توقيت القاهرة المحلي 13:53:48 آخر تحديث
  مصر اليوم -

أحب صديقتي كثيرًا وأخشى من اتهامها بالشذوذ

  مصر اليوم -

  مصر اليوم -

المغرب اليوم

أنا فتاة أبلغ من العمر 19 تعرفت من قرابة 9 أشهر على صديقة في معهدي الدراسي، وكانت هذه الفتاة صديقة إحدى صديقاتي منذ سنوات طويلة وكانت معروفة بأخلاقها العالية وتهذيبها إلا أنها تشبه الرجال بشكل كبير لباسها..حذائها، مشيتها.. طريقة كلامها وصوتها، أسلوب وقفتها حركات يديها.. حتى أن شعرها قصير جدا يكاد يربط. دائما تحافظ على نفس شكل ربطة الشعر العادية وترفض تغييرها، حتى أنها لا تحب الإكسسوارات أبداً ولا دمى الفتيات، بل تحب لعب كرة القدم وتحب الساعات والأحذية ولا يلفت نظرها أي مكياج أو أدوات تجميل مهذبة لحد كبير وترفض التكلم مع الشباب رفضا تاماً وتعيب الفتيات اللواتي يتواصلن مع الشباب علماً أن معهدنا كان مختلط. صحيح أنها من أسرة فضيلة وطيبة وقد قامت بتربية تلك الفتاة على الأخلاق والتهذيب، إلا أنني أجد ومن وجهة نظري أنها تبالغ نوعاً ما برفض الشباب وعندما حادثتها بالموضوع وقلت لها إنها تبالغ بهذا الرفض قالت لي إنها مشغولة بأمور وأهداف أكبر من هذه وليس لديها وقت لإضاعته على أمور تافهة من وجهة نظرها، مع العلم أنها فتاة متفوقة بدراستها قويت صداقتي بها لدرجة كبيرة جداً حتى أصبحت من أعز صديقاتها، وهي كذلك بالنسبة لي فسألتها ما إذا كانت قد شعرت بانجذاب ما تجاه أحد الشباب أو أنها أحبت أو حتى أعجبت بأحدهم فكانت إجابتها أنها مشغولة جداً ولا تفكر بهذه المواضيع، ولم تمر بأي موقف مماثل وقد حظيت من أهلها باهتمام كبير شغلها عن مثل هذه الأمور فلم تشعر بأي احتياج لمثل هذه المشاعر ولم تتح لها الفرصة لتلقي بشاب عن قرب والآن أود التحدث بالموضوع الذي يقلقني. أعتذر عن الإطالة ولكن كان لابد من مقدمة عن هذه الفتاة حتى يكون الرأي بها عادل وصحيح تقربت مني الفتاة لحد كبير حتى أصبح اسمها يرتبط باسمي حين يذكروننا. وأصبحنا أعز صديقات رغم قصر المدة وطبعها الجميل وتهذيبها وأخلاقها العالية جعلتني أثق بها تمام الثقة وأكثر من كل صديقاتي هي إنسانة طيبة جداً وخلوقة وعندما قويت علاقتنا أصبحت تتحدث عن أنها أحبتني منذ أن رأتني للمرة الأولى وأنني "لفت نظرها" منذ البداية وحتى قبل أن تعرف طبعي أو شخصيتي وجرى بيننا الكثير من الكلمات عن حبها لي وكثيراً ما كانت تستخدم كلمات مثل "أحبك ، اشتاقلك ، أنت أغلى مافي حياتي ، اشتاق لسماع صوتك" وكلمات من نفس الأسلوب لكن ليس بشكل مبالغ فيه، مع العلم أني أنا أيضا أبادلها نفس الكلمات أنا حقاً أحبها، لكنني تعرفت على صديقات كثر ولم أكن أعترف بوجود ما يسمى بـ"محبة الصديقات" إلا عندما عرفتها، وكانت تكلمني عن أن هناك صديقات أحبوها لكنها لم تبادلهم الشعور فأصبح أي شيء منها أفسره على أنه محبة صداقة وأبادلها إياه هي فتاة مهذبة لدرجة أنها ترفض التقرب من أي شاب وترفض أي كلمات عن الحب والغزل أمامها بين شاب وفتاة، مع العلم أنها أيضا لا تجيد التحدث عن المشاعر فلا تقول كلمة أحبك حتى لوالدتها مع أنها تحبها كثيراً. ولاتعبر عن مشاعرها إلا لي حتى أعلم على حد قولها "مكانتي عندها" وأحب أن أنوه إلى أنها خجولة جداً كخجل الفتيات الطبيعيات ولربما قد اكتسبت شخصية الرجال من حبها وتعلقها بعمها الشاب الذي عاشت طفولتها معه حيث أنها قد تربت في بيت جدها وكان عمها الأعزب معها طوال الوقت، أنا لم أرى من تلك الفتاة شيئاً واضح لأقول عنها أنها ليست فتاة طبيعية لكن شكلها وأسلوبها وحركاتها تشبه الرجال لحد كبير جداً، لم يسبق لها أن أحبت شاب أبداً وتكلمني بكلمات حب بسيطة نوعاً ما تمسك يدي وتحب محادثتي مطولاً ولا تخفي هذه المحبة أمام أحد ، لا أستطيع أن أشك بها حتى لا أظلمها لكنني تعبت من هذه الشكوك وأريد رأي مختص بهذا الأمر يساعدني على معرفة حقيقة هذه الفتاة وأطلب تقديم بعض المعلومات عن الفتيات عذراً الشاذات أعتذر عن إطالتي لكني بحاجة كبيرة للمساعدة، وشكراً من القلب وجزاك الله كل خير. ‏

المغرب اليوم

عزيزتي لا تسبقي الأحداث فقد تكوني فعلا ظالمة لها والفتاة الشاذة لن تنتظر كل هذا الوقت لسحبك لأسلوب ممارسة الشذوذ لديها، وعليك أن تثقي بها حتى تري فعليا منها لمسات وتلميحات واضحة لإشباع رغباتها الشاذة، لحظتها اقطعي علاقتك بها ولا يضيرك كونها تنشئتها حادة أو تشبه الرجال ربما لأنها لم تصادف من يشعرها بأنوثتها حقا وانتظري تغيرها لاحقا وفقك الله.

يتميَّز بطبقة شفّافة مُطرّزة وحواف مخملية

كورتني كوكس تُهدي فُستانًا ارتدته قبل 20 عامًا لابنتها كوكو

نيويورك ـ مادلين سعاده

GMT 03:24 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

"دولتشي آند غابانا" تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019
  مصر اليوم - دولتشي آند غابانا تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019

GMT 06:16 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة
  مصر اليوم - أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة

GMT 09:04 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية
  مصر اليوم - ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية

GMT 15:19 2019 السبت ,15 حزيران / يونيو

المشكلة : عمري 17 سنة أنا تعرفت على شخص على الفيس بوك، لم أكن أتحدث إليه كثيراً، حتى حديثنا كله عن الدين والدراسة حيث كنا نشجع بعضنا على عبادة الله والاجتهاد في الدراسة، مع العلم أنه في نفس عمري 17 سنة ولكن أنا أكبر منه بشهر ونصف، ولكن من مواليد نفس السنة، ولهذا لم أفكر في شيء آخر مع مرور الوقت اعترف لي بإعجابه بشخصيتي ومبادئي، وطريقة تفكيري وأنه يحبني، أنا في البداية لم أكن أبادله نفس المشاعر لأني فتاة لا تؤمن بالحب إلا بعد الزواج، فأخبرته بأني لن أحب قبل الزواج، صحيح أنه ما شاء الله محترم وواع، أي شخص ينجذب إليه كما أنني سألت عنه وأخبروني بأنه محترم جداً.في الأيام الأخيرة زاد تعلقه بي، وأنا بدأت أنجذب إليه، ولكن تذكرت أننا في نفس السن، بل وأنني أكبره بشهر ونصف، فطلبت منه أن لا نتحدث بعد هذا، فأنا أكبر منه وهذا يجعلني مكتئبة، كما أنني لا أظن أننا سننتظر بعضنا حتى ننهي الدراسة، كما أنني سمعت أن المرأة تنضج قبل الرجل، ولذلك يظهر أصغر منها سناً، أعلم أنني باتخاذ قرار عدم التحدث إليه ربما أخطأت بحقه، وهو والحمد لله لم يخطئ بحقي يوماً، ولكنني فكرت في علاقتي بالله قبل كل شيء، فحتى لو حقاً كتبه الله لي زوجاً فأنا أريد أن يكون نابعاً عن حب عذري، في نفس الوقت أنا أتعذب لأني ضيعته من بين يدي، فأي فتاة تتمنى شخصاً بمواصفاته فماذا أفعل ؟

GMT 17:23 2019 الجمعة ,14 حزيران / يونيو

السلام عليكم سيدتي أنا سيدة متزوجة منذ سنتين، وأنا وزوجي ندخل في مشكلة ونطلع من مشكلة. أحياناً أنا أكون السبب واحياناً هو يكون السبب. منذ فترة تقريباً شككت بانه يخونني ولمّا فتّشت سيارته حصلت على موبايل ومدواخ (يدخن). ولمّا صارحته قال أنا السبب ومشاكلي هي التي تدفعه إلى أن يخون، واعتذر وقال لي إنه ما راح يعيدها مرّة ثانية وصّدقته. ولكن بعد فترة قصيرة فتّشت مرة ثانية سيارته وحصلت موبايل ثانٍ وبعد مدواخ. أنا ما اعرف ماذا أفعل أو أي تصرف أتصرف. وهو دائماً يقول لي انا السبب، أني أنا خلقت الشك في قلبي لأني فتشت السيارة. والآن الشك والغيرة يذبحانني، لدرجة أن أي تصرف يقوم به يجعلني أشك، وأقول أكيد عنده شيء. وحتى يوم يطلع، بت أشك أقول أكيد يتكلم في التليفون. الكل يقول لي: "أتركيه على راحته مصيره راح يرد لبيته". لكني لا اقدر. فأنا أحبه مثيراً وفي الوقت نفسه مقهورة وأريده يحبني مثلما أنا أحبه. وعلى فكرة في العلاقة الحميمية أنا أبداً غير سعيدة، لأن زوجي عنده مشكلة. علماً بأني تكلمت معه حتى يراجع الطبيب، لكنه تضايق كثيراً وقال إنه ليس مريضاً. ما الحل يا سيدتي؟ أنا ولا مرة ارتحت في العلاقة الحميمية مع ان هذا حقّي. أريده أن يحبني كثيراً ويهتم بي، ولكني لا أريد ان يكون متضايقاً مني. ماذا أفعل مع أني تكلمت مع أحد كبير يُكلمه لكن من دون فائدة. فبماذا تنصحيني. هل أثق به ام لا؟ أسمت أم أتكلم؟ مع انه يبدو لي من النوع الذي يريد الزوجة الساكتة، التي فقط تبتسم وتضحك أربعاً وعشرين ساعة مهما كان الموقف. سيدتي ساعديني أرجوك... ماذا أفعل.

GMT 17:22 2019 الجمعة ,14 حزيران / يونيو

السلام عليكم سيدتي روجي رجل شديد العصبية، يثور لأتفه الأسباب، وتصل به الأمور، إلى درجة الضرب والتصرف بقلة احترام. وهو يتصرف بشكل خاطئ مع اهلي الذين ربّوا عياله ووقفوا معنا. علماً بأني موظفة واساعده بكل راتبي. عدا ذلك فهو بخيل جداً، بحجّة أن عنده التزامات كثيرة، وعند كل خلاف يقول إنه يريد ان يطردني من البيت ويأخذ مني المفاتيح. كما أنه يُعنّف الأطفال ويضربهم بوحشية. سيدتي أنا تعبانة جداً وأريد الانفصال عنه لكنني حائرة. وأكثر ما يجعلني أكرهه هو أنه يحب ممارسة العلاقة الزوجية بأساليب حقيرة ومنافية للطبيعة، وهو في أي وقت يعصّب يأخذني الى الفراش بهذا الأسلوب. فأنا عندي 3 أبناء ولا أريد أن اخسر بيتي. لكن بصراحة، مشاعري ماتت تجاهه. ووصل بي الأمر إلى أن أشكيه للمحكمة. تصوّري أنه يضربني ويطردني في الليل من البيت مثلاً، لأني أتيت له بكوب من العصير غير الذي يريده. سيدتي، أنا مؤمنة جداً وصبورة. إلا أنّي صرت اعشق شخصاً آخر أعزب، ولكننا لا نرغب في الزواج بسبب طروفنا. إنها مجرد صداقة بطريقة شرعية يعني زواج بالسرّ، علماً بانه رجل محترم جداً، ولقد تعلّقت به لدرجة غير طبيعية، بسبب حنانه واهتمامه الشديد بي. أصبح لي معه 3 سنوات، ونحن نتواصل بواسطة المسجات فقط، وكل أسبوع يُكلمني لمدة ساعة. لقد تعوّدنا على بعضنا بعضاً، لكنه دائماً يقول لي: "لا تهدمي بيتك بسببي". وأنا أقول له: "أنت ليس لك أي علاقة، لأن زوجي هو السبب. سيدتي، أنا لا أريد الدخول في الحرام أو خيانة زوجي، حتى لو بالكلام. إلا ان فكرة الانفصال باتت دائماً تخطر على بالي. علماً بأن أهلي شجعوني على ذلك، وهم يقولون لي: "إذا ضربك ضربةً ورحت فيها ماذا يُفيدك الصبر". يقولون عنه أنه "مريض نفسيّاً". أرجوك ساعديني.
  مصر اليوم -

GMT 08:59 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

عروس راموس تظهر بـ"الورد الأسود" والضفائر

GMT 09:04 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية

GMT 02:39 2019 السبت ,15 حزيران / يونيو

كيم كارداشيان تحتضن صيحة "صنادل الثونغ"
 
Egypt-Sports

All rights reserved 2024 Arabs Today Ltd.

All rights reserved 2024 Arabs Today Ltd.

egyptsports egyptsports egyptsports egyptsports
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon