توقيت القاهرة المحلي 13:53:48 آخر تحديث
  مصر اليوم -

مشاكل الأسرة

  مصر اليوم -

  مصر اليوم -

المغرب اليوم

المشكلة : انا كنت ام لتوائم وكنت اضربهم واقسو عليهم برغم اني احبهم جدا وكنت اتعصب عليهم اثناء التدريس لهم نتج عن ذلك ابن عنده تاهته وسرعة نسيان شديدة واضطرابات سلوكية وغير راغب في دراسته لا يحب الدراسة سبب شرود ذهنه اثناء المذاكرة انا اشعر ان قتلت ابني وقتلت مستقبلة وثقتة بنفسه انا مذنبه ودائما ابكي ولا اعرف ماذا افعل عرضته على اطباء نفسية ولكن اشعر بانى اريد الموت كيف فعلت ذلك معهم وكيف استطيع ازالة هذه المشكله هل من الممكن وكيف افعل معه في دراسته وهو في المرحله الثانوية وينام في الفصل ولا يرغب في التعلم؟

المغرب اليوم

الحل : لم تقدمي لنا تشخيص الأخصائيين النفسيين الذين يشرفون على علاج ابنك هل فعلا أظهرت نتائج التشخيص أن السبب في ذلك نفسي أم أن هناك مشاكل في الذاكرة العاملة لدى الطفل لأن علاج الشروذ الذهني يتطلب التوقف عند العمليات المعرفية لدى الطفل وكيفية معالجته للمعلومات المقدمة ؛ لدى حاولي تقديم لنا وجهة نظر المختص الذي يتابع حالته ؛ هذا من ناحية ؛ ومن ناحية التعامل مع طفلك فعليك تغيير طريقة المعاملة بشكل جدري اغمري طفلك بالحب والحنان واحتويه تعرفي على ميوله ورغباتهم وحاولي اشباعها كوني الأم الحنونة التي تحتوي طفلها فيلجأ إليها وقت حاجته واستمري على ذلك إلى أن تحسي بوجود نتائج ايجابية.

يتميَّز بطبقة شفّافة مُطرّزة وحواف مخملية

كورتني كوكس تُهدي فُستانًا ارتدته قبل 20 عامًا لابنتها كوكو

نيويورك ـ مادلين سعاده

GMT 03:24 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

"دولتشي آند غابانا" تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019
  مصر اليوم - دولتشي آند غابانا تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019

GMT 06:16 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة
  مصر اليوم - أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة

GMT 09:04 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية
  مصر اليوم - ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية

GMT 21:41 2019 السبت ,08 حزيران / يونيو

الحلم : رأيت قطة بيضاء في منامي فما تفسيره ؟

GMT 21:32 2019 السبت ,08 حزيران / يونيو

الحلم : رأيت سمك في منامي فما تفسيره ؟

GMT 17:34 2019 السبت ,08 حزيران / يونيو

‏الحلم: ‏حلمت بأني كنت أسير في طريق فيه بيوت قديمة. ثم دخلت بيتا كنت أريد أن أعبر منه إلى الطريق. فوجدت في البيت اثنتين من البنات من معارفي. وكانتا تقولان لي: إن البضاعة التي بعتنا إياها جميلة جداً. وذلك لأنه كان عندي محل أكسسوارات. ثم خرجت من بيتهما. لكن كان هناك رجال يدخلون المكان وكأن هناك عرساً. فخرجت وركبت سيارة من الخلف وكان بجانبي ولد ومعه أبوه. والى جانب السائق يجلس رجال آخرون لكني لم أستسغهم ولم أرتح لكلامهم الثقيل. وبعد قليل أنزلهم السائق في مكان معين، وبقيت أنا معه، ثم ركب رجل آخر بجانب السائق. وفي الطريق، أعطاني السائق 250 ‏ دينارا. وكانت كلها أوراقاً نقدية جديدة، وكان يقول إنه كان قد اقترضها من ابني. فقلت له إني على علم بها. لكن السائق قرصني في خدي وضحك. وبعد قليل، تعطلت السيارة، فقال لي السائق: انزلي من السيارة وأكملي طريقك مشيا لئلا نؤخرك. وقام وفتح لي باب السيارة، فمشيت خطوات عدة، حيث إني كنت أريد أن أمر بطريق بدا وكأنه درج حجري. لكن، كانت هناك امرأة لا أعرفها ، قالت لي: إن الطريق صعب. فمشيت في الشارع، وكان هناك أناس واقفون وكأنهم يريدون إصلاح السيارة. فمررت من بينهم، لكن سائق السيارة ناداني وقال لي: هيا، اركبي السيارة. وأكملنا طريقنا. ثم سألني: كم راتب ابنك؟. فقلت له: 1000 ‏ دينار وصحوت من النوم. ما تأويل هذا الحلم؟
  مصر اليوم -

GMT 08:59 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

عروس راموس تظهر بـ"الورد الأسود" والضفائر

GMT 09:04 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية

GMT 02:39 2019 السبت ,15 حزيران / يونيو

كيم كارداشيان تحتضن صيحة "صنادل الثونغ"
 
Egypt-Sports

All rights reserved 2024 Arabs Today Ltd.

All rights reserved 2024 Arabs Today Ltd.

egyptsports egyptsports egyptsports egyptsports
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon