توقيت القاهرة المحلي 13:53:48 آخر تحديث
  مصر اليوم -

عفوا يا اسماعيلى ...زمنك فى طى النسيان

  مصر اليوم -

عفوا يا اسماعيلى زمنك فى طى النسيان

أحمد نوار
بقلم / أحمد نوار

الكل يتسائل اين الاسماعيلى اين زمن الاسماعيلى اين كرة الاسماعيلى الفريق الوحيد الذى كان ينازع الاهلى و الزمالك على لقبى الدورى والكاس اين كرة الاسماعيلى الذى استحق عليها لقب فريق السامبا وبرازيل العرب اين الاسماعيلى من بطولات افريقيا .

لاتنخدع بنتائج الاسماعيلى حاليا ما هى الا عبارة عن مسكنات لجماهير الاسماعيلى الحزينة على فريقها الذى يعتبر عشقها الاول فى مدينة الاسماعيلية الاسماعيلى الذى يفوز بلا طعم ولا اداء فبعد ان كان هدف النادى الاسماعيلى الحصول على بطولة الدورى اصبح هدفه الان هو الوصول المربع الذهبى الذى يعتبر اقصى طموحاته .

الاسماعيلى الذى كان يمتع جماهير الكرة المصرية بأدائه الهجومى و التى كانت جميع الفرق تحترمه اصبح الان فريقا عاديا ضعيفا بلا اداء و لا متعة .

السبب الرئيسى فى ذلك هو فقدان الاسماعيلى رأس ماله وهو الاعتماد على الناشئين واستقطاب لاعبين دون شهرة من اندية مغمورة امثال احمد حسن ومحمد بركات وحمام ابراهيم وعماد النحاس وسيد معوض وخالدبيبو واحمد خيرى وحسنى عبد ربه واحمد فتحى فهم صنعوا تاريخ للنادى الاسماعيلى مع العلم ان معظمهم من الناشئين وكلهم اندية درجة تانية لا يعلم عنهم احد وذلك كان بسبب الاعتماد على الكابتن على ابو جريشة فى قطاع الناشئين والكابتن ابو طالب العيسوى فى اكتشاف اللاعبين واستقطاب اللاعبين الذين يتناسب لعبهم مع كرة الاسماعيلى وبمبالغ ضئيلة .

اما الان فالنادى الاسماعيلى تمتلكه اداراة ضعيفة فنيا لاتستطيع اداراة الفريق معظم قراراتها ضعيفة لاتفيد الفريق عملت على تعيين لجنة للتعاقدات فى بداية الموسم باسماء لا يمسوا لكرة القدم بصلة فمن هم ومن هؤلاء الذين تموا تعيينهم فقد جلبوا صفقات فاشلة للاسماعيلى ما عدا صفقة مروان محسن فقد اتوا بصفقة شريف عبد الفضيل وكريم بامبو وطه عادل واحمد سمير على الرغم من ان كانوا هناك لاعبين متاحين اعلى فنيا وبدنيا من هؤلاء اللعبين امثال ماجد اونش وعمرو مرعى فلابد من تعيين شخصيات مرموقة فى لجنة التعاقدات من النادى الاسماعيلى امثال محمد صلاح ابو جريشة ومحمد حمص واسلام الشاطر فهم لديهم من الخبرة فى استقطاب اللعيبة واقناعهم باللعب للنادى الاسماعيلى .

الاهتمام بقطاع الناشئين على الاقل العمل على استشارة كابتن على ابو جريشة فهو من افضل من عملوا فى هذا المجال دليلا على ذلك وادى دجلة يعتبر اقوى الاندية على مستوى الناشئين فلابد من تعيين مدرب ذو شخصية قوية مديرا لقطاع الناشئين  امثال صبرى المنياوى واسماعيل حفنى وحمزة الجمل وابو طالب العيسوى ونترك المجاملات جانبا اخيرا العمل على التعاقد مع مدير فنى اجنبى ذو شخصية قوية لعودة الكرة الجميلة للنادى الاسماعيلى.

GMT 04:24 2019 السبت ,15 حزيران / يونيو

"الفار المكار"..

GMT 15:17 2019 الخميس ,23 أيار / مايو

إختيارات المنتخب بين الواقعية والمجاملة

GMT 00:27 2019 السبت ,11 أيار / مايو

تدخل الاتحاد التونسي في قرارات الكاف

GMT 01:56 2019 الجمعة ,10 أيار / مايو

كأس المدربين وليس كأس الأبطال..

GMT 15:27 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

تذاكر كأس الأمم !!

GMT 16:10 2019 الجمعة ,19 إبريل / نيسان

لماذا يكذب الزيات؟

GMT 16:17 2019 الخميس ,18 إبريل / نيسان

عشق مصر ...في عيون السعدي وأبوظبي الرياضية

GMT 15:12 2019 الأحد ,07 إبريل / نيسان

الوداد والأهلي و"دونور"

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عفوا يا اسماعيلى زمنك فى طى النسيان عفوا يا اسماعيلى زمنك فى طى النسيان



يتميَّز بطبقة شفّافة مُطرّزة وحواف مخملية

كورتني كوكس تُهدي فُستانًا ارتدته قبل 20 عامًا لابنتها كوكو

نيويورك ـ مادلين سعاده

GMT 03:24 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

"دولتشي آند غابانا" تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019
  مصر اليوم - دولتشي آند غابانا تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019

GMT 06:16 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة
  مصر اليوم - أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة

GMT 09:04 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية
  مصر اليوم - ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية

GMT 12:48 2019 الخميس ,10 كانون الثاني / يناير

تعرف على تاريخ مصر القديمة في مجال الأزياء والموضة

GMT 03:59 2018 الأحد ,28 كانون الثاني / يناير

تفاصيل جديدة في حادث الاعتداء على هشام جنينه

GMT 10:53 2018 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

العلماء يحذرون عشاق "شاي الأكياس" من المخاطر الصحية

GMT 15:26 2018 الجمعة ,12 كانون الثاني / يناير

ميلان يضع خُطة لإعادة تأهيل أندريا كونتي

GMT 09:19 2018 الثلاثاء ,02 كانون الثاني / يناير

وصول جثمان إبراهيم نافع إلى مطار القاهرة من الإمارات

GMT 08:13 2018 الإثنين ,01 كانون الثاني / يناير

التغذية غير الصحية كلمة السر في الشعور بالخمول

GMT 09:09 2017 الخميس ,28 كانون الأول / ديسمبر

طارق السيد ينصح مجلس إدارة الزمالك بالابتعاد عن الكرة

GMT 00:47 2017 الثلاثاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

أمن الإسماعيلية يرحب باستضافة المصري في الكونفدرالية

GMT 18:22 2017 السبت ,09 كانون الأول / ديسمبر

القدر أنقذ ميسي من اللعب في الدرجة الثانية

GMT 09:28 2016 الخميس ,18 شباط / فبراير

عرض فيلم "نساء صغيرات" في الإسكندرية
 
Egypt-Sports

All rights reserved 2024 Arabs Today Ltd.

All rights reserved 2024 Arabs Today Ltd.

egyptsports egyptsports egyptsports egyptsports
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon