توقيت القاهرة المحلي 13:53:48 آخر تحديث
  مصر اليوم -

ليس حلا

  مصر اليوم -

ليس حلا

محمد نبيه

المتابع الدقيق لأوضاع النادي الاهلي خلال القترة الاخيرة يؤكد ان النادي ككل يسير في اتجاه خاطئ وليس فريق كرة القدم وحده فالإدارة تتعامل بأسلوب سلبي مع الازمات والمشاكل التي يتعرض لها النادي سواء من ناحية ما يفعله الألتراس في المدرجات خلال المباريات الافريقية التي يخوضها النادي في البطولة الافريقية وهو ما جعل الفريق مثل الكعب الداير الذي يبحث عن ملعب في شتي انحاء الجمهورية لكي يخوض عليه مبارياته او تعاملها مع ازمات الفريق واسلوب الصفقات التي ابرمها النادي استعدادا للموسم الجديد .
بلا شك اشعر بالحزن شأني شأن كل مصري علي الخروج المهين للنادي الاهلي من دوري الابطال الافريقي وعي البطولة التي خرج منها النادي منذ اللقاء الاول في دوري المجموعات وهزيمته علي يد زيسكو ثم الهزيمة من اسيك في الاسكندرية والتعادل مع الوداد في برج العرب وبالتالي فالفريق خرج من الدور الاول للبطولة وليس في المباراة الاخيرة التي تعادل فيها مع زيسكو في السويس حيث ان صعود الفريق للدور قبل النهائي اصبح في يد غيره وهو ما لم نعتد عليه من النادي الأهلي.
اقدر حزن الجماهير الحمراء لخسارتها بطولتين في اقل من اسبوع واحد الاولي خسارة بطولة كأس مصر امام الزمالك الغريم التقليدي والثانية توديع البطولة الافريقية ولكن هل الحل في رحيل الهولندي مارتن يول كما تطالب الجماهير اعتقد ان هذا الحل لوحده ليس كافيا ففريق الكرة يحتاج لجراح ماهر يستطيع بمشرطه ان يتدخل في الخلايا التي اصابها المرض في الفريق واصبح العلاج وحده لا يكفي ولابد من بترها كي يستطيع الفريق النهوض فالنادي يحتاج لثورة شاملة سواء ادارية او فنية برحيل اللاعبين الذين لا يستحقون ارتداء الفانلة الحمراء والتعاقد مع لاعبين يعرفون ويدركون شعبية النادي ثم يبدأ النظر في اختيار جهاز فني جديد  لان تغيير المدير  بمفرده لن يكون مجديا في ظل استمرار بعض العناصر مع الفريق.

    

GMT 04:24 2019 السبت ,15 حزيران / يونيو

"الفار المكار"..

GMT 15:17 2019 الخميس ,23 أيار / مايو

إختيارات المنتخب بين الواقعية والمجاملة

GMT 00:27 2019 السبت ,11 أيار / مايو

تدخل الاتحاد التونسي في قرارات الكاف

GMT 01:56 2019 الجمعة ,10 أيار / مايو

كأس المدربين وليس كأس الأبطال..

GMT 15:27 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

تذاكر كأس الأمم !!

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ليس حلا ليس حلا



يتميَّز بطبقة شفّافة مُطرّزة وحواف مخملية

كورتني كوكس تُهدي فُستانًا ارتدته قبل 20 عامًا لابنتها كوكو

نيويورك ـ مادلين سعاده

GMT 03:24 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

"دولتشي آند غابانا" تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019
  مصر اليوم - دولتشي آند غابانا تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019

GMT 06:16 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة
  مصر اليوم - أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة

GMT 09:04 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية
  مصر اليوم - ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية

GMT 12:48 2019 الخميس ,10 كانون الثاني / يناير

تعرف على تاريخ مصر القديمة في مجال الأزياء والموضة

GMT 03:59 2018 الأحد ,28 كانون الثاني / يناير

تفاصيل جديدة في حادث الاعتداء على هشام جنينه

GMT 10:53 2018 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

العلماء يحذرون عشاق "شاي الأكياس" من المخاطر الصحية

GMT 15:26 2018 الجمعة ,12 كانون الثاني / يناير

ميلان يضع خُطة لإعادة تأهيل أندريا كونتي

GMT 09:19 2018 الثلاثاء ,02 كانون الثاني / يناير

وصول جثمان إبراهيم نافع إلى مطار القاهرة من الإمارات

GMT 08:13 2018 الإثنين ,01 كانون الثاني / يناير

التغذية غير الصحية كلمة السر في الشعور بالخمول

GMT 09:09 2017 الخميس ,28 كانون الأول / ديسمبر

طارق السيد ينصح مجلس إدارة الزمالك بالابتعاد عن الكرة

GMT 00:47 2017 الثلاثاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

أمن الإسماعيلية يرحب باستضافة المصري في الكونفدرالية

GMT 18:22 2017 السبت ,09 كانون الأول / ديسمبر

القدر أنقذ ميسي من اللعب في الدرجة الثانية

GMT 09:28 2016 الخميس ,18 شباط / فبراير

عرض فيلم "نساء صغيرات" في الإسكندرية
 
Egypt-Sports

All rights reserved 2024 Arabs Today Ltd.

All rights reserved 2024 Arabs Today Ltd.

egyptsports egyptsports egyptsports egyptsports
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon