توقيت القاهرة المحلي 13:53:48 آخر تحديث
  مصر اليوم -

أشعر بالخجل أمام البنات وترتفع ضربات قلبي

  مصر اليوم -

  مصر اليوم -

المغرب اليوم

أنا خجول من الكلام أمام البنات، وعندما تمرُّ أمامي بنت أعرفها، أو في الدراسة، أحس بارتفاع ضربات قلبي، واحْمِرار وجهي، وهذا يحدث مع أي بنت، حتى لو كانت من أقاربي، ولكن قد تكون هذه حالة شاذَّة حالَ تعوُّدي الكلامَ معها كثيرًا، وأنا الآن في مدرسة بنين فقط، ولَمَّا كنت في مدرسة مشتركة كنتُ أُحرج جدًّا أمام البنات، ولكن في المدرسة الثانوية - لكونها مدرسة بنين - اختلف الوضع عن ذي قبل، ولكن إذا اجتمعتُ مع البنات في درسٍ أو غيره، فآهٍ مما يحدث.

المغرب اليوم

أياً كان الخجل أو نوعه، أهو خجل مَرَضي أو رُهاب اجتماعي يشترك معه في الأعراض والنتائج، فسوف نحاول علاجه باتّباع بعض تقنيات العلاج السلوكي الذاتي: (1) حاور نفسك حواراً ذاتياً متصلاً تركز فيه على أمرين، أولهما أنك لا تهتم بإثارة انتباه الفتيات، والثاني أنك لا تهتم برأي الفتيات فيك أصلاً. وهذان الأمران غيرُ بعيدَين عن فكرة الإنسان المتديّن عن العلاقة بين الأجانب (بالتعبير الشرعي لا السياسي المستعمَل في زماننا الحاضر، فكلّ مَن تَحِلّ لك زوجةً فهي أجنبية عنك، وكل من تَحِلّ لها زوجاً فأنت أجنبي عنها). الحكم الشرعي أن الأجنبي لا يخلو بالأجنبية، وأنهما لا يتجاوزان في الاختلاط حدودَ الضرورة، ولا يتباسطان ويقاربان تقارب الخِلاّن والأصحاب. اعتمدْ على هذه القاعدة الشرعية لتقنع نفسك بعدم اهتمامك برأي الفتيات بك، وهذه القناعة سترفع عنك بعض الضغط الذي يسبب الخجل، لأنك في هذه الحالة لن تحسّ أصلاً إحساساً قوياً بوجود الإناث من حولك. (2) أنصحك باللجوء إلى أسلوب التخيل والتقمص، وهو من الأساليب الشائعة في معالجة مثل هذه الحالات. مثلاً بالعودة إلى حالة الخطيب الذي يضطرب ويخجل حينما يقف أمام الجمهور، يستطيع يمارس تمرين التخيل ذاتياً في بيته، فيسترخي في مقعده ويغمض عينيه، ثم يتخيل جمهوراً ويبدأ بالخطابة (سراً أو جهراً، لا يهم) مع الإيحاء لنفسه بالثقة والقوة. ويمكنه أن يمارس تخيلاً عكسياً، فيتخيل نفسه خطيباً أمام محاضرة حاشدة، ثم يتخيل الحضورَ أطفالاً صغاراً لا يهتمون كثيراً بما يقول أو لا يهتم هو كثيراً برأيهم فيه، أو كما قال أحد الخطباء المخضرمين لخطيب سأله ذات يوم عن أفضل نصيحة للاسترخاء والنجاة من الخجل والاضطراب في مواجهة الجمهور، قال له: الأمر سهل، تخيل أنك تقف أمام أرض مزروعة برؤوس كرنب! جرب أنت الأسلوب نفسه. تخيل نفسك في سوق (سوبرماركت) مزدحم بالناس، رجالاً ونساء، وتخيل أنك واقف في المركز وأن الكل يحدقون إليك، ثم حاول أن تقنع نفسك بأن كل ما في المتجر قطع جامدة، البضائع والناس، كأنها كلها "معلَّبات" مصفوفة على الأرفف أو معروضة في الممرات، ولا سيما الفتيات والسيدات، ولكما أمعنت في التخيل و"جمّدتَ" الأحياء كلما جردتهم من الأسباب التي تدفعك إلى الاضطراب والخجل أمامهم. (3) بقي أسلوب أخير للعلاج نسميه عادة تقنية التعرّض المتواصل (أو تقنية الغَمْس)، حيث يُجبَر المريض الذي يعاني من رُهاب ما على تعريض نفسه لسبب هذا الرهاب تعريضاً كثيفاً، وقد سبق لي بسط هذا الموضوع والتحدث عنه بتفصيل واسع في استشارة سابقة نُشرت في الألوكة بعنوان "أريد منكم تحليلاً بسيطاً لحياتي". ومن الصعب استخدام تقنية الغمس في حالتك تحديداً، فلا أستطيع أن أطلب منك أن تحشر نفسك وسط فريق من الفتيات الأجنبيات عنك لفترات طويلة! هذا أمر يمنعه الدين وتأباه المروءة وكرائم الأخلاق، لذلك لا يسعني إلا أن أنصحك بالالتفاف عليه بالتخيل، كأن تتخيل نفسك مثلاً الطالبَ الذكر الوحيد وسط فصل دراسي كله من الإناث، وتطيل التخيل مع اضطرارك إلى المشاركة في مناقشة الدرس والإجابة عن التساؤلات على مرأى ومسمع من الجميع (في خيالك بالطبع)، وبهذا تكون قد جمعت بين أسلوبَي التخيل والغمس في تمرين واحد. وكرر العلاج الذاتي بالأساليب الثلاثة السابقة، وأرجو أن تتحسن بالتدريج وصولاً إلى درجة مقبولة من العافية بإذن الله.

يتميَّز بطبقة شفّافة مُطرّزة وحواف مخملية

كورتني كوكس تُهدي فُستانًا ارتدته قبل 20 عامًا لابنتها كوكو

نيويورك ـ مادلين سعاده

GMT 03:24 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

"دولتشي آند غابانا" تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019
  مصر اليوم - دولتشي آند غابانا تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019

GMT 06:16 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة
  مصر اليوم - أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة

GMT 09:04 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية
  مصر اليوم - ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية

GMT 15:19 2019 السبت ,15 حزيران / يونيو

المشكلة : عمري 17 سنة أنا تعرفت على شخص على الفيس بوك، لم أكن أتحدث إليه كثيراً، حتى حديثنا كله عن الدين والدراسة حيث كنا نشجع بعضنا على عبادة الله والاجتهاد في الدراسة، مع العلم أنه في نفس عمري 17 سنة ولكن أنا أكبر منه بشهر ونصف، ولكن من مواليد نفس السنة، ولهذا لم أفكر في شيء آخر مع مرور الوقت اعترف لي بإعجابه بشخصيتي ومبادئي، وطريقة تفكيري وأنه يحبني، أنا في البداية لم أكن أبادله نفس المشاعر لأني فتاة لا تؤمن بالحب إلا بعد الزواج، فأخبرته بأني لن أحب قبل الزواج، صحيح أنه ما شاء الله محترم وواع، أي شخص ينجذب إليه كما أنني سألت عنه وأخبروني بأنه محترم جداً.في الأيام الأخيرة زاد تعلقه بي، وأنا بدأت أنجذب إليه، ولكن تذكرت أننا في نفس السن، بل وأنني أكبره بشهر ونصف، فطلبت منه أن لا نتحدث بعد هذا، فأنا أكبر منه وهذا يجعلني مكتئبة، كما أنني لا أظن أننا سننتظر بعضنا حتى ننهي الدراسة، كما أنني سمعت أن المرأة تنضج قبل الرجل، ولذلك يظهر أصغر منها سناً، أعلم أنني باتخاذ قرار عدم التحدث إليه ربما أخطأت بحقه، وهو والحمد لله لم يخطئ بحقي يوماً، ولكنني فكرت في علاقتي بالله قبل كل شيء، فحتى لو حقاً كتبه الله لي زوجاً فأنا أريد أن يكون نابعاً عن حب عذري، في نفس الوقت أنا أتعذب لأني ضيعته من بين يدي، فأي فتاة تتمنى شخصاً بمواصفاته فماذا أفعل ؟

GMT 17:23 2019 الجمعة ,14 حزيران / يونيو

السلام عليكم سيدتي أنا سيدة متزوجة منذ سنتين، وأنا وزوجي ندخل في مشكلة ونطلع من مشكلة. أحياناً أنا أكون السبب واحياناً هو يكون السبب. منذ فترة تقريباً شككت بانه يخونني ولمّا فتّشت سيارته حصلت على موبايل ومدواخ (يدخن). ولمّا صارحته قال أنا السبب ومشاكلي هي التي تدفعه إلى أن يخون، واعتذر وقال لي إنه ما راح يعيدها مرّة ثانية وصّدقته. ولكن بعد فترة قصيرة فتّشت مرة ثانية سيارته وحصلت موبايل ثانٍ وبعد مدواخ. أنا ما اعرف ماذا أفعل أو أي تصرف أتصرف. وهو دائماً يقول لي انا السبب، أني أنا خلقت الشك في قلبي لأني فتشت السيارة. والآن الشك والغيرة يذبحانني، لدرجة أن أي تصرف يقوم به يجعلني أشك، وأقول أكيد عنده شيء. وحتى يوم يطلع، بت أشك أقول أكيد يتكلم في التليفون. الكل يقول لي: "أتركيه على راحته مصيره راح يرد لبيته". لكني لا اقدر. فأنا أحبه مثيراً وفي الوقت نفسه مقهورة وأريده يحبني مثلما أنا أحبه. وعلى فكرة في العلاقة الحميمية أنا أبداً غير سعيدة، لأن زوجي عنده مشكلة. علماً بأني تكلمت معه حتى يراجع الطبيب، لكنه تضايق كثيراً وقال إنه ليس مريضاً. ما الحل يا سيدتي؟ أنا ولا مرة ارتحت في العلاقة الحميمية مع ان هذا حقّي. أريده أن يحبني كثيراً ويهتم بي، ولكني لا أريد ان يكون متضايقاً مني. ماذا أفعل مع أني تكلمت مع أحد كبير يُكلمه لكن من دون فائدة. فبماذا تنصحيني. هل أثق به ام لا؟ أسمت أم أتكلم؟ مع انه يبدو لي من النوع الذي يريد الزوجة الساكتة، التي فقط تبتسم وتضحك أربعاً وعشرين ساعة مهما كان الموقف. سيدتي ساعديني أرجوك... ماذا أفعل.

GMT 17:22 2019 الجمعة ,14 حزيران / يونيو

السلام عليكم سيدتي روجي رجل شديد العصبية، يثور لأتفه الأسباب، وتصل به الأمور، إلى درجة الضرب والتصرف بقلة احترام. وهو يتصرف بشكل خاطئ مع اهلي الذين ربّوا عياله ووقفوا معنا. علماً بأني موظفة واساعده بكل راتبي. عدا ذلك فهو بخيل جداً، بحجّة أن عنده التزامات كثيرة، وعند كل خلاف يقول إنه يريد ان يطردني من البيت ويأخذ مني المفاتيح. كما أنه يُعنّف الأطفال ويضربهم بوحشية. سيدتي أنا تعبانة جداً وأريد الانفصال عنه لكنني حائرة. وأكثر ما يجعلني أكرهه هو أنه يحب ممارسة العلاقة الزوجية بأساليب حقيرة ومنافية للطبيعة، وهو في أي وقت يعصّب يأخذني الى الفراش بهذا الأسلوب. فأنا عندي 3 أبناء ولا أريد أن اخسر بيتي. لكن بصراحة، مشاعري ماتت تجاهه. ووصل بي الأمر إلى أن أشكيه للمحكمة. تصوّري أنه يضربني ويطردني في الليل من البيت مثلاً، لأني أتيت له بكوب من العصير غير الذي يريده. سيدتي، أنا مؤمنة جداً وصبورة. إلا أنّي صرت اعشق شخصاً آخر أعزب، ولكننا لا نرغب في الزواج بسبب طروفنا. إنها مجرد صداقة بطريقة شرعية يعني زواج بالسرّ، علماً بانه رجل محترم جداً، ولقد تعلّقت به لدرجة غير طبيعية، بسبب حنانه واهتمامه الشديد بي. أصبح لي معه 3 سنوات، ونحن نتواصل بواسطة المسجات فقط، وكل أسبوع يُكلمني لمدة ساعة. لقد تعوّدنا على بعضنا بعضاً، لكنه دائماً يقول لي: "لا تهدمي بيتك بسببي". وأنا أقول له: "أنت ليس لك أي علاقة، لأن زوجي هو السبب. سيدتي، أنا لا أريد الدخول في الحرام أو خيانة زوجي، حتى لو بالكلام. إلا ان فكرة الانفصال باتت دائماً تخطر على بالي. علماً بأن أهلي شجعوني على ذلك، وهم يقولون لي: "إذا ضربك ضربةً ورحت فيها ماذا يُفيدك الصبر". يقولون عنه أنه "مريض نفسيّاً". أرجوك ساعديني.
  مصر اليوم -

GMT 08:59 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

عروس راموس تظهر بـ"الورد الأسود" والضفائر

GMT 09:04 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية

GMT 02:39 2019 السبت ,15 حزيران / يونيو

كيم كارداشيان تحتضن صيحة "صنادل الثونغ"
 
Egypt-Sports

All rights reserved 2024 Arabs Today Ltd.

All rights reserved 2024 Arabs Today Ltd.

egyptsports egyptsports egyptsports egyptsports
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon