توقيت القاهرة المحلي 13:53:48 آخر تحديث
  مصر اليوم -

مناسك العمرة

  مصر اليوم -

  مصر اليوم -

المغرب اليوم

الحلم: رأيت كأننا ذاهبين لأداء مناسك العمرة. وكنا نمشي ومعنا جدتي. وكانت تتقدمنا في الطريق جدتي أم والدتي، رحمها الله. وأثناء سيرنا، فوجئنا بامرأة كبيرة في السن وطويلة قادمة من الطريق نفسه ومعها طفل في عمر خمس سنوات، وعندما اقتربوا منا، إذا بالطفل يسلم على جدتي، ثم قبّلت تلك المرأة رأس جدتي وبدا لي وكأنها أدخلت يدها تحت طرحة جدتي من مقدمة رأسها وأدخلت فلوسًا تحت الطرحة. ثم تقدمنا في سيرنا، وعندما وصلنا الى الحرم كان هادئًا جدًا، وكان الناس فيه قليلين جدًا، وكان الجو باردًا وجميلًا وكأننا في ساعات الصباح. ثم رأيت رجلًا يمسك في يده شيئًا ويرش منه في الحرم. وكنت أقول في نفسي: أكيد معه مسك أو ماء ورد يرش به الحرم. بعدها استمررنا في تقدمنا الى أن وقفنا في مكان محدد أنا واختي الصغيرة وأخي الكبير. أما أخي الأصغر والبقية فكانوا في الجهة المقابلة. وبدا لي وكأنهم تقدمونا، بينما كنا نحن وكأننا نريد ان نلحق بهم. المهم أنه حين وقفنا، تذكرت انني دون غطاء الرأس، وقلت لأخي إنني نسيت الغطاء في السيارة. وكنت منزعجة من نفسي لأني أتيت الى الحرم وانا كاشفة وجهي. وعندما بحثت، وجدت أن معي غطاء ولكنه ليس غطائي الخاص، حيث بدا لي وكأنه غطاء أمي. ولكن ذلك الغطاء كان مفتوحًا من إحدى جهاته. فما تأويل رؤياي؟

المغرب اليوم

التفسير: حلمك يا اختي بشارة لك بتحقيق ما تتمنين. والسير الى الحرم إشارة الى ما سيكون من خير لك. واهم ما في منامك، هو رؤيتك جدتك، رحمها الله، معكم في أداء مناسك العمرة، نفعنا الله ببركاتها، فهي في مكانة عالية لا يعرفها إلا ذوو النفوس المشرقة الطيبة. وعدم ارتداء النقاب في الحرم، هو الأصل في الشرع. ولذلك انت لم ترتكبي إثمًا. وإن ظننت أن هناك إثمًا أو ذنبًا لك، فأكثري من الاستغفار لله. فالاستغفار سيد العبادات. (وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون). وحلمك بشارة بزواج قريب لك، إن شاء الله. والله تعالى أعلم.

يتميَّز بطبقة شفّافة مُطرّزة وحواف مخملية

كورتني كوكس تُهدي فُستانًا ارتدته قبل 20 عامًا لابنتها كوكو

نيويورك ـ مادلين سعاده

GMT 03:24 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

"دولتشي آند غابانا" تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019
  مصر اليوم - دولتشي آند غابانا تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019

GMT 06:16 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة
  مصر اليوم - أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة

GMT 09:04 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية
  مصر اليوم - ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية

GMT 21:41 2019 السبت ,08 حزيران / يونيو

الحلم : رأيت قطة بيضاء في منامي فما تفسيره ؟

GMT 21:32 2019 السبت ,08 حزيران / يونيو

الحلم : رأيت سمك في منامي فما تفسيره ؟

GMT 17:34 2019 السبت ,08 حزيران / يونيو

‏الحلم: ‏حلمت بأني كنت أسير في طريق فيه بيوت قديمة. ثم دخلت بيتا كنت أريد أن أعبر منه إلى الطريق. فوجدت في البيت اثنتين من البنات من معارفي. وكانتا تقولان لي: إن البضاعة التي بعتنا إياها جميلة جداً. وذلك لأنه كان عندي محل أكسسوارات. ثم خرجت من بيتهما. لكن كان هناك رجال يدخلون المكان وكأن هناك عرساً. فخرجت وركبت سيارة من الخلف وكان بجانبي ولد ومعه أبوه. والى جانب السائق يجلس رجال آخرون لكني لم أستسغهم ولم أرتح لكلامهم الثقيل. وبعد قليل أنزلهم السائق في مكان معين، وبقيت أنا معه، ثم ركب رجل آخر بجانب السائق. وفي الطريق، أعطاني السائق 250 ‏ دينارا. وكانت كلها أوراقاً نقدية جديدة، وكان يقول إنه كان قد اقترضها من ابني. فقلت له إني على علم بها. لكن السائق قرصني في خدي وضحك. وبعد قليل، تعطلت السيارة، فقال لي السائق: انزلي من السيارة وأكملي طريقك مشيا لئلا نؤخرك. وقام وفتح لي باب السيارة، فمشيت خطوات عدة، حيث إني كنت أريد أن أمر بطريق بدا وكأنه درج حجري. لكن، كانت هناك امرأة لا أعرفها ، قالت لي: إن الطريق صعب. فمشيت في الشارع، وكان هناك أناس واقفون وكأنهم يريدون إصلاح السيارة. فمررت من بينهم، لكن سائق السيارة ناداني وقال لي: هيا، اركبي السيارة. وأكملنا طريقنا. ثم سألني: كم راتب ابنك؟. فقلت له: 1000 ‏ دينار وصحوت من النوم. ما تأويل هذا الحلم؟
  مصر اليوم -

GMT 08:59 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

عروس راموس تظهر بـ"الورد الأسود" والضفائر

GMT 09:04 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية

GMT 02:39 2019 السبت ,15 حزيران / يونيو

كيم كارداشيان تحتضن صيحة "صنادل الثونغ"
 
Egypt-Sports

All rights reserved 2024 Arabs Today Ltd.

All rights reserved 2024 Arabs Today Ltd.

egyptsports egyptsports egyptsports egyptsports
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon