توقيت القاهرة المحلي 13:53:48 آخر تحديث
  مصر اليوم -

‏ مراهق عاقل

  مصر اليوم -

  مصر اليوم -

المغرب اليوم

السلام عليكم سيدتي أنا شاب عمري 18 ‏سنة، تخرجت هذه السنة في الثانوية، علاقاتي الاجتماعية محدودة وعدد أصدقائي محدود جداً. لكني وفّي معهم وأقدر الصداقة. يقال إني كنت اجتماعياً في طفولتي. والناس يحبونني ويحبون خفة دمي والتي ما زلت أتمتع بها كما أرى. ولكني أشعر أحياناً بأني وحيد وليس لدي أحد حتى أصدقائي. علماً بأن علاقتي مع عائلتي جيدة ولكن لست قريباً جداً منهم. كما أني أشعر أحياناً بالاكتثاب، ولكن ليس بمفهومه المعروف والحمد لله. أمي وأبي دائماً يعيرانني بهذا الشيء ويقولان لي: ما طلعت مثل إخوتك. ما يزيد من اكتثابي. كذلك أمي تعيرني بأن وضع إخوتي أفضل من وضعي، حيث تقول: ما شاء الله أخوك فلان ربعه وايد ومعارفه وايد وأخوك كذا وأخوك ما يقعد بالبيت وأخوك ما يفضى. ومن هذا الكلام الذي يجعلني أحس بأني أنبذ الحياة ويأتيني شعور دائم بالتشاؤم. سيدتي، قبل أن أكتب لك هذه الرسالة بيوم واحد، كانت أمي قاعدة تشاهد صوري وأنا صغير وتقارن شخصيتي وأنا صغير بالآن. وقالت لابن أختي الصغير: عسى ما تطلع على خالك. وفي الحقيقة إن هذه الكلمة صراحة أثارتني، فصرخت في وجهها وقلت لها: يصح لك يكون عندك ولد مثلي وتحمدين ربك إني أنا ولدك، ويصح له يطلع لخاله. فصرخت أمي في وجهي وقالت لي: ماذا تقصد؟ ‏فقلت لها: أنت ماذا تقصدين؟ ‏وما هذه الإهانة وهذا الأسلوب؟ ‏ما هي مشكلتي في نظرك؟ ‏هل أنا ناقص؟ ‏عليكم أن تحمدوا ربكم أن عندكم من كانت نتيجته الثاني على دفعته بامتياز، علماً بأني في كل صلاة أدعو لكم. منذ تلك اللحظة يا سيدتي، بدأت أقارن حالي بحال أصدقائي وأرى كيف أن أمهاتهم يعاملنهم ولا يعيرنهم. وأعترف لك بأني فعلاً شعرت بالإهانة نتيجة ما أخبرتك به. علماً بأني لم أجد أحداً غيرك أخبره بوضعي، فماذا أفعل ؟ ‏أرجوك ساعديني. ‏

المغرب اليوم

* يا بنيء بكل أسف إن بعض الأهل يريدون مصلحة المراهق، ولكنهم يضلون السبيل إلى ذلك. بالطبع أمك لم تقصد تجريحك ولكنها تحمل قلة عليك وتعبر عنه بطريقة غير صحيحة. هي تظن أن الذي تقوم به لمصلحتك ولكن في الحقيقة هي تضرك. أنت تعرف يا ابني أن الأمهات يقلقن على الولد الذي لا يخرج من المنوال، حيث يخشين أن تكون لديه مشكلة كأن يكون متأنثاً أو فاقد الثقة بنفسه أو بغيره بكل أسف. وهي تظن أنها، حين تعيرك، تحرضك على أن تخرج وتتمتع بالحياة. بالطبع، أنا متفهمة لرد فعلك القوي. ولكننا لا نريد أن نعالج الخطأ بخطأ. صراخك في وجه أمك مفهوم ولكنه غير صحيح. يجب عليك أن تذهب وتعتذر لها وأن توضح لها وجهة نظرك وتفهمها أنه لا عيب فيك ولكنك لا تهوى الخروج كثيراً. أفهمها أن من الأفضل أن تبقى في البيت مؤدباً، على أن تخرج كثيراً وتفعل أشياء خطأ وسوف تفهم.

يتميَّز بطبقة شفّافة مُطرّزة وحواف مخملية

كورتني كوكس تُهدي فُستانًا ارتدته قبل 20 عامًا لابنتها كوكو

نيويورك ـ مادلين سعاده

GMT 03:24 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

"دولتشي آند غابانا" تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019
  مصر اليوم - دولتشي آند غابانا تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019

GMT 06:16 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة
  مصر اليوم - أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة

GMT 09:04 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية
  مصر اليوم - ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية

GMT 15:19 2019 السبت ,15 حزيران / يونيو

المشكلة : عمري 17 سنة أنا تعرفت على شخص على الفيس بوك، لم أكن أتحدث إليه كثيراً، حتى حديثنا كله عن الدين والدراسة حيث كنا نشجع بعضنا على عبادة الله والاجتهاد في الدراسة، مع العلم أنه في نفس عمري 17 سنة ولكن أنا أكبر منه بشهر ونصف، ولكن من مواليد نفس السنة، ولهذا لم أفكر في شيء آخر مع مرور الوقت اعترف لي بإعجابه بشخصيتي ومبادئي، وطريقة تفكيري وأنه يحبني، أنا في البداية لم أكن أبادله نفس المشاعر لأني فتاة لا تؤمن بالحب إلا بعد الزواج، فأخبرته بأني لن أحب قبل الزواج، صحيح أنه ما شاء الله محترم وواع، أي شخص ينجذب إليه كما أنني سألت عنه وأخبروني بأنه محترم جداً.في الأيام الأخيرة زاد تعلقه بي، وأنا بدأت أنجذب إليه، ولكن تذكرت أننا في نفس السن، بل وأنني أكبره بشهر ونصف، فطلبت منه أن لا نتحدث بعد هذا، فأنا أكبر منه وهذا يجعلني مكتئبة، كما أنني لا أظن أننا سننتظر بعضنا حتى ننهي الدراسة، كما أنني سمعت أن المرأة تنضج قبل الرجل، ولذلك يظهر أصغر منها سناً، أعلم أنني باتخاذ قرار عدم التحدث إليه ربما أخطأت بحقه، وهو والحمد لله لم يخطئ بحقي يوماً، ولكنني فكرت في علاقتي بالله قبل كل شيء، فحتى لو حقاً كتبه الله لي زوجاً فأنا أريد أن يكون نابعاً عن حب عذري، في نفس الوقت أنا أتعذب لأني ضيعته من بين يدي، فأي فتاة تتمنى شخصاً بمواصفاته فماذا أفعل ؟

GMT 17:23 2019 الجمعة ,14 حزيران / يونيو

السلام عليكم سيدتي أنا سيدة متزوجة منذ سنتين، وأنا وزوجي ندخل في مشكلة ونطلع من مشكلة. أحياناً أنا أكون السبب واحياناً هو يكون السبب. منذ فترة تقريباً شككت بانه يخونني ولمّا فتّشت سيارته حصلت على موبايل ومدواخ (يدخن). ولمّا صارحته قال أنا السبب ومشاكلي هي التي تدفعه إلى أن يخون، واعتذر وقال لي إنه ما راح يعيدها مرّة ثانية وصّدقته. ولكن بعد فترة قصيرة فتّشت مرة ثانية سيارته وحصلت موبايل ثانٍ وبعد مدواخ. أنا ما اعرف ماذا أفعل أو أي تصرف أتصرف. وهو دائماً يقول لي انا السبب، أني أنا خلقت الشك في قلبي لأني فتشت السيارة. والآن الشك والغيرة يذبحانني، لدرجة أن أي تصرف يقوم به يجعلني أشك، وأقول أكيد عنده شيء. وحتى يوم يطلع، بت أشك أقول أكيد يتكلم في التليفون. الكل يقول لي: "أتركيه على راحته مصيره راح يرد لبيته". لكني لا اقدر. فأنا أحبه مثيراً وفي الوقت نفسه مقهورة وأريده يحبني مثلما أنا أحبه. وعلى فكرة في العلاقة الحميمية أنا أبداً غير سعيدة، لأن زوجي عنده مشكلة. علماً بأني تكلمت معه حتى يراجع الطبيب، لكنه تضايق كثيراً وقال إنه ليس مريضاً. ما الحل يا سيدتي؟ أنا ولا مرة ارتحت في العلاقة الحميمية مع ان هذا حقّي. أريده أن يحبني كثيراً ويهتم بي، ولكني لا أريد ان يكون متضايقاً مني. ماذا أفعل مع أني تكلمت مع أحد كبير يُكلمه لكن من دون فائدة. فبماذا تنصحيني. هل أثق به ام لا؟ أسمت أم أتكلم؟ مع انه يبدو لي من النوع الذي يريد الزوجة الساكتة، التي فقط تبتسم وتضحك أربعاً وعشرين ساعة مهما كان الموقف. سيدتي ساعديني أرجوك... ماذا أفعل.

GMT 17:22 2019 الجمعة ,14 حزيران / يونيو

السلام عليكم سيدتي روجي رجل شديد العصبية، يثور لأتفه الأسباب، وتصل به الأمور، إلى درجة الضرب والتصرف بقلة احترام. وهو يتصرف بشكل خاطئ مع اهلي الذين ربّوا عياله ووقفوا معنا. علماً بأني موظفة واساعده بكل راتبي. عدا ذلك فهو بخيل جداً، بحجّة أن عنده التزامات كثيرة، وعند كل خلاف يقول إنه يريد ان يطردني من البيت ويأخذ مني المفاتيح. كما أنه يُعنّف الأطفال ويضربهم بوحشية. سيدتي أنا تعبانة جداً وأريد الانفصال عنه لكنني حائرة. وأكثر ما يجعلني أكرهه هو أنه يحب ممارسة العلاقة الزوجية بأساليب حقيرة ومنافية للطبيعة، وهو في أي وقت يعصّب يأخذني الى الفراش بهذا الأسلوب. فأنا عندي 3 أبناء ولا أريد أن اخسر بيتي. لكن بصراحة، مشاعري ماتت تجاهه. ووصل بي الأمر إلى أن أشكيه للمحكمة. تصوّري أنه يضربني ويطردني في الليل من البيت مثلاً، لأني أتيت له بكوب من العصير غير الذي يريده. سيدتي، أنا مؤمنة جداً وصبورة. إلا أنّي صرت اعشق شخصاً آخر أعزب، ولكننا لا نرغب في الزواج بسبب طروفنا. إنها مجرد صداقة بطريقة شرعية يعني زواج بالسرّ، علماً بانه رجل محترم جداً، ولقد تعلّقت به لدرجة غير طبيعية، بسبب حنانه واهتمامه الشديد بي. أصبح لي معه 3 سنوات، ونحن نتواصل بواسطة المسجات فقط، وكل أسبوع يُكلمني لمدة ساعة. لقد تعوّدنا على بعضنا بعضاً، لكنه دائماً يقول لي: "لا تهدمي بيتك بسببي". وأنا أقول له: "أنت ليس لك أي علاقة، لأن زوجي هو السبب. سيدتي، أنا لا أريد الدخول في الحرام أو خيانة زوجي، حتى لو بالكلام. إلا ان فكرة الانفصال باتت دائماً تخطر على بالي. علماً بأن أهلي شجعوني على ذلك، وهم يقولون لي: "إذا ضربك ضربةً ورحت فيها ماذا يُفيدك الصبر". يقولون عنه أنه "مريض نفسيّاً". أرجوك ساعديني.
  مصر اليوم -

GMT 08:59 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

عروس راموس تظهر بـ"الورد الأسود" والضفائر

GMT 09:04 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية

GMT 02:39 2019 السبت ,15 حزيران / يونيو

كيم كارداشيان تحتضن صيحة "صنادل الثونغ"
 
Egypt-Sports

All rights reserved 2024 Arabs Today Ltd.

All rights reserved 2024 Arabs Today Ltd.

egyptsports egyptsports egyptsports egyptsports
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon