توقيت القاهرة المحلي 13:53:48 آخر تحديث
  مصر اليوم -

​مشكلة وقارئ

  مصر اليوم -

  مصر اليوم -

المغرب اليوم

المشكلة: أنا أم لثلاثة أولاد، ربة منزل، كرست كل جهودي لأنجح في تربية أولادي وأنشأ عائلة مثالية.. مشكلتي أني عانيت.. وما زلت أعاني من ابني الكبير. هو الآن أول ثانوي.. يجب أن يكون بالثاني الثانوي.. مشكلته أنه ضد هو والدراسة! تعبت كثيرا في كل مراحل دراسته إلى أن وصل للشهادة الإعدادية ونجح -لله الحمد- واختار الفرع العلمي على الرغم من عدم كفاءته له، ونتيجة إهماله رسب في الأول الثانوي.. مغرم بالنت والألعاب، لديه موهبة رهيبة في الرسم لكنه لا يمارسه دائما. هو مهمل للصلاة ويحب الأصدقاء لكن الحمد لله بالمعقول.. جرب زوجي معه كل الأساليب التربوية.. الشدة،والمسايرة، والسخاء بالهدايا والمصروف، كي يحفزه على الدراسة.. كما حاول ترغيبه بالعمل معه في العطلة الصيفية دون أن يجبره لكنه لم يستجب.. أتبع معه أسلوب الحوار لدرجة أني تعبت.. والآن أنا مشتتة لا أعرف كيف أتعامل معه فقد أصبحت مشاعري تتغير تجاهه.. والمشكلة.. ليس لديه خيار إلا الدراسة لأنه إذا لم يكمل دراسته لا بد له أن يسافر، وحاولت إفهامه أنا ووالده ذلك بشتى الطرق.. يوهمنا أنه يعرف ماذا يفعل وأن لا ينشغل بالنا به. زوجي مشغول أكتر الأحيان بعمله وأنا من يعاني معه باستمرار.. وللعلم.. هو لم يلتزم حتى الآن بالدوام المدرسي، بحجة أن الحصص لم تنتظم بعد، والمدرسين غائبين! أرجو النصح والإرشاد لكيفية إقناعه الالتزام في دراسته..

المغرب اليوم

الحل: ينبغي أن لا تيأسي من الإصلاح، ولا تتعاملي مع المشكلة على أنه حالة ميؤوس منها. فكثير مما تعاني منه طبيعي ويتكرر في معظم البيوت بدرجة أو بأخرى. حاولي معه ما يلي: 1- رفع ثقته بنفسه، فالمراهق يهتم كثيرا بنظرة الناس إليه ابدأي بشكل تدريجي بالثناء على الأمور الإيجابية التي يتمتع بها، حتى يجد كلاما يسره، ويجعله يحرص على الحصول على مزيد من الثناء فيبدأ بالمذاكرة والاهتمام بالدراسة. 2- لا تقارنوه بغيره! فمثلا، لا تقولوا "انظر إلى مستوى أختك" ولكن قولوا له "تستطيع الحصول على امتياز لو أردت ذلك وبذلت جهدك الذي اعتدناه منك". ومثل ذلك أن تقولوا له "دخولك القسم العلمي يدل على تميزك في المواد العلمية" بدلا من أن تقولوا له "لماذا تدخل القسم العلمي وأنت لا تذاكر". 3- عندما تشاهدينه لا يذاكر، لا تتوجهي له بالنقد أو باللوم أو التأنيب، خاصة مع ارتفاع الصوت! حاولي بدلا من ذلك أن تسأليه ماذا يود منك أن تعملي له حتى تهيئين له جوا مريحا للدراسة. اعرضي عليه خيارات بدلا من الأوامر، فمثلا يمكنك أن تقولي له "هل تفضل الدراسة الآن أم تريد أن تنام وأوقظك باكرا لتكون أنشط". 4- عندما توقظينه للمذاكرة امسحي على رأسه، وأسمعيه عبارات تشعره بحبك واهتمامك، مثل قولك "هل نمت جيدا يا حبيبي". فهو وإن كان في هذا العمر، إلا أنه يحتاج إلى حب أمه وحنانها. ثم اسأليه ماذا يفضل أن يأكل أو يشرب لتجهزيه له. هذه الأمور تساعده على الاستجابة لك وبنفس راضية. 5- لا تشعريه على الإطلاق بأنه سبب معاناة أبيه، أو أن أباه لا يطيق متابعته وتعب من سلوكه. حاولي أن تحولي التوجيه إلى طريق إيجابي بمحاولة دفعه إلى راحة أبيه، مثل أن تقولي إن أباه اليوم مسرور منه عندما رآه يذاكر دروسه، وهكذا. فإشعار المراهق بالذنب يجعله أقل رغبة في التعاون. 6- لا تحاولي ثنيه عن السلوكيات الخاطئة ببيان عواقبها السلبية، بل شجعيه على السلوكيات الصحيحة ببيان أثرها الإيجابي عندما يقوم بها، حتى لو كانت صغيرة في البدايات. 7- حاولي منحه وقتا كافيا ليعبر عما في نفسه عندما يأتي إليك مشتكيا من حال ما أو من شخص ما. دعيه يقول ما في نفسه دون مقاطعة أو لوم أو تصحيح. فإخراج ما في النفس من ضيق أمام شخص يسمع وينصت دون مقاطعة أو معاتبة يجعل المراهق يشعر بالارتياح ويقترب من هذا الشخص أكثر ويصبح أكثر ثقة فيه. 8- تجب مساعدته فى ترتيب وقته وتوفير دروس تقويه فى حالة ضعف بعض المواد عنده. 9- منحه بعض الأوقات للترفيه عن نفسه وعدم الضغط الشديد عليه ووضعه تحت ضغط المعدل والنتيجة باستمرار ولكن تشجيعه على بذل الأسباب وعدم التطلع أو الالتفات إلى النتائج. 10- توفير جو عائلي هادئ وعدم عرض المشكلات الأسرية أمامه أو إقحامه فيها بأي شكل. 11- تهيئة الأجواء المناسبة للمذاكرة في المنزل وتقليل وسائل التشتيت من جوالات وتلفاز وغيرها حتى نساعده على التركيز. 12- لا تنسوا دعاء الله تعالى في كل وقت، لا سيما في أوقات الإجابة، بأن يصلح ويهديه، ويجعله قرة عين لك ولأبيه. أسأل الله تعالى لكم التوفيق والسداد، وأن يفرحك بذريتك، وأن يجعلهم لك عونا وسندا في مستقبل أيامك. وفي حال شعرت أنك بحاجة للمساعده عليكِ في الاستشاره فورا للأخصائيين تعديل سلوك الأطفال. ولا تستنكري الحالة النفسية للطفل لأنها مهمة جدا.

يتميَّز بطبقة شفّافة مُطرّزة وحواف مخملية

كورتني كوكس تُهدي فُستانًا ارتدته قبل 20 عامًا لابنتها كوكو

نيويورك ـ مادلين سعاده

GMT 03:24 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

"دولتشي آند غابانا" تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019
  مصر اليوم - دولتشي آند غابانا تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019

GMT 06:16 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة
  مصر اليوم - أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة

GMT 09:04 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية
  مصر اليوم - ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية

GMT 15:19 2019 السبت ,15 حزيران / يونيو

المشكلة : عمري 17 سنة أنا تعرفت على شخص على الفيس بوك، لم أكن أتحدث إليه كثيراً، حتى حديثنا كله عن الدين والدراسة حيث كنا نشجع بعضنا على عبادة الله والاجتهاد في الدراسة، مع العلم أنه في نفس عمري 17 سنة ولكن أنا أكبر منه بشهر ونصف، ولكن من مواليد نفس السنة، ولهذا لم أفكر في شيء آخر مع مرور الوقت اعترف لي بإعجابه بشخصيتي ومبادئي، وطريقة تفكيري وأنه يحبني، أنا في البداية لم أكن أبادله نفس المشاعر لأني فتاة لا تؤمن بالحب إلا بعد الزواج، فأخبرته بأني لن أحب قبل الزواج، صحيح أنه ما شاء الله محترم وواع، أي شخص ينجذب إليه كما أنني سألت عنه وأخبروني بأنه محترم جداً.في الأيام الأخيرة زاد تعلقه بي، وأنا بدأت أنجذب إليه، ولكن تذكرت أننا في نفس السن، بل وأنني أكبره بشهر ونصف، فطلبت منه أن لا نتحدث بعد هذا، فأنا أكبر منه وهذا يجعلني مكتئبة، كما أنني لا أظن أننا سننتظر بعضنا حتى ننهي الدراسة، كما أنني سمعت أن المرأة تنضج قبل الرجل، ولذلك يظهر أصغر منها سناً، أعلم أنني باتخاذ قرار عدم التحدث إليه ربما أخطأت بحقه، وهو والحمد لله لم يخطئ بحقي يوماً، ولكنني فكرت في علاقتي بالله قبل كل شيء، فحتى لو حقاً كتبه الله لي زوجاً فأنا أريد أن يكون نابعاً عن حب عذري، في نفس الوقت أنا أتعذب لأني ضيعته من بين يدي، فأي فتاة تتمنى شخصاً بمواصفاته فماذا أفعل ؟

GMT 17:23 2019 الجمعة ,14 حزيران / يونيو

السلام عليكم سيدتي أنا سيدة متزوجة منذ سنتين، وأنا وزوجي ندخل في مشكلة ونطلع من مشكلة. أحياناً أنا أكون السبب واحياناً هو يكون السبب. منذ فترة تقريباً شككت بانه يخونني ولمّا فتّشت سيارته حصلت على موبايل ومدواخ (يدخن). ولمّا صارحته قال أنا السبب ومشاكلي هي التي تدفعه إلى أن يخون، واعتذر وقال لي إنه ما راح يعيدها مرّة ثانية وصّدقته. ولكن بعد فترة قصيرة فتّشت مرة ثانية سيارته وحصلت موبايل ثانٍ وبعد مدواخ. أنا ما اعرف ماذا أفعل أو أي تصرف أتصرف. وهو دائماً يقول لي انا السبب، أني أنا خلقت الشك في قلبي لأني فتشت السيارة. والآن الشك والغيرة يذبحانني، لدرجة أن أي تصرف يقوم به يجعلني أشك، وأقول أكيد عنده شيء. وحتى يوم يطلع، بت أشك أقول أكيد يتكلم في التليفون. الكل يقول لي: "أتركيه على راحته مصيره راح يرد لبيته". لكني لا اقدر. فأنا أحبه مثيراً وفي الوقت نفسه مقهورة وأريده يحبني مثلما أنا أحبه. وعلى فكرة في العلاقة الحميمية أنا أبداً غير سعيدة، لأن زوجي عنده مشكلة. علماً بأني تكلمت معه حتى يراجع الطبيب، لكنه تضايق كثيراً وقال إنه ليس مريضاً. ما الحل يا سيدتي؟ أنا ولا مرة ارتحت في العلاقة الحميمية مع ان هذا حقّي. أريده أن يحبني كثيراً ويهتم بي، ولكني لا أريد ان يكون متضايقاً مني. ماذا أفعل مع أني تكلمت مع أحد كبير يُكلمه لكن من دون فائدة. فبماذا تنصحيني. هل أثق به ام لا؟ أسمت أم أتكلم؟ مع انه يبدو لي من النوع الذي يريد الزوجة الساكتة، التي فقط تبتسم وتضحك أربعاً وعشرين ساعة مهما كان الموقف. سيدتي ساعديني أرجوك... ماذا أفعل.

GMT 17:22 2019 الجمعة ,14 حزيران / يونيو

السلام عليكم سيدتي روجي رجل شديد العصبية، يثور لأتفه الأسباب، وتصل به الأمور، إلى درجة الضرب والتصرف بقلة احترام. وهو يتصرف بشكل خاطئ مع اهلي الذين ربّوا عياله ووقفوا معنا. علماً بأني موظفة واساعده بكل راتبي. عدا ذلك فهو بخيل جداً، بحجّة أن عنده التزامات كثيرة، وعند كل خلاف يقول إنه يريد ان يطردني من البيت ويأخذ مني المفاتيح. كما أنه يُعنّف الأطفال ويضربهم بوحشية. سيدتي أنا تعبانة جداً وأريد الانفصال عنه لكنني حائرة. وأكثر ما يجعلني أكرهه هو أنه يحب ممارسة العلاقة الزوجية بأساليب حقيرة ومنافية للطبيعة، وهو في أي وقت يعصّب يأخذني الى الفراش بهذا الأسلوب. فأنا عندي 3 أبناء ولا أريد أن اخسر بيتي. لكن بصراحة، مشاعري ماتت تجاهه. ووصل بي الأمر إلى أن أشكيه للمحكمة. تصوّري أنه يضربني ويطردني في الليل من البيت مثلاً، لأني أتيت له بكوب من العصير غير الذي يريده. سيدتي، أنا مؤمنة جداً وصبورة. إلا أنّي صرت اعشق شخصاً آخر أعزب، ولكننا لا نرغب في الزواج بسبب طروفنا. إنها مجرد صداقة بطريقة شرعية يعني زواج بالسرّ، علماً بانه رجل محترم جداً، ولقد تعلّقت به لدرجة غير طبيعية، بسبب حنانه واهتمامه الشديد بي. أصبح لي معه 3 سنوات، ونحن نتواصل بواسطة المسجات فقط، وكل أسبوع يُكلمني لمدة ساعة. لقد تعوّدنا على بعضنا بعضاً، لكنه دائماً يقول لي: "لا تهدمي بيتك بسببي". وأنا أقول له: "أنت ليس لك أي علاقة، لأن زوجي هو السبب. سيدتي، أنا لا أريد الدخول في الحرام أو خيانة زوجي، حتى لو بالكلام. إلا ان فكرة الانفصال باتت دائماً تخطر على بالي. علماً بأن أهلي شجعوني على ذلك، وهم يقولون لي: "إذا ضربك ضربةً ورحت فيها ماذا يُفيدك الصبر". يقولون عنه أنه "مريض نفسيّاً". أرجوك ساعديني.
  مصر اليوم -

GMT 08:59 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

عروس راموس تظهر بـ"الورد الأسود" والضفائر

GMT 09:04 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية

GMT 02:39 2019 السبت ,15 حزيران / يونيو

كيم كارداشيان تحتضن صيحة "صنادل الثونغ"
 
Egypt-Sports

All rights reserved 2024 Arabs Today Ltd.

All rights reserved 2024 Arabs Today Ltd.

egyptsports egyptsports egyptsports egyptsports
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon