توقيت القاهرة المحلي 13:53:48 آخر تحديث
الثلاثاء 25 شباط / فبراير 2025
  مصر اليوم -
أخبار عاجلة

أبوصلاح احترس.. أنت ترجع إلى الخلف

  مصر اليوم -

أبوصلاح احترس أنت ترجع إلى الخلف

الكاتب صفوت عبد الحليم
بقلم - صفوت عبد الحليم

انشغل الشعب المصري وبعض البلاد العربية في الفترة الماضية بنجاح لاعبنا الفذ والمحترم محمد صلاح في أوروبا، سواء بانطلاقته الناجحة في بازل السويسري ثم انتقاله إلى تشيلسي، أوإعارته إلى فيورنتينا الإيطالي مطلع العام الماضي وتحقيقه لنجاح كبير دفعه إلى الانتقال لروما الصيف الماضي.

انطلاقة أبو صلاح مع روما كانت محط اهتمام كثيرين، خصوصا في ظل الإمكانات العالية التي يمتلكها، وانضمامه لنادٍ كبير بحجم روما الذي يعتبر من كبار الدوري الإيطالي.

وترك محمد صلاح بصمةَ جيدةَ مع بداية مشواره مع روما، وأحرز الهدف تلو الآخر حتى وصل رصيده إلى خمسة أهداف مع نادي العاصمة الإيطالية، ونال إشادة الجميع، لكنني الآن لم أتعامل مع لاعبنا الموهوب بطريقة المجاملة، أو التصفيق "عمال على بطال".

المتابع الجيد لأبو صلاح - وربما اللاعب نفسه - يعرف أن مستواه الفني تراجع في الفترة الأخيرة، وربما الإصابة التي تعرض لها في مباراة لاتسيو قبل شهرين تقريبا أحد الأسباب، لأنها أبعدته عن الملاعب لشهر، ثم خاض بعدها 6 مباريات لكن لم يظهر خلالها بمستواه المعروف.

آخر هدف أحرزه لاعبنا المصري مع روما كان في شباك بايرليفركوزن الألماني بدوري أبطال أوروبا، ولعب بعد ذلك 7 مباريات غاب خلالها عن التهديف الذي يعتبر سلاحه الرئيس، والذي كسب به حب واهتمام المشجعين، وجعل ملايين المصريين بشكل خاص يترقبون مباريات فريقه.

وبعيدا عن المقياس الشائع للمستوى الفني بإحراز الأهداف، لديّ ملاحظة بسيطة على أداء محمد صلاح في الفترة الأخيرة، الذي بات شبه محفوظ من الخصوم، خصوصا مع تواجده في الدوري الإيطالي الذي يعتمد أغلب أنديته على أسلوب تضييق المساحات والدفاع المحكم، ولذلك فإن لاعبنا الموهوب الذي يتميز بسرعته العالية، سيكون مطالبا دائما بالسعي إلى تطوير مستواه وخلق الحلول الفنية لنفسه لتستمر نجوميته في التصاعد ويواصل إحراز الأهداف، وينضم لأكبر الأندية الأوروبية ويقود منتخبنا الوطني للوصول إلى مونديال 2018، ونراه ينافس على جائزة أفضل لاعب في أفريقيا، فهو قادر على ذلك لأنه يملك المقومات الفنية المتميزة، أضف إلى ذلك التواضع وحسن الخلق، فهو صديق مقرب لأمير القلوب محمد أبو تريكة الذي يحرص دائما على إعطائه النصائح.

نريد من أبوصلاح تحقيق ما لم يحققه أبوتريكة، عندما حال سوء الحظ بينه وبين الصعود لكأس العالم 2010، وعدم الحصول على لقب أفضل لاعب أفريقي في العام 2006، لعدم احترافه في أوروبا.

فهل يتحقق ذلك من محمد صلاح؟!... قولوا ياااااااااارب..

GMT 04:24 2019 السبت ,15 حزيران / يونيو

"الفار المكار"..

GMT 15:17 2019 الخميس ,23 أيار / مايو

إختيارات المنتخب بين الواقعية والمجاملة

GMT 00:27 2019 السبت ,11 أيار / مايو

تدخل الاتحاد التونسي في قرارات الكاف

GMT 01:56 2019 الجمعة ,10 أيار / مايو

كأس المدربين وليس كأس الأبطال..

GMT 15:27 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

تذاكر كأس الأمم !!

GMT 16:10 2019 الجمعة ,19 إبريل / نيسان

لماذا يكذب الزيات؟

GMT 16:17 2019 الخميس ,18 إبريل / نيسان

عشق مصر ...في عيون السعدي وأبوظبي الرياضية

GMT 15:12 2019 الأحد ,07 إبريل / نيسان

الوداد والأهلي و"دونور"

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أبوصلاح احترس أنت ترجع إلى الخلف أبوصلاح احترس أنت ترجع إلى الخلف



يتميَّز بطبقة شفّافة مُطرّزة وحواف مخملية

كورتني كوكس تُهدي فُستانًا ارتدته قبل 20 عامًا لابنتها كوكو

نيويورك ـ مادلين سعاده

GMT 03:24 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

"دولتشي آند غابانا" تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019
  مصر اليوم - دولتشي آند غابانا تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019

GMT 06:16 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة
  مصر اليوم - أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة

GMT 09:04 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية
  مصر اليوم - ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية

GMT 12:48 2019 الخميس ,10 كانون الثاني / يناير

تعرف على تاريخ مصر القديمة في مجال الأزياء والموضة

GMT 03:59 2018 الأحد ,28 كانون الثاني / يناير

تفاصيل جديدة في حادث الاعتداء على هشام جنينه

GMT 10:53 2018 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

العلماء يحذرون عشاق "شاي الأكياس" من المخاطر الصحية

GMT 15:26 2018 الجمعة ,12 كانون الثاني / يناير

ميلان يضع خُطة لإعادة تأهيل أندريا كونتي

GMT 09:19 2018 الثلاثاء ,02 كانون الثاني / يناير

وصول جثمان إبراهيم نافع إلى مطار القاهرة من الإمارات

GMT 08:13 2018 الإثنين ,01 كانون الثاني / يناير

التغذية غير الصحية كلمة السر في الشعور بالخمول

GMT 09:09 2017 الخميس ,28 كانون الأول / ديسمبر

طارق السيد ينصح مجلس إدارة الزمالك بالابتعاد عن الكرة

GMT 00:47 2017 الثلاثاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

أمن الإسماعيلية يرحب باستضافة المصري في الكونفدرالية

GMT 18:22 2017 السبت ,09 كانون الأول / ديسمبر

القدر أنقذ ميسي من اللعب في الدرجة الثانية

GMT 09:28 2016 الخميس ,18 شباط / فبراير

عرض فيلم "نساء صغيرات" في الإسكندرية
 
Egypt-Sports

All rights reserved 2025 Arabs Today Ltd.

All rights reserved 2025 Arabs Today Ltd.

egyptsports egyptsports egyptsports egyptsports
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon