توقيت القاهرة المحلي 13:53:48 آخر تحديث
  مصر اليوم -

طريق الشياطين

  مصر اليوم -

  مصر اليوم -

المغرب اليوم

‏الحلم: رأيت في منامي أنني كنت يه منطقة بين البيوت، وفجأة رأيت ابن خالتي ومعه صديق لي. ومكثنا نتحدث وندردش، فقال لي صديقي: تعال لأريك بناية أخذتها. فوافقت.. وبينما نحن ذاهبون، قال: أنا نسيت المفتاح، اسبقاني وأنا ألحق بكما. فقال لي ابن خالتي: تعال أنا أعرف المكان، وذهبنا. فوجدنا صديقنا وقد وصل قبلنا. وكان يقول: هذا هو المكان. فقلت له أنت من قبل أخبرتني عن مكان آخر لكنه لم يرد علي. بعدها، دخلنا المكان وكان مظلمًا وفارغًا. وعندما خرجنا، رأينا بابًا مفتوحًا وفيه ضوء أحمر، فدخلنا ووجدنا خمسة رجال من كبار السن وضخام البنية. وسلمنا عليهم وقلت لهم: هذا المكان أنا جئت إليه وأقمنا هنا حفلًا. وسألتهم أين صاحب المكان؟ ‏فرد عليّ أحدهم بابتسامة ونظرة خبيثة وقال: صاحب المكان مات. فقلت له: متى؟. قال: البارحة. المهم أنني شحت بوجهي عنه مخاطبًا ابن خالتي وصديقي، وقلت لهما: تعالا ورائي. ومشيت إلى باب كبير فتحته، فدخلنا مكانًا شبه ‏مظلم إلا من بصيص أنوار حمراء خافتة. وعندما وصلنا إلى نهاية المكان، وجدنا كراسي تشبه كراسي العرس وكانت مزينة. ولما التفت إلى رفيقيّ، وجدت أنهما تركاني وعادا إلى ما وراء الباب الكبير، فمشيت لألحق بهما. ولما وصلت قرب الباب فوجئت بمجموعة من الرجال يركضون ناحيتي وعيونهم حمراء ولهم أنياب، فخفت منهم وارتعبت ولم أستطع الهروب. لكن واحدًا منهم قال: لا تخف لا ‏تخف. وهنا ، تحركت رجلي وعبرت الباب. ولكن، الدنيا أظلمت فجأة. ولما فتحت عيني، وجدت أنه ‏كان مغمى عليّ، فقلت: ماذا حدث؟ وسمعت صوتًايقول لي: اسكت اسكت. ‏واكتشفت أن الغترة التي كنت‏أرتديها، كانت ملفوفة على وجهي، ‏فقمت برفعها ورميتها، ثم وجدت ابن خالتي ‏وصديقي. وسألتهما عما حدث، فلم يرد أحد منهما وبدا الخوف في عيونهما. وكان هناك واحد من الرجال المخيفين يقول لي: ما في شي‏ ما في ‏شي. بعدها، قمت ورفعت غترتي وقلت لهم: هيا لنذهب. فقال لي الرجل: خذ عقالك (وأنا أصلًا ما كنت لابس العقال). وكان العقال الذي أعطاني إياه كبيرًا جدًا وواسعًا. وكنت أحاول أن أصلحه دون جدوى. ثم ركبنا سيارتين، حيث ذهب ابن خالتي في سيارة وركبت أنا مع صديقيوكان في السيارة مجموعة بنات، إلا أن صديقي أضاع الطريق أكثر من مرة. ووجدت أن سيارة ابن خالتي ذهبت في طريق ثان، مع أن صديقي كان يعطيه إشارات وأضواء. لكنني رأيت أنه ذهب في الطريق الذي يغطيه الغبار. وقمت من ‏‏النوم.. ما تفسير الحلم؟

المغرب اليوم

‏‏التفسير: ‏¬يا عزيزي، عبارتك الأخيرة تحمل تفسير حلمك. طريقك وأصحابك كله غبار. هوطريق ليس فيه إلا الشياطين واللهووالعبث. وربما، أو كثيرًا، من خيانة الأصحاب والأصدقاء. حلمك بمثابة تحذير وانذار بأن تتقي الله، وليس لدي المزيد. والله تعالى أعلم.

يتميَّز بطبقة شفّافة مُطرّزة وحواف مخملية

كورتني كوكس تُهدي فُستانًا ارتدته قبل 20 عامًا لابنتها كوكو

نيويورك ـ مادلين سعاده

GMT 03:24 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

"دولتشي آند غابانا" تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019
  مصر اليوم - دولتشي آند غابانا تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019

GMT 06:16 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة
  مصر اليوم - أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة

GMT 09:04 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية
  مصر اليوم - ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية

GMT 21:41 2019 السبت ,08 حزيران / يونيو

الحلم : رأيت قطة بيضاء في منامي فما تفسيره ؟

GMT 21:32 2019 السبت ,08 حزيران / يونيو

الحلم : رأيت سمك في منامي فما تفسيره ؟

GMT 17:34 2019 السبت ,08 حزيران / يونيو

‏الحلم: ‏حلمت بأني كنت أسير في طريق فيه بيوت قديمة. ثم دخلت بيتا كنت أريد أن أعبر منه إلى الطريق. فوجدت في البيت اثنتين من البنات من معارفي. وكانتا تقولان لي: إن البضاعة التي بعتنا إياها جميلة جداً. وذلك لأنه كان عندي محل أكسسوارات. ثم خرجت من بيتهما. لكن كان هناك رجال يدخلون المكان وكأن هناك عرساً. فخرجت وركبت سيارة من الخلف وكان بجانبي ولد ومعه أبوه. والى جانب السائق يجلس رجال آخرون لكني لم أستسغهم ولم أرتح لكلامهم الثقيل. وبعد قليل أنزلهم السائق في مكان معين، وبقيت أنا معه، ثم ركب رجل آخر بجانب السائق. وفي الطريق، أعطاني السائق 250 ‏ دينارا. وكانت كلها أوراقاً نقدية جديدة، وكان يقول إنه كان قد اقترضها من ابني. فقلت له إني على علم بها. لكن السائق قرصني في خدي وضحك. وبعد قليل، تعطلت السيارة، فقال لي السائق: انزلي من السيارة وأكملي طريقك مشيا لئلا نؤخرك. وقام وفتح لي باب السيارة، فمشيت خطوات عدة، حيث إني كنت أريد أن أمر بطريق بدا وكأنه درج حجري. لكن، كانت هناك امرأة لا أعرفها ، قالت لي: إن الطريق صعب. فمشيت في الشارع، وكان هناك أناس واقفون وكأنهم يريدون إصلاح السيارة. فمررت من بينهم، لكن سائق السيارة ناداني وقال لي: هيا، اركبي السيارة. وأكملنا طريقنا. ثم سألني: كم راتب ابنك؟. فقلت له: 1000 ‏ دينار وصحوت من النوم. ما تأويل هذا الحلم؟
  مصر اليوم -

GMT 08:59 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

عروس راموس تظهر بـ"الورد الأسود" والضفائر

GMT 09:04 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية

GMT 02:39 2019 السبت ,15 حزيران / يونيو

كيم كارداشيان تحتضن صيحة "صنادل الثونغ"
 
Egypt-Sports

All rights reserved 2024 Arabs Today Ltd.

All rights reserved 2024 Arabs Today Ltd.

egyptsports egyptsports egyptsports egyptsports
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon