وانتقلنا إلى فكرة الزواج، فقد ذكرت أن عوامل التكافؤ الموضوعية موجودة على كل المستويات، وأن جناحي العاطفة والعقل موجودان في علاقتكما، لهذا يمكن أن تتقدم لخطبتها، ولكن قبل ذلك يجب أن تراها في الحقيقة، حيث إن رؤية الإنترنت ليست كافية، وقد يكون في زواجك منها استيعاب للأخطاء التي حدثت فقد تجاوزتما معا كل الخطوط الحمراء وانتهكتما براءة هذه السن، وأنت تقول إنك لا تستطيع الحياة بدونها، ولست أدري إن كان هذا رأيها فيك أم لا؟ ولكن على كل حال فالزواج لكما أفضل، وأتمنى أن لا تلوثا فترة الخطبة الرسمية كما لوثتما علاقتكما، إذ مازال أمامكما على الأقل ثلاث سنوات حتى تتخرجان من الجامعة، وأخشى أن تزيد الانتهاكات في هذه الفترة استنادا إلى علاقة الخطبة، فإذا قدر الله أن تكون خطيبتك فتعاهدا على أن تجعلا فترة الخطبة أكثر عفافا وطهرا، وأن تعينا بعضكما على الخير بشكل حقيقي وليس كستار يخفي تحته انتهازية غريزية.

يتميَّز بطبقة شفّافة مُطرّزة وحواف مخملية

كورتني كوكس تُهدي فُستانًا ارتدته قبل 20 عامًا لابنتها كوكو

نيويورك ـ مادلين سعاده

GMT 03:24 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

"دولتشي آند غابانا" تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019
  مصر اليوم - دولتشي آند غابانا تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019

GMT 06:16 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة
  مصر اليوم - أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة

GMT 09:04 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية
  مصر اليوم - ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية

GMT 15:19 2019 السبت ,15 حزيران / يونيو

المشكلة : عمري 17 سنة أنا تعرفت على شخص على الفيس بوك، لم أكن أتحدث إليه كثيراً، حتى حديثنا كله عن الدين والدراسة حيث كنا نشجع بعضنا على عبادة الله والاجتهاد في الدراسة، مع العلم أنه في نفس عمري 17 سنة ولكن أنا أكبر منه بشهر ونصف، ولكن من مواليد نفس السنة، ولهذا لم أفكر في شيء آخر مع مرور الوقت اعترف لي بإعجابه بشخصيتي ومبادئي، وطريقة تفكيري وأنه يحبني، أنا في البداية لم أكن أبادله نفس المشاعر لأني فتاة لا تؤمن بالحب إلا بعد الزواج، فأخبرته بأني لن أحب قبل الزواج، صحيح أنه ما شاء الله محترم وواع، أي شخص ينجذب إليه كما أنني سألت عنه وأخبروني بأنه محترم جداً.في الأيام الأخيرة زاد تعلقه بي، وأنا بدأت أنجذب إليه، ولكن تذكرت أننا في نفس السن، بل وأنني أكبره بشهر ونصف، فطلبت منه أن لا نتحدث بعد هذا، فأنا أكبر منه وهذا يجعلني مكتئبة، كما أنني لا أظن أننا سننتظر بعضنا حتى ننهي الدراسة، كما أنني سمعت أن المرأة تنضج قبل الرجل، ولذلك يظهر أصغر منها سناً، أعلم أنني باتخاذ قرار عدم التحدث إليه ربما أخطأت بحقه، وهو والحمد لله لم يخطئ بحقي يوماً، ولكنني فكرت في علاقتي بالله قبل كل شيء، فحتى لو حقاً كتبه الله لي زوجاً فأنا أريد أن يكون نابعاً عن حب عذري، في نفس الوقت أنا أتعذب لأني ضيعته من بين يدي، فأي فتاة تتمنى شخصاً بمواصفاته فماذا أفعل ؟

GMT 17:23 2019 الجمعة ,14 حزيران / يونيو

السلام عليكم سيدتي أنا سيدة متزوجة منذ سنتين، وأنا وزوجي ندخل في مشكلة ونطلع من مشكلة. أحياناً أنا أكون السبب واحياناً هو يكون السبب. منذ فترة تقريباً شككت بانه يخونني ولمّا فتّشت سيارته حصلت على موبايل ومدواخ (يدخن). ولمّا صارحته قال أنا السبب ومشاكلي هي التي تدفعه إلى أن يخون، واعتذر وقال لي إنه ما راح يعيدها مرّة ثانية وصّدقته. ولكن بعد فترة قصيرة فتّشت مرة ثانية سيارته وحصلت موبايل ثانٍ وبعد مدواخ. أنا ما اعرف ماذا أفعل أو أي تصرف أتصرف. وهو دائماً يقول لي انا السبب، أني أنا خلقت الشك في قلبي لأني فتشت السيارة. والآن الشك والغيرة يذبحانني، لدرجة أن أي تصرف يقوم به يجعلني أشك، وأقول أكيد عنده شيء. وحتى يوم يطلع، بت أشك أقول أكيد يتكلم في التليفون. الكل يقول لي: "أتركيه على راحته مصيره راح يرد لبيته". لكني لا اقدر. فأنا أحبه مثيراً وفي الوقت نفسه مقهورة وأريده يحبني مثلما أنا أحبه. وعلى فكرة في العلاقة الحميمية أنا أبداً غير سعيدة، لأن زوجي عنده مشكلة. علماً بأني تكلمت معه حتى يراجع الطبيب، لكنه تضايق كثيراً وقال إنه ليس مريضاً. ما الحل يا سيدتي؟ أنا ولا مرة ارتحت في العلاقة الحميمية مع ان هذا حقّي. أريده أن يحبني كثيراً ويهتم بي، ولكني لا أريد ان يكون متضايقاً مني. ماذا أفعل مع أني تكلمت مع أحد كبير يُكلمه لكن من دون فائدة. فبماذا تنصحيني. هل أثق به ام لا؟ أسمت أم أتكلم؟ مع انه يبدو لي من النوع الذي يريد الزوجة الساكتة، التي فقط تبتسم وتضحك أربعاً وعشرين ساعة مهما كان الموقف. سيدتي ساعديني أرجوك... ماذا أفعل.

GMT 17:22 2019 الجمعة ,14 حزيران / يونيو

السلام عليكم سيدتي روجي رجل شديد العصبية، يثور لأتفه الأسباب، وتصل به الأمور، إلى درجة الضرب والتصرف بقلة احترام. وهو يتصرف بشكل خاطئ مع اهلي الذين ربّوا عياله ووقفوا معنا. علماً بأني موظفة واساعده بكل راتبي. عدا ذلك فهو بخيل جداً، بحجّة أن عنده التزامات كثيرة، وعند كل خلاف يقول إنه يريد ان يطردني من البيت ويأخذ مني المفاتيح. كما أنه يُعنّف الأطفال ويضربهم بوحشية. سيدتي أنا تعبانة جداً وأريد الانفصال عنه لكنني حائرة. وأكثر ما يجعلني أكرهه هو أنه يحب ممارسة العلاقة الزوجية بأساليب حقيرة ومنافية للطبيعة، وهو في أي وقت يعصّب يأخذني الى الفراش بهذا الأسلوب. فأنا عندي 3 أبناء ولا أريد أن اخسر بيتي. لكن بصراحة، مشاعري ماتت تجاهه. ووصل بي الأمر إلى أن أشكيه للمحكمة. تصوّري أنه يضربني ويطردني في الليل من البيت مثلاً، لأني أتيت له بكوب من العصير غير الذي يريده. سيدتي، أنا مؤمنة جداً وصبورة. إلا أنّي صرت اعشق شخصاً آخر أعزب، ولكننا لا نرغب في الزواج بسبب طروفنا. إنها مجرد صداقة بطريقة شرعية يعني زواج بالسرّ، علماً بانه رجل محترم جداً، ولقد تعلّقت به لدرجة غير طبيعية، بسبب حنانه واهتمامه الشديد بي. أصبح لي معه 3 سنوات، ونحن نتواصل بواسطة المسجات فقط، وكل أسبوع يُكلمني لمدة ساعة. لقد تعوّدنا على بعضنا بعضاً، لكنه دائماً يقول لي: "لا تهدمي بيتك بسببي". وأنا أقول له: "أنت ليس لك أي علاقة، لأن زوجي هو السبب. سيدتي، أنا لا أريد الدخول في الحرام أو خيانة زوجي، حتى لو بالكلام. إلا ان فكرة الانفصال باتت دائماً تخطر على بالي. علماً بأن أهلي شجعوني على ذلك، وهم يقولون لي: "إذا ضربك ضربةً ورحت فيها ماذا يُفيدك الصبر". يقولون عنه أنه "مريض نفسيّاً". أرجوك ساعديني.
  مصر اليوم -

GMT 08:59 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

عروس راموس تظهر بـ"الورد الأسود" والضفائر

GMT 09:04 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية

GMT 02:39 2019 السبت ,15 حزيران / يونيو

كيم كارداشيان تحتضن صيحة "صنادل الثونغ"
 
Egypt-Sports

All rights reserved 2024 Arabs Today Ltd.

All rights reserved 2024 Arabs Today Ltd.

egyptsports egyptsports egyptsports egyptsports
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon