توقيت القاهرة المحلي 13:53:48 آخر تحديث
  مصر اليوم -

جنجاه التي تقتات من جثة سعاد

  مصر اليوم -

جنجاه التي تقتات من جثة سعاد

بقلم : غنوة دريان

منذ حوالي عدة  أشهر تقوم جنجاه  شقيقة السندريلا  سعاد  حسني  بالترويج للكتاب  الذي  أصدرته  مؤخراُ وقالت بانها ستعلن فيه أسرارا  لم تعلنها من قبل  وانتظرنا الكتاب على أحر من الجمر , فماذا  كانت النتيجة  الاعلان عن زواج سعاد حسني من عبد الحليم  حافظ  , وهذه  المعلومة  كانت  معروفة لدى القاصي و الداني وأول من اعلنها  منذ عدة سنوات  كان الإعلامي مفيد  فوزي وقبلها  الفنانة الراحلة  زهرة  العلا  التي أعلنت قبل  وفاتها أنها  كانت مع السندريلا في الإسكندرية   وكشفت لها  عن ورقة  الزواج العرفي التي جمعتها بالعندليب ,  وبالرغم  من  أن عائلة العندليب ما  زالت تنكر هذا  الزواج لأسباب   لا زالت مجهولة  حتى هذه اللحظة   وربما  لان   العائلة كان لديها  بعض الآخذ على ذلك  الزواج ولكنها لم  تجرؤ على التصريح بها أما عن عملية تجنيدها في المخابرات فقد صرح   الابن  الأكبر  لرئيس المخابرات المصرية  آنذاك صلاح نصر على لسان  والده  أن سعاد كانت افشل  جاسوسة  في المخابرات  لأنها  كانت تخلط  ما بين  العلاقة  الشخصية  والمهمة  الموكلة  اليها  لذلك  تم الاستغناء  عن خدماتها .

 أما عن عملية السيطرة   عليها  فقد  تناولتها  العديد من الشخصيات  بالتفصيل  وان  عملية  ما يسمى بالكونترول قد  تمت بنجاح  .

  كل ذلك لا يعنينا   وما يهمنا ان تلك الممثلة  الرائعة التي أسعدتنا  طوال سنين  عديدة  وكانت  فتاة  أحلام  جميع الشباب سواء في  فترة الخمسينات  وحتى الثمانينات  وربما  إلى الآن  فلماذا  نبش القبور من  جديد فقط  من اجل حفنة  من الدولارات   ولان سعاد  لم تترك  ثروة  يمكن  ان تستفيد  منها  الغائلة  فكان  لا بد  من إيجاد وسيلة  أخرى للحصول على  المال.  

ارحموها  في مماتها  ودعوها ترق\ بسلام  ولا  داعي  للمتاجرة بها  فيكفيها  ما عانته في حياتها  من أسرتها  ومن المحيطين بها  ومن  أزواجها  لم تكن تسعد  ووتوهج سوى أما م الشاشة  أما  في حياتها الشخصية  فكانت اتعس الناس . جنجاه  كفا  متاجرة بسعاد  وبتاريخيها  وحياتها  الشخصية  وعلاقتها  ربما ستكون فائدتك الوحيدة هو الحصول على عائدات الكتاب التي
تهوى قراءة  فضائح المشاهير فالف مبروك  على حفنة الدولارات  التي ستتلقينها  على جثة سعاد  ورحمة الله على  ممدوح الليثي الذي رحل ورحلت  معه أسرار سعاد حسني ومعاناتها  مع عائلتها . ولا بد ان نسجل تحية  للفنانة  نجاة  الصغيرة  التي بقيت بعيدة عن كل تلك المتاهات.

GMT 16:05 2019 الثلاثاء ,21 أيار / مايو

يشبهنا صراع العروش

GMT 22:37 2019 الإثنين ,18 آذار/ مارس

" ابو العروسة " والعودة للزمن الجميل

GMT 00:39 2019 الجمعة ,15 آذار/ مارس

محمود مرسي

GMT 20:51 2019 الجمعة ,01 آذار/ مارس

أحمد زكي

GMT 11:09 2019 الجمعة ,25 كانون الثاني / يناير

رشدي المهدي ممثل من الطراز الرفيع

GMT 13:21 2019 الثلاثاء ,08 كانون الثاني / يناير

مديحة كامل

GMT 12:05 2018 الأحد ,30 كانون الأول / ديسمبر

سعيد عبد الغني

GMT 16:51 2018 السبت ,22 كانون الأول / ديسمبر

عمار الشريعي

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

جنجاه التي تقتات من جثة سعاد جنجاه التي تقتات من جثة سعاد



يتميَّز بطبقة شفّافة مُطرّزة وحواف مخملية

كورتني كوكس تُهدي فُستانًا ارتدته قبل 20 عامًا لابنتها كوكو

نيويورك ـ مادلين سعاده

GMT 03:24 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

"دولتشي آند غابانا" تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019
  مصر اليوم - دولتشي آند غابانا تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019

GMT 06:16 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة
  مصر اليوم - أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة

GMT 09:04 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية
  مصر اليوم - ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية

GMT 12:48 2019 الخميس ,10 كانون الثاني / يناير

تعرف على تاريخ مصر القديمة في مجال الأزياء والموضة

GMT 03:59 2018 الأحد ,28 كانون الثاني / يناير

تفاصيل جديدة في حادث الاعتداء على هشام جنينه

GMT 10:53 2018 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

العلماء يحذرون عشاق "شاي الأكياس" من المخاطر الصحية

GMT 15:26 2018 الجمعة ,12 كانون الثاني / يناير

ميلان يضع خُطة لإعادة تأهيل أندريا كونتي

GMT 09:19 2018 الثلاثاء ,02 كانون الثاني / يناير

وصول جثمان إبراهيم نافع إلى مطار القاهرة من الإمارات

GMT 08:13 2018 الإثنين ,01 كانون الثاني / يناير

التغذية غير الصحية كلمة السر في الشعور بالخمول

GMT 09:09 2017 الخميس ,28 كانون الأول / ديسمبر

طارق السيد ينصح مجلس إدارة الزمالك بالابتعاد عن الكرة

GMT 00:47 2017 الثلاثاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

أمن الإسماعيلية يرحب باستضافة المصري في الكونفدرالية

GMT 18:22 2017 السبت ,09 كانون الأول / ديسمبر

القدر أنقذ ميسي من اللعب في الدرجة الثانية

GMT 09:28 2016 الخميس ,18 شباط / فبراير

عرض فيلم "نساء صغيرات" في الإسكندرية
 
Egypt-Sports

All rights reserved 2025 Arabs Today Ltd.

All rights reserved 2025 Arabs Today Ltd.

egyptsports egyptsports egyptsports egyptsports
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon