القاهرة - نسرين علاء الدين
اشتعلت الساحه الاعلاميه والفنيه مؤخرا بين مؤيد ومعارض للازمه التى اشتلت بين الاعلامى وائل الابراشى والمنتج السينمائى احمد السبكى من خارج الملعب يبدو ان الازمه مستحدثه ولكن حقيقه الامر ان الشجار بين الطرفين ماهو الا تحصيل حاصل لتراشق لفظى وخلاف عن بعد منذ فترة فكلا منهما يرفض الاخر ولكن دون صدام مباشر
وبالفعل نصب الابراشى الفخ للسبكى على الهواء وترك الساحه لضيوفه فى استفزازه حتى حدث ماتم الترتيب له وهو ان ينفعل السبكى ويخرج عن شعوره ويسب الابراشى بسبب رقصه فتاه بالسنجه
ويصل الامر الى القضاء بعد ان فشل الوسطاء فى انهاء الازمه
لم اتخد صفا مدافعا عن السبكيه بالفعل قامو بتصدير فن فاسد ولن يدركو بسبب الجهل كون الفن رساله توجه الرأى العام وتحدد مصير الزوق العام وتشكل وجدان الشباب الذى يتخذ من ابطاله ابطال لهم فى حياتهم وقدوة
ولكن كل مافى الامر انى ارفض فكرة المؤمرة مدروسه الاركان مع كامل الاحترام للاعلامى الكبير وائل الابراشى الذى احترم نفسه وقدر جمهوره برفضه اعتزار السبكى ولكن المباراه تحتاج الى تكافؤ عقلى غير متوفر بين الطرفين وخلف السبكى الاف المنازل التى تحصل على قوط يومها من العمل معه
والسبكى ضحيه اهمال منظومه متكامله بدأت بالرقابه على المصنفات التى اوجه لها الاتهام بجواز تصوير اعمال بهذا المستوى قبل ان الوم من يقوم بالتمويل فقط