توقيت القاهرة المحلي 13:53:48 آخر تحديث
  مصر اليوم -

والد خطيبي يضرب زوجته ويقيم علاقة غير مشروعة مع سكرتيرته

  مصر اليوم -

  مصر اليوم -

المغرب اليوم

المشكلة :أنا فتاه أبلغ من العمر 22 عاما قد تمت خطبتي منذ 8 أشهر لشاب طريقة التعارف عليه كانت تقليدية نظرا لكوني بفضل الله ملتزمة بتعاليم ديني وأيضا خطيبي كذلك. وبعد أيام من خطوبتي سافر خطيبي للعمل في إحدى الدول العربية وبقى لنا التواصل من خلال الهاتف. خطيبي بفضل الله وكما يبدو لي إلى الآن أنه إنسان ذو دين وخلق فمنذ بداية خطوبتنا لم يضايقني مرة واحدة لكن سؤالي متعلق بأهل خطيبي. فمنذ بداية خطوبتنا وأنا أشعر بشي غريب تجاه أهله وأعلم أن منزلهم مليء بالمشاكل وكنت أتصور أنه شيء عادي، ولكن المفاجأة كانت لي عندما زارتنا أم خطيبي زيارة مفاجأة وكانت في وضع نفسي سيئ وأخذت تشتكي من والد خطيبي وتقول أنه إنسان سيء الخلق ويهينها ويضربها أمام أبناءها، وأيضا أنه إنسان بخيل ولا يريد الإنفاق عليها وأيضا كانت تشتكي من علاقته الغير مشروعة من سكرتيرته وهذا مما زاد من خوفي. فضلا عن كون أم خطيبي في أغلب الظن مصابه بحالة نفسية وأظن أن هذا الزوج السيئ هو الذي تسبب في إيصالها لهذه الحالة، أنا لا أعلم الكثير عما يدور في منزلهم ولكن خطيبي نفسه أخبرني من قبل أن له أخ سيئ الخلق وعاق بوالديه. وسؤالي الآن، هل تنصحوني بالإكمال في الخطوبة على الرغم من مشاكل أهل خطيبي والتي أخشى أن تنتقل إلى بيتنا في المستقبل علما بأن خطيبي إنسان بار جدا بأهله ولا يريد أبدا إغضابهم؟ سؤالي الثاني: هل بالضرورة أن يكون خطيبي مثل أبيه ويعاملني مثلما يعامل أباه أمه علما بأن خطيبي يتحدث عن والده دائما بإعجاب شديد؟ وسؤالي الأخير: كيف أتأكد من قوة شخصية خطيبي وعدم اتصافه بالبخل على الرغم من سفره الذي يساهم أكثر في عدم وجود مواقف بيننا لأحكم بها عليه والذي يزيد من قلقي؟ آسفة للإطالة ولكنى حقا أريد مشورتكم لأني متعبة من كثرة التفكير وأشعر بالعجز عن اتخاذ قرار.

المغرب اليوم

الحل: إن قرار الزواج لا يملكه إلا صاحبه، أي الشخص الذي سيتزوج، لا لشيء إلا لأنه قرار خاص به وبحياته، وباختياراته، وبأولوياته، وبنظرته للحياة، وبأهدافه فيها. أشياء كثيرة تجعلنا نختار فلانا أو فلانا تبعا لها وانسجاما معها، فليس منا أحد يستطيع أن ينصحك بأن تكملي أو تفسخي، هذا أولا. ثانيا: سؤالك الآخر أصعب؛ فالحكم على الأشخاص يتم بالتعامل معهم، والدراسات النفسية قد تخمن وتستنتج، ولكن يبقى دائما الواقع واللقاء والتعامل هو المحك الرئيسي والأول للتعرف على شخصية أي إنسان، فنحن نقرر أن من ينشأ في تلك البيئة سيكون غالبا على هذا الشكل، ولكننا نقول غالبا؛ لأنه مع النفوس الإنسانية لا شيء يكون مؤكدا أو حتميا، وإلا ما كان ابن سيدنا نوح كافرا ولا زوجته من أسوأ النساء؛ لأنه بالمنطق كان من المفروض أن تكون ملاكا وأن يكون ولدها قديسا. لكن تعالي نناقش ما لدينا من معلومات، ما رأيته وتابعته مع هذا الشاب حتى الآن جميل ورائع، ولكنه ما زال غير كاف، كما أخبرتك المحك الرئيسي هو التعامل وجها لوجه في مواقف حقيقية، وهذه المواقف هي دليلنا الوحيد على أغلب طباعه وتركيبات شخصيته، فستعرفين وقتها إن كان بخيلا أو كريما، أو عنيفا أو مهذبا، أو غير ذلك؛ لأن الإنسان قد يتظاهر بغير طبيعته لفترة، ولكنه لا يستطيع ذلك في كل المواقف، فسيظهر طبعه أو إشارات إليه رغما عنه، فإذا كان لا يحمل أي هدايا في أي زيارة فهو ليس مجاملا بالتأكيد وقد يكون بخيلا، وليست الهدايا بقيمتها المالية بل بمعناها، فلا يشكل فرقا إن كانت حلوى أو شيكولاتة، أو فاكهة حتى. وإن تعانف على السائق في الطريق لأنه تباطأ أو طلب مبلغا كبيرا أو أي مشكلة مما يستجد في الطريق أغلب النهار؛ فهو شخص عصبي وعنيف، وهكذا. لا أريد أن أكثر من الأمثلة لأنها أيضا ليست دليلا دامغا؛ فهي تختلف من شخص إلى آخر، ولكني أردت فقط أن ألمح إلى أن كيفية التعامل القريب مع الخاطب هو الوسيلة الوحيدة للتعرف عليه، طبعا مع الاحتفاظ بكل القواعد الشرعية. أما أسرته ودرجة تأثيرها عليه فهذا أيضا ستتعرفين عليه من التعامل معه؛ فالبر بالأهل ليس معناه بالضرورة التأسي بهم، ولكنه نوع من التعبد والتقرب إلى الله. نأتي للنقطة الوحيدة الحساسة في الموضوع وهي إعجابه الشديد بوالده الذي قالت عنه والدته ما قالت أو كما قال مالك في الخمر، ولكننا في النهاية سمعنا من طرف واحد، ولا يجوز الحكم بذلك؛ فربما والدته تبالغ أو تتخيل، ولقد قلت إنها مريضة نفسية، فربما هذه خيالات أو هلاوس. ونحن أيضا لا نؤكد ذلك؛ فربما هو كذلك فعلا، ويكون حديث خطيبك عنه بإعجاب هو نوع من البر والاحترام؛ إذ إنه من غير المنطقي أن يذكر مساوئ أبيه أو يشير حتى إليها. إذن يا ابنتي ما دام إنسانا ممتازا مناسبا فسيظل التعامل القريب والاحتكاك في مواقف متفرقة هو الحكم الوحيد على شخصية أي إنسان، فاستخيري وراقبي جيدا، وحاولي أن تتعرفي على من سيشاركك كل حياتك، ثم اتخذي قرارك على نور ومعرفة بما له وما عليه، والله يوفقك. تسألين: "كيف أستطيع معرفة قوة شخصية خطيبي؟ وأسألك: ماذا تعرفين فعلا عنه؟!، فقد ذكرت في كلامك مزايا خطيبك، فماذا تعرفين عن عيوبه الشخصية؟ فلا يوجد إنسان بلا عيوب، من أهداف فترة الخطبة: التعارف الذي يمكّنك من معرفة المميزات والعيوب، ودورك هو التفكير في هذه العيوب بعد تضخيمها؛ لوضع أسوأ الاحتمالات المستقبلية، فعليك اختبار مدى قبولك لهذه العيوب وتكيفك معها، ولا يوجد اختبار محدد لقياس قوة الشخصية عن بعد ولكن التفاعل والتواصل يكفي لكشف هذه المساحة، وفي حالات الارتباط مع سفر أو غياب أحد الطرفين يظل التواصل مضللا نسبيا؛ لأن هناك مساحات لا تكتشف إلا بالاحتكاك المباشر، وأحيانا ما تساهم وسائل الاتصال الأخرى “الهاتف- الإنترنت” في خلق مساحة من التشويش؛ لأنها تخفي الكثير من التفاصيل. وقبل كل هذا فأنت تحتاجين للتحقق من كل المعلومات التي تقلقك، وهي: • موقف والدته وسخطها على والده قد يكون حقيقيا، وقد يكون مجرد أكاذيب وأوهام تدعيها، ربما لأنها مريضة نفسيا، أو تسعى لفسخ الخطبة، فلا تغفلي أهمية التأكد من المعلومات من مصادر أخرى مثل خاله أو عمه، أو الجيران والأصدقاء، وهو دور يجب أن يقوم أهلك به لتحري الحقيقة قدر الإمكان، وكثرة زيارة أسرتك لبيت أسرة خطيبك تعطيك انطباعا عن أسلوب التعامل بينهم، وبناء على هذه المعلومات حددي موقفك بقبول هذه الأسرة بمشاكلها أو رفضها كليا، مع الأخذ في اعتبارك أن مشاكلهم ستنتقل بدرجة ما لبيتك، فعليك التفكير كيف ستتعاملين معها وتقلصين تأثيرها على بيتك. • أما عن خوفك من أن يصبح خطيبك كأبيه- إذا ثبت دقة ما ذكرته أم خطيبك- فهو احتمال وارد، ربما يكون تأثر بوالده فيصبح مثله، وربما يكون تأثر من والده وقرر أن يكون عكسه كليا، وحبه لوالده ليس دليلا على أنه يأخذه قدوة، بل هو دليل على بره له وحنوه عليه وتفهمه لموقفه. فحاولي إقناعه بالنزول إجازة أكثر من مرة قبل فترة العقد للتعرف عليه عن قرب؛ مما يعطيك مؤشرات واضحة نسبيا. • ربما لا أكون من المؤيدين للزواج عن بعد بأشكاله بين طرفين لا يتواصلان جيدا في فترة الخطبة، ولكن لأسباب كثيرة اجتماعية واقتصادية أصبح هذا هو الواقع المعيش في كثير من دولنا العربية، وربما أدعو جميع زوار صفحتنا لمشاركتنا تجاربهم في التعارف عن بعد قبل الزواج الفعلي، ومدى فاعلية الوسائل التي استخدموها، وما أكثر المشكلات التي واجهتهم؟ فمن يدري ربما يقترح علينا البعض حلولا أخرى غير متوقعة وأكثر فاعلية. وبجميع الأحوال ليس عليك سوى الأخذ بكل الأسباب المتاحة أمامك، والاستخارة.

يتميَّز بطبقة شفّافة مُطرّزة وحواف مخملية

كورتني كوكس تُهدي فُستانًا ارتدته قبل 20 عامًا لابنتها كوكو

نيويورك ـ مادلين سعاده

GMT 03:24 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

"دولتشي آند غابانا" تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019
  مصر اليوم - دولتشي آند غابانا تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019

GMT 06:16 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة
  مصر اليوم - أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة

GMT 09:04 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية
  مصر اليوم - ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية

GMT 15:19 2019 السبت ,15 حزيران / يونيو

المشكلة : عمري 17 سنة أنا تعرفت على شخص على الفيس بوك، لم أكن أتحدث إليه كثيراً، حتى حديثنا كله عن الدين والدراسة حيث كنا نشجع بعضنا على عبادة الله والاجتهاد في الدراسة، مع العلم أنه في نفس عمري 17 سنة ولكن أنا أكبر منه بشهر ونصف، ولكن من مواليد نفس السنة، ولهذا لم أفكر في شيء آخر مع مرور الوقت اعترف لي بإعجابه بشخصيتي ومبادئي، وطريقة تفكيري وأنه يحبني، أنا في البداية لم أكن أبادله نفس المشاعر لأني فتاة لا تؤمن بالحب إلا بعد الزواج، فأخبرته بأني لن أحب قبل الزواج، صحيح أنه ما شاء الله محترم وواع، أي شخص ينجذب إليه كما أنني سألت عنه وأخبروني بأنه محترم جداً.في الأيام الأخيرة زاد تعلقه بي، وأنا بدأت أنجذب إليه، ولكن تذكرت أننا في نفس السن، بل وأنني أكبره بشهر ونصف، فطلبت منه أن لا نتحدث بعد هذا، فأنا أكبر منه وهذا يجعلني مكتئبة، كما أنني لا أظن أننا سننتظر بعضنا حتى ننهي الدراسة، كما أنني سمعت أن المرأة تنضج قبل الرجل، ولذلك يظهر أصغر منها سناً، أعلم أنني باتخاذ قرار عدم التحدث إليه ربما أخطأت بحقه، وهو والحمد لله لم يخطئ بحقي يوماً، ولكنني فكرت في علاقتي بالله قبل كل شيء، فحتى لو حقاً كتبه الله لي زوجاً فأنا أريد أن يكون نابعاً عن حب عذري، في نفس الوقت أنا أتعذب لأني ضيعته من بين يدي، فأي فتاة تتمنى شخصاً بمواصفاته فماذا أفعل ؟

GMT 17:23 2019 الجمعة ,14 حزيران / يونيو

السلام عليكم سيدتي أنا سيدة متزوجة منذ سنتين، وأنا وزوجي ندخل في مشكلة ونطلع من مشكلة. أحياناً أنا أكون السبب واحياناً هو يكون السبب. منذ فترة تقريباً شككت بانه يخونني ولمّا فتّشت سيارته حصلت على موبايل ومدواخ (يدخن). ولمّا صارحته قال أنا السبب ومشاكلي هي التي تدفعه إلى أن يخون، واعتذر وقال لي إنه ما راح يعيدها مرّة ثانية وصّدقته. ولكن بعد فترة قصيرة فتّشت مرة ثانية سيارته وحصلت موبايل ثانٍ وبعد مدواخ. أنا ما اعرف ماذا أفعل أو أي تصرف أتصرف. وهو دائماً يقول لي انا السبب، أني أنا خلقت الشك في قلبي لأني فتشت السيارة. والآن الشك والغيرة يذبحانني، لدرجة أن أي تصرف يقوم به يجعلني أشك، وأقول أكيد عنده شيء. وحتى يوم يطلع، بت أشك أقول أكيد يتكلم في التليفون. الكل يقول لي: "أتركيه على راحته مصيره راح يرد لبيته". لكني لا اقدر. فأنا أحبه مثيراً وفي الوقت نفسه مقهورة وأريده يحبني مثلما أنا أحبه. وعلى فكرة في العلاقة الحميمية أنا أبداً غير سعيدة، لأن زوجي عنده مشكلة. علماً بأني تكلمت معه حتى يراجع الطبيب، لكنه تضايق كثيراً وقال إنه ليس مريضاً. ما الحل يا سيدتي؟ أنا ولا مرة ارتحت في العلاقة الحميمية مع ان هذا حقّي. أريده أن يحبني كثيراً ويهتم بي، ولكني لا أريد ان يكون متضايقاً مني. ماذا أفعل مع أني تكلمت مع أحد كبير يُكلمه لكن من دون فائدة. فبماذا تنصحيني. هل أثق به ام لا؟ أسمت أم أتكلم؟ مع انه يبدو لي من النوع الذي يريد الزوجة الساكتة، التي فقط تبتسم وتضحك أربعاً وعشرين ساعة مهما كان الموقف. سيدتي ساعديني أرجوك... ماذا أفعل.

GMT 17:22 2019 الجمعة ,14 حزيران / يونيو

السلام عليكم سيدتي روجي رجل شديد العصبية، يثور لأتفه الأسباب، وتصل به الأمور، إلى درجة الضرب والتصرف بقلة احترام. وهو يتصرف بشكل خاطئ مع اهلي الذين ربّوا عياله ووقفوا معنا. علماً بأني موظفة واساعده بكل راتبي. عدا ذلك فهو بخيل جداً، بحجّة أن عنده التزامات كثيرة، وعند كل خلاف يقول إنه يريد ان يطردني من البيت ويأخذ مني المفاتيح. كما أنه يُعنّف الأطفال ويضربهم بوحشية. سيدتي أنا تعبانة جداً وأريد الانفصال عنه لكنني حائرة. وأكثر ما يجعلني أكرهه هو أنه يحب ممارسة العلاقة الزوجية بأساليب حقيرة ومنافية للطبيعة، وهو في أي وقت يعصّب يأخذني الى الفراش بهذا الأسلوب. فأنا عندي 3 أبناء ولا أريد أن اخسر بيتي. لكن بصراحة، مشاعري ماتت تجاهه. ووصل بي الأمر إلى أن أشكيه للمحكمة. تصوّري أنه يضربني ويطردني في الليل من البيت مثلاً، لأني أتيت له بكوب من العصير غير الذي يريده. سيدتي، أنا مؤمنة جداً وصبورة. إلا أنّي صرت اعشق شخصاً آخر أعزب، ولكننا لا نرغب في الزواج بسبب طروفنا. إنها مجرد صداقة بطريقة شرعية يعني زواج بالسرّ، علماً بانه رجل محترم جداً، ولقد تعلّقت به لدرجة غير طبيعية، بسبب حنانه واهتمامه الشديد بي. أصبح لي معه 3 سنوات، ونحن نتواصل بواسطة المسجات فقط، وكل أسبوع يُكلمني لمدة ساعة. لقد تعوّدنا على بعضنا بعضاً، لكنه دائماً يقول لي: "لا تهدمي بيتك بسببي". وأنا أقول له: "أنت ليس لك أي علاقة، لأن زوجي هو السبب. سيدتي، أنا لا أريد الدخول في الحرام أو خيانة زوجي، حتى لو بالكلام. إلا ان فكرة الانفصال باتت دائماً تخطر على بالي. علماً بأن أهلي شجعوني على ذلك، وهم يقولون لي: "إذا ضربك ضربةً ورحت فيها ماذا يُفيدك الصبر". يقولون عنه أنه "مريض نفسيّاً". أرجوك ساعديني.
  مصر اليوم -

GMT 08:59 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

عروس راموس تظهر بـ"الورد الأسود" والضفائر

GMT 09:04 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية

GMT 02:39 2019 السبت ,15 حزيران / يونيو

كيم كارداشيان تحتضن صيحة "صنادل الثونغ"
 
Egypt-Sports

All rights reserved 2024 Arabs Today Ltd.

All rights reserved 2024 Arabs Today Ltd.

egyptsports egyptsports egyptsports egyptsports
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon