توقيت القاهرة المحلي 13:53:48 آخر تحديث
  مصر اليوم -

مشكلة وحل

  مصر اليوم -

  مصر اليوم -

المغرب اليوم

مشكلتي تتلخَّص في شيء واحد فقط وهو (الحساسية الزائدة)، كل شي يتعب نفسيتي لدرجة ظهور شعر أبيض بكثرة في رأسي بسببها. ثانيًا: تكمن في قلة المدافعة عن نفسي وعمَّن يؤذيني. هناك أسبابٌ عديدة لمشكلة ما تسمَّى (الحساسية المفرطة)، وهو مصطلحٌ مُقتَبس من العلوم الطبيَّة، وشاع استخدامُه بين الناس، لكني أجدُ من الأنسب أنْ نسمِّي هذه الحالة بـ(المبالغة العاطفية) كوصفٍ أدق لها من وجهة النظَر النفسيَّة؛ حيث يصاب الفرد بمشاعر الحزن أو الإحباط أو خَيْبة الأمل وغيرها؛ جرَّاء مبالغةٍ في ردِّ فعل شعوري تجاه موقف أو حديث معيَّن. وكون رُدود فعل الناس مختلفة تجاه موقف معيَّن وفق تركيبهم الشخصي والفكري والثقافي، فقد اصطُلِح مجازًا على مَن يُبالغ في شعوره - ولا سيما في المواقف التي ينجم عنها ألمٌ ما - أنَّه إنسان حسَّاس.

المغرب اليوم

أختي الكريمة، إنَّ تعرُّفك على هذا التحليل للحالة يُساعِدك في تكوين صورة حقيقيَّة عن أسباب مشكلتك وتفسيرها؛ ممَّا يجعل تفكيرك ودافعك مركزًا على إنهاء تلك الأسباب؛ وبذا تَصِلين إلى الحلِّ - بإذن الله تعالى. أمَّا العوامل التي أدَّت إليها فتكمُن - مع اختلاف صُوَرها - في إخفاق بمواقف سابقة في عمليَّات التنشئة، وتَمَّ تعزيزُها بشكلٍ سلبي؛ فمثلاً: يتعرَّض الفرد في صِغَرِه إلى توبيخ معيَّن، فيردُّ عليه ببكاءٍ شديد وتفسير خاطئ من قِبَلِه للأسباب التي دعتْ إلى هذا التوبيخ، وفي غِيابٍ لشرحٍ منطقي من الكبار (الوالدين، المعلم... إلخ) يُناسِب عقليَّة الطفل، يتمُّ تعزيزُ تلك الأفكار الخاطئة التي فسَّرت الموقف في نفسه، وهذا هو مِثالٌ بسيط وشائع لما يجري واقعيًّا في عمليَّات التنشئة غالبًا، وغير تلك الأمثلة الكثير، لكن ما يهمُّنا هنا هو أنْ نعرف أنَّ العوامل التي تسبَّبت في المغالاة العاطفيَّة يَعُود أصلُها إلى أخطاءٍ تربويَّة سابقة ترتَّب عليها تدريباتٌ خاطئة في رُدود الأفعال في المواقف الحياتيَّة. ولَمَّا كان الخطأ في التدريبات الموقفيَّة هو العامل المؤدِّي إلى حالة المبالغة العاطفيَّة أو الحساسية، فإنَّ الحل يكمن في إعادة التدريب بشكلٍ صائب لاكتساب مهارة ردِّ الفعل المناسبة، سلوكيًّا وكلاميًّا. وأولى الخطوات في هذا الشأن هي تصحيح رُؤيتك الفكريَّة تجاه الآخَرين وسُلوكهم، وكذلك تجاه ذاتك؛ فعليك أختي الكريمة أنْ تؤمني بأنَّ جميع الناس حولَك هم بشرٌ عاديُّون يُخطِئون ويُصِيبون، وأنهم إنْ أصابوا بحقِّك فأنت في نعمةٍ، وإنْ أخطأوا فأنت في اختبارٍ من الله تعالى لصبرك ولحسن تصرُّفك بشأنك، ولنا في النبي الكريم - عليه الصلاة والسلام - وصَحبِه أسوةٌ حسنة في تتبُّع آثارهم، وفي حُسن سُلوكهم وفِطنتهم في التعامُل مع مواقف كهذه؛ لذا أتمنى عليك الاطِّلاع على قصصهم وآثارهم في هذا المجال، لتُعِينك على بناء فكر سليم في منهج ردِّ الفعل. أمَّا عن تصحيح رُؤيتك لذاتك، فلا بُدَّ لك من الوثوق بقُدراتك وإمكاناتك التي لا شكَّ أنها كثيرة، ويُعِينك على الوصول إلى ذلك تأمُّلُ ما تملكين من نِعَمٍ ومقدرات، ثم تعمدي إلى مقارنة ذلك كلِّه بأفرادٍ تعرفينهم ممَّن لا يمتَلِكونها ومحرومين منها، كما أنصَحك بالبحث في ذاتك عن هِوايات تميلُ إليها نفسك وتجدين لديك قدرة على ممارستها، فإنَّ قيامك بتلك الممارسة يُساعِد كثيرًا في تخفيض المشاعر السلبية أيًّا كان مصدَرُها، كما أنَّه يُعزِّز ثقتك بنفسك وبإمكاناتك الشخصيَّة. وبعد مضيِّك في تلك الخطوات، أنصَحك بالتأمُّل في بعض المواقف الماضية التي لم تنلْ رضاك عمَّا صدَر عنك من ردَّة فعلٍ إزائها، وكرِّري مشهد الموقف في ذاكرتك، لكن بتخيُّلك أنَّك تقومين بردِّ الفعل المناسب والذي تتمنَّين أنَّه يكون سلوكك التلقائي. وبعد تكرار هذا الأمر في مخيلتك اعزمي على قيامك بهذا الفعل في المواقف المستقبليَّة، وعزِّزي ذلك بالدعاء إلى الله تعالى أنْ يعينك على تحقيقه.

يتميَّز بطبقة شفّافة مُطرّزة وحواف مخملية

كورتني كوكس تُهدي فُستانًا ارتدته قبل 20 عامًا لابنتها كوكو

نيويورك ـ مادلين سعاده

GMT 03:24 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

"دولتشي آند غابانا" تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019
  مصر اليوم - دولتشي آند غابانا تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019

GMT 06:16 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة
  مصر اليوم - أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة

GMT 09:04 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية
  مصر اليوم - ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية

GMT 15:19 2019 السبت ,15 حزيران / يونيو

المشكلة : عمري 17 سنة أنا تعرفت على شخص على الفيس بوك، لم أكن أتحدث إليه كثيراً، حتى حديثنا كله عن الدين والدراسة حيث كنا نشجع بعضنا على عبادة الله والاجتهاد في الدراسة، مع العلم أنه في نفس عمري 17 سنة ولكن أنا أكبر منه بشهر ونصف، ولكن من مواليد نفس السنة، ولهذا لم أفكر في شيء آخر مع مرور الوقت اعترف لي بإعجابه بشخصيتي ومبادئي، وطريقة تفكيري وأنه يحبني، أنا في البداية لم أكن أبادله نفس المشاعر لأني فتاة لا تؤمن بالحب إلا بعد الزواج، فأخبرته بأني لن أحب قبل الزواج، صحيح أنه ما شاء الله محترم وواع، أي شخص ينجذب إليه كما أنني سألت عنه وأخبروني بأنه محترم جداً.في الأيام الأخيرة زاد تعلقه بي، وأنا بدأت أنجذب إليه، ولكن تذكرت أننا في نفس السن، بل وأنني أكبره بشهر ونصف، فطلبت منه أن لا نتحدث بعد هذا، فأنا أكبر منه وهذا يجعلني مكتئبة، كما أنني لا أظن أننا سننتظر بعضنا حتى ننهي الدراسة، كما أنني سمعت أن المرأة تنضج قبل الرجل، ولذلك يظهر أصغر منها سناً، أعلم أنني باتخاذ قرار عدم التحدث إليه ربما أخطأت بحقه، وهو والحمد لله لم يخطئ بحقي يوماً، ولكنني فكرت في علاقتي بالله قبل كل شيء، فحتى لو حقاً كتبه الله لي زوجاً فأنا أريد أن يكون نابعاً عن حب عذري، في نفس الوقت أنا أتعذب لأني ضيعته من بين يدي، فأي فتاة تتمنى شخصاً بمواصفاته فماذا أفعل ؟

GMT 17:23 2019 الجمعة ,14 حزيران / يونيو

السلام عليكم سيدتي أنا سيدة متزوجة منذ سنتين، وأنا وزوجي ندخل في مشكلة ونطلع من مشكلة. أحياناً أنا أكون السبب واحياناً هو يكون السبب. منذ فترة تقريباً شككت بانه يخونني ولمّا فتّشت سيارته حصلت على موبايل ومدواخ (يدخن). ولمّا صارحته قال أنا السبب ومشاكلي هي التي تدفعه إلى أن يخون، واعتذر وقال لي إنه ما راح يعيدها مرّة ثانية وصّدقته. ولكن بعد فترة قصيرة فتّشت مرة ثانية سيارته وحصلت موبايل ثانٍ وبعد مدواخ. أنا ما اعرف ماذا أفعل أو أي تصرف أتصرف. وهو دائماً يقول لي انا السبب، أني أنا خلقت الشك في قلبي لأني فتشت السيارة. والآن الشك والغيرة يذبحانني، لدرجة أن أي تصرف يقوم به يجعلني أشك، وأقول أكيد عنده شيء. وحتى يوم يطلع، بت أشك أقول أكيد يتكلم في التليفون. الكل يقول لي: "أتركيه على راحته مصيره راح يرد لبيته". لكني لا اقدر. فأنا أحبه مثيراً وفي الوقت نفسه مقهورة وأريده يحبني مثلما أنا أحبه. وعلى فكرة في العلاقة الحميمية أنا أبداً غير سعيدة، لأن زوجي عنده مشكلة. علماً بأني تكلمت معه حتى يراجع الطبيب، لكنه تضايق كثيراً وقال إنه ليس مريضاً. ما الحل يا سيدتي؟ أنا ولا مرة ارتحت في العلاقة الحميمية مع ان هذا حقّي. أريده أن يحبني كثيراً ويهتم بي، ولكني لا أريد ان يكون متضايقاً مني. ماذا أفعل مع أني تكلمت مع أحد كبير يُكلمه لكن من دون فائدة. فبماذا تنصحيني. هل أثق به ام لا؟ أسمت أم أتكلم؟ مع انه يبدو لي من النوع الذي يريد الزوجة الساكتة، التي فقط تبتسم وتضحك أربعاً وعشرين ساعة مهما كان الموقف. سيدتي ساعديني أرجوك... ماذا أفعل.

GMT 17:22 2019 الجمعة ,14 حزيران / يونيو

السلام عليكم سيدتي روجي رجل شديد العصبية، يثور لأتفه الأسباب، وتصل به الأمور، إلى درجة الضرب والتصرف بقلة احترام. وهو يتصرف بشكل خاطئ مع اهلي الذين ربّوا عياله ووقفوا معنا. علماً بأني موظفة واساعده بكل راتبي. عدا ذلك فهو بخيل جداً، بحجّة أن عنده التزامات كثيرة، وعند كل خلاف يقول إنه يريد ان يطردني من البيت ويأخذ مني المفاتيح. كما أنه يُعنّف الأطفال ويضربهم بوحشية. سيدتي أنا تعبانة جداً وأريد الانفصال عنه لكنني حائرة. وأكثر ما يجعلني أكرهه هو أنه يحب ممارسة العلاقة الزوجية بأساليب حقيرة ومنافية للطبيعة، وهو في أي وقت يعصّب يأخذني الى الفراش بهذا الأسلوب. فأنا عندي 3 أبناء ولا أريد أن اخسر بيتي. لكن بصراحة، مشاعري ماتت تجاهه. ووصل بي الأمر إلى أن أشكيه للمحكمة. تصوّري أنه يضربني ويطردني في الليل من البيت مثلاً، لأني أتيت له بكوب من العصير غير الذي يريده. سيدتي، أنا مؤمنة جداً وصبورة. إلا أنّي صرت اعشق شخصاً آخر أعزب، ولكننا لا نرغب في الزواج بسبب طروفنا. إنها مجرد صداقة بطريقة شرعية يعني زواج بالسرّ، علماً بانه رجل محترم جداً، ولقد تعلّقت به لدرجة غير طبيعية، بسبب حنانه واهتمامه الشديد بي. أصبح لي معه 3 سنوات، ونحن نتواصل بواسطة المسجات فقط، وكل أسبوع يُكلمني لمدة ساعة. لقد تعوّدنا على بعضنا بعضاً، لكنه دائماً يقول لي: "لا تهدمي بيتك بسببي". وأنا أقول له: "أنت ليس لك أي علاقة، لأن زوجي هو السبب. سيدتي، أنا لا أريد الدخول في الحرام أو خيانة زوجي، حتى لو بالكلام. إلا ان فكرة الانفصال باتت دائماً تخطر على بالي. علماً بأن أهلي شجعوني على ذلك، وهم يقولون لي: "إذا ضربك ضربةً ورحت فيها ماذا يُفيدك الصبر". يقولون عنه أنه "مريض نفسيّاً". أرجوك ساعديني.
  مصر اليوم -

GMT 08:59 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

عروس راموس تظهر بـ"الورد الأسود" والضفائر

GMT 09:04 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية

GMT 02:39 2019 السبت ,15 حزيران / يونيو

كيم كارداشيان تحتضن صيحة "صنادل الثونغ"
 
Egypt-Sports

All rights reserved 2024 Arabs Today Ltd.

All rights reserved 2024 Arabs Today Ltd.

egyptsports egyptsports egyptsports egyptsports
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon