توقيت القاهرة المحلي 13:53:48 آخر تحديث
  مصر اليوم -

عودة العاشق الأكبر

  مصر اليوم -

عودة العاشق الأكبر

محمود حرب

قالت العرب قديمًا: من تربى وكبر على شيء من المستحيل أن يتخلى عنه ولو وقف العالم أجمع أمامه. وهذا ما حدث مع رجل النصر الأول فصيل بن تركي فقد حاكّ قصة عشقه لكيانه منذُ الصغر في ذهن كُل نصراوي أصيل.

في ذات يوم اضطر إلى أن يتخلى عن أهم جزء في حياته كونه رئيس النصر بعد أن هاجموه بعضٌ من أعضاء الشرف فقرر أن يتخلى عن منصبه ليتسنى للآخرين أن يأخذوا فرصتهم ويفعلو بضعًا مما فعله.
 
وجاء ابن الكيان ليقول بأن النصر ليس مُلكًا لأحد فخرج وهوَ مكسور القلب وعيناه تفيضان من الدمع فتقدم اشباه الرجال ببعض البيانات عن الديون ليزعزوا البيت النصراوي ولكنه تصدى لهم.
وكان بن تركي أول من يُسدد جزءٌ من الديون التي شكلت عائقًا امام اعضاء الشرف فقُسمت الديون عليهم ليظهروا عجز الرئيس السابق ولكنه ألجمهم وسدد الجزء الذي قُسّم له وانسحب من دعائه للاستقالة.
مضت الأيام والنصر بِلا رئيس كالليل بلا قمر وانعقد اجتماع لأعضاء الشرف لتحديد الرئيس القادم لكنهم لم يجدوا شخصًا كفؤ ليتولى هذه المهم سوى فيصل بن تركي وها هو العاشق الذي تربى منذُ صباه على حُب النصر عاد ليُفيق الجواد من كبوته يعود ليُعانق المنصات، لقد عاد الرجل المناسب للمكان المناسب، ولن تجد رجُلًا أحق برئاسة النصر سوى فيصل بن تركي.

GMT 04:24 2019 السبت ,15 حزيران / يونيو

"الفار المكار"..

GMT 15:17 2019 الخميس ,23 أيار / مايو

إختيارات المنتخب بين الواقعية والمجاملة

GMT 00:27 2019 السبت ,11 أيار / مايو

تدخل الاتحاد التونسي في قرارات الكاف

GMT 01:56 2019 الجمعة ,10 أيار / مايو

كأس المدربين وليس كأس الأبطال..

GMT 15:27 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

تذاكر كأس الأمم !!

GMT 16:10 2019 الجمعة ,19 إبريل / نيسان

لماذا يكذب الزيات؟

GMT 16:17 2019 الخميس ,18 إبريل / نيسان

عشق مصر ...في عيون السعدي وأبوظبي الرياضية

GMT 15:12 2019 الأحد ,07 إبريل / نيسان

الوداد والأهلي و"دونور"

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عودة العاشق الأكبر عودة العاشق الأكبر



يتميَّز بطبقة شفّافة مُطرّزة وحواف مخملية

كورتني كوكس تُهدي فُستانًا ارتدته قبل 20 عامًا لابنتها كوكو

نيويورك ـ مادلين سعاده

GMT 03:24 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

"دولتشي آند غابانا" تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019
  مصر اليوم - دولتشي آند غابانا تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019

GMT 06:16 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة
  مصر اليوم - أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة

GMT 09:04 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية
  مصر اليوم - ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية

GMT 12:48 2019 الخميس ,10 كانون الثاني / يناير

تعرف على تاريخ مصر القديمة في مجال الأزياء والموضة

GMT 03:59 2018 الأحد ,28 كانون الثاني / يناير

تفاصيل جديدة في حادث الاعتداء على هشام جنينه

GMT 10:53 2018 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

العلماء يحذرون عشاق "شاي الأكياس" من المخاطر الصحية

GMT 15:26 2018 الجمعة ,12 كانون الثاني / يناير

ميلان يضع خُطة لإعادة تأهيل أندريا كونتي

GMT 09:19 2018 الثلاثاء ,02 كانون الثاني / يناير

وصول جثمان إبراهيم نافع إلى مطار القاهرة من الإمارات

GMT 08:13 2018 الإثنين ,01 كانون الثاني / يناير

التغذية غير الصحية كلمة السر في الشعور بالخمول

GMT 09:09 2017 الخميس ,28 كانون الأول / ديسمبر

طارق السيد ينصح مجلس إدارة الزمالك بالابتعاد عن الكرة

GMT 00:47 2017 الثلاثاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

أمن الإسماعيلية يرحب باستضافة المصري في الكونفدرالية

GMT 18:22 2017 السبت ,09 كانون الأول / ديسمبر

القدر أنقذ ميسي من اللعب في الدرجة الثانية

GMT 09:28 2016 الخميس ,18 شباط / فبراير

عرض فيلم "نساء صغيرات" في الإسكندرية
 
Egypt-Sports

All rights reserved 2024 Arabs Today Ltd.

All rights reserved 2024 Arabs Today Ltd.

egyptsports egyptsports egyptsports egyptsports
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon