توقيت القاهرة المحلي 13:53:48 آخر تحديث
  مصر اليوم -

وهم الحب

  مصر اليوم -

  مصر اليوم -

المغرب اليوم

الحلم: حلمت كأنني كنت في يوم خطبتي، ولكنني كنت أرتدي طقمًا عاديًا وليس فستانًا، إلا انني لم أكن فرحانة، إنما كنت أبكي بحرقة. وشعرت بأنني لم أر العريس من قبل ولا أعرف من هو، وبأنني لا أريد هذا الشخص وغير راضية عن الخطوبة. بعد ذلك، ذهبنا الى القاعة التي يقام فيها الفرح، وكانت جميلة جدًا، وكان فيها الكثير من الطعام والحلويات، وكان من بين الحاضرين شخص أحبه يجلس امامي وينظر إليّ وأنا أبكي، وجلسات وسط الناس وليس في الكوشة. ثم رأيت في الفرح الكثير من الأشخاص المسيحيين. وبعد ذلك، جاءت أمي وقالت لي: هيا بنا نذهب. وكانت الساعة قرابة التاسعة والنصف مساءً. وبينما كنا في طريقنا، رافقتنا أختي وابنة خالتي ومعها بنت جرت خلفنا وأعطتني زجاجة عطر. ثم وصلت الى بيتي مشيًا على قدّمي ولم أكن أرتدي دبلة في يدي. بعدها، ذهبت الى مكان آخر وقابلت فيه الشخص الذي أحبه. وكنت أحاول أريه أنني لا أرتدي الدبلة.

المغرب اليوم

التفسير: تشعرين في قرارة نفسك بأن الشخص الذي تحبينه غير قادر في الوقت الراهن على ان يتقدم لطلب يدك، أو بأنه ربما يماطل بخصوص رغبتك في أن يخطبك. وتحاولين أن تشعريه بأن هناك من يطلب يدك وتخشين أن تضيعي من بين يديه. يا ابنتي، أفيقي من وهمك. وتأكدي من أن نصيبك لا بد أن يصيبك. أما هذا الذي تحبينه، فربما كان لا يشعر بما في قلبك، الله يعنيك. والله تعالى أعلم.

يتميَّز بطبقة شفّافة مُطرّزة وحواف مخملية

كورتني كوكس تُهدي فُستانًا ارتدته قبل 20 عامًا لابنتها كوكو

نيويورك ـ مادلين سعاده

GMT 03:24 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

"دولتشي آند غابانا" تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019
  مصر اليوم - دولتشي آند غابانا تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019

GMT 06:16 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة
  مصر اليوم - أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة

GMT 09:04 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية
  مصر اليوم - ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية

GMT 21:41 2019 السبت ,08 حزيران / يونيو

الحلم : رأيت قطة بيضاء في منامي فما تفسيره ؟

GMT 21:32 2019 السبت ,08 حزيران / يونيو

الحلم : رأيت سمك في منامي فما تفسيره ؟

GMT 17:34 2019 السبت ,08 حزيران / يونيو

‏الحلم: ‏حلمت بأني كنت أسير في طريق فيه بيوت قديمة. ثم دخلت بيتا كنت أريد أن أعبر منه إلى الطريق. فوجدت في البيت اثنتين من البنات من معارفي. وكانتا تقولان لي: إن البضاعة التي بعتنا إياها جميلة جداً. وذلك لأنه كان عندي محل أكسسوارات. ثم خرجت من بيتهما. لكن كان هناك رجال يدخلون المكان وكأن هناك عرساً. فخرجت وركبت سيارة من الخلف وكان بجانبي ولد ومعه أبوه. والى جانب السائق يجلس رجال آخرون لكني لم أستسغهم ولم أرتح لكلامهم الثقيل. وبعد قليل أنزلهم السائق في مكان معين، وبقيت أنا معه، ثم ركب رجل آخر بجانب السائق. وفي الطريق، أعطاني السائق 250 ‏ دينارا. وكانت كلها أوراقاً نقدية جديدة، وكان يقول إنه كان قد اقترضها من ابني. فقلت له إني على علم بها. لكن السائق قرصني في خدي وضحك. وبعد قليل، تعطلت السيارة، فقال لي السائق: انزلي من السيارة وأكملي طريقك مشيا لئلا نؤخرك. وقام وفتح لي باب السيارة، فمشيت خطوات عدة، حيث إني كنت أريد أن أمر بطريق بدا وكأنه درج حجري. لكن، كانت هناك امرأة لا أعرفها ، قالت لي: إن الطريق صعب. فمشيت في الشارع، وكان هناك أناس واقفون وكأنهم يريدون إصلاح السيارة. فمررت من بينهم، لكن سائق السيارة ناداني وقال لي: هيا، اركبي السيارة. وأكملنا طريقنا. ثم سألني: كم راتب ابنك؟. فقلت له: 1000 ‏ دينار وصحوت من النوم. ما تأويل هذا الحلم؟
  مصر اليوم -

GMT 08:59 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

عروس راموس تظهر بـ"الورد الأسود" والضفائر

GMT 09:04 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية

GMT 02:39 2019 السبت ,15 حزيران / يونيو

كيم كارداشيان تحتضن صيحة "صنادل الثونغ"
 
Egypt-Sports

All rights reserved 2024 Arabs Today Ltd.

All rights reserved 2024 Arabs Today Ltd.

egyptsports egyptsports egyptsports egyptsports
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon