توقيت القاهرة المحلي 13:53:48 آخر تحديث
  مصر اليوم -

التابوت والكلاب

  مصر اليوم -

  مصر اليوم -

المغرب اليوم

الحلم: رأيت في المنام أنني وجدت تابوتاً صغيراً مفتوحاً من اعلى، وكان على شكل صندوق مستطيل، ووجدت فيه طفلاً صغيراً جداً في حجم لا يزيد طوله على 10 سنتيمرات. وهو ملفوف في ثيابه البيضاء وكأنه مكفّن بها. فأخذت التابوت والطفل لأبحث عن أهله، ولكن أصدقائي أخذوا الصندوق ووضعوه أمام باب بيت أناس أعرفهم، ودقوا الجرس وهربوا. ولكن، قبل أن تخرج صاحبة البيت، كان لديّ إحساس بأن الطفل لأهل بيت صديقي، الذي وجدت التابوت قريباً منه، فأسرعت وأخذت الطفل والصندوق. وذهب الى بيت صديقي وقرعت الباب. ففتح لي شخص ليس من أهله. وكانت هناك امرأة اختفت وراء الستارة عندما رأتني وسألتني عما أريد؟ فقلت لها: لقد وجدت طفلك. وظهر بعدها كل اهل البيت أقارب صديقي وسلّم والده عليّ وأخذ مني التابوت والطفل. وعندما أردت الخروج ، رأيت ثعابين كثيرة وفئراناً تجري وتعلب في البيت. فخفت كثيراً وأردت أن أقرأ الدعاء الذي أحفظه، ليقيني أذى العقارب والثعابين، لكني لم استطع لأنه غاب من ذاكرتي. ثم طلب من والد صديقي مساعدتي على الخروج، فذهب وتكلم مع ابنته وعاد بعد فترة ليخبرني بألا أخاف الثعابين لأنها أليفة ولا تؤذي. فلم اصدقه وألقيت سيجارتي المشتعلة على ثعبان أصفر كان يتبعني. فاحترق ذيله واشتعل كله ونفق. بعدها، اخرجني الرجل من البيت، فوجدت خمسة كلاب تهاجمني. ورأيت سيارة أجرة تمرّ والى جوارها امرأة عجوز تشير اليّ بيدها لأركب التاكسي. ولكن السائق لم ينتبه اليّ. وظل ماشياً. فدخلت البيت مرة أخرى وهاجمتني الكلاب. ولكني مسحت بيدي فوق رؤوسها حتى هدأت. وصحوت من النوم. فما تأويل الحلم؟

المغرب اليوم

التفسير: يا عزيزي، أبعد الله عنك الخوف والقلق ونجّاك مما تخشاه. فصاحب الحلم خائف من عدو، وعاجز عن منافسته أو التصدي له. ورؤية التابوت في المنام تدل على الهموم، وأيضاً على رفقة أصحاب السوء، والسير في طريق غير مأمون معهم. والثعابين هي بمثابة أعداء يحاولون النيل منك، والإيقاع بينك وبين اهلك أو بعض الجيران، وكذلك الكلاب، ولكن صاحب الحلم يتخلص من عداء أحدهم، وينصره الله عليك. ما يجعل الباقين يبتعدون عن طريقه ويتركون عداوته ويأمن جانبهم. والله تعالى أعلم.

يتميَّز بطبقة شفّافة مُطرّزة وحواف مخملية

كورتني كوكس تُهدي فُستانًا ارتدته قبل 20 عامًا لابنتها كوكو

نيويورك ـ مادلين سعاده

GMT 03:24 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

"دولتشي آند غابانا" تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019
  مصر اليوم - دولتشي آند غابانا تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019

GMT 06:16 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة
  مصر اليوم - أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة

GMT 09:04 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية
  مصر اليوم - ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية

GMT 21:41 2019 السبت ,08 حزيران / يونيو

الحلم : رأيت قطة بيضاء في منامي فما تفسيره ؟

GMT 21:32 2019 السبت ,08 حزيران / يونيو

الحلم : رأيت سمك في منامي فما تفسيره ؟

GMT 17:34 2019 السبت ,08 حزيران / يونيو

‏الحلم: ‏حلمت بأني كنت أسير في طريق فيه بيوت قديمة. ثم دخلت بيتا كنت أريد أن أعبر منه إلى الطريق. فوجدت في البيت اثنتين من البنات من معارفي. وكانتا تقولان لي: إن البضاعة التي بعتنا إياها جميلة جداً. وذلك لأنه كان عندي محل أكسسوارات. ثم خرجت من بيتهما. لكن كان هناك رجال يدخلون المكان وكأن هناك عرساً. فخرجت وركبت سيارة من الخلف وكان بجانبي ولد ومعه أبوه. والى جانب السائق يجلس رجال آخرون لكني لم أستسغهم ولم أرتح لكلامهم الثقيل. وبعد قليل أنزلهم السائق في مكان معين، وبقيت أنا معه، ثم ركب رجل آخر بجانب السائق. وفي الطريق، أعطاني السائق 250 ‏ دينارا. وكانت كلها أوراقاً نقدية جديدة، وكان يقول إنه كان قد اقترضها من ابني. فقلت له إني على علم بها. لكن السائق قرصني في خدي وضحك. وبعد قليل، تعطلت السيارة، فقال لي السائق: انزلي من السيارة وأكملي طريقك مشيا لئلا نؤخرك. وقام وفتح لي باب السيارة، فمشيت خطوات عدة، حيث إني كنت أريد أن أمر بطريق بدا وكأنه درج حجري. لكن، كانت هناك امرأة لا أعرفها ، قالت لي: إن الطريق صعب. فمشيت في الشارع، وكان هناك أناس واقفون وكأنهم يريدون إصلاح السيارة. فمررت من بينهم، لكن سائق السيارة ناداني وقال لي: هيا، اركبي السيارة. وأكملنا طريقنا. ثم سألني: كم راتب ابنك؟. فقلت له: 1000 ‏ دينار وصحوت من النوم. ما تأويل هذا الحلم؟
  مصر اليوم -

GMT 08:59 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

عروس راموس تظهر بـ"الورد الأسود" والضفائر

GMT 09:04 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية

GMT 02:39 2019 السبت ,15 حزيران / يونيو

كيم كارداشيان تحتضن صيحة "صنادل الثونغ"
 
Egypt-Sports

All rights reserved 2024 Arabs Today Ltd.

All rights reserved 2024 Arabs Today Ltd.

egyptsports egyptsports egyptsports egyptsports
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon