بقلم / علي غيط
في البداية أبارك للمنتخب المصري الأول لكرة القدم على الفوز الهام الذي تحقق على منتخب الكنغو بهدفين مقابل هدف واحد في الجولة الأولى من التصفيات الأفريقية المؤهلة إلي بطولة كأس العالم .
وأرى أن التكاتف بين الجميع خلال المرحلة القادمة هو مفتاح الصعود إلي نهائيات كأس العالم لكرة القدم .
وأرى من وجهة نظري أنه في حالة فوز المنتخب على غانا في شهر نوفمبر المقبل فسيكون قد تم قطع شوط كبير للغاية من أجل الصعود لمنافسات كأس العالم في روسيا لعام 2018 .
وهنا لابد أن أطالب الجميع خلال الفترة القادمة بتذليل كل العقبات أمام المنتخب المصري الأول لكرة القدم .
والنقطة الثانية التي أريد الحديث عنها هي نغمه غريبه جدا مش عارف ليه ماشيه بيننا هذه الايام
لو ماردتش على حد فى التليفون لظروف قهريه
(يبقى الكرسى غيرك )
لو ما استجبتش لطلب شخصى لاحد لايحق له
(يبقى الكرسى غيرك )
لو ما هجمتش المجلس اللى انا معين فيه
(يبقى الكرسى غيرك)
لو مصمم ماتخسرش حد شخص بيهاجمه
(يبقى الكرسى غيرك)
لو ما عينتش مدرب معين للشله بتعته
(يبقى الكرسى غيرك )
لو غيرت فى المدربين والفرق
(يبقى الكرسى غيرك)
لو ابنك لا يستحق يكون فى أ ونزل ب
(يبقى الكرسى غيرك )
لما ابناء المدربين واقاربهم ينزلو ب
(يبقى الكرسى غيرك)
لو ماعينتكش مدرب او ادارى او اى شئ فى النادى
(يبقى الكرسى غيرك)
شوفوا بقه انا لم اتغير ولكن اعلمو ان لكل منصب
ومسؤليه يكون لها ابعاد وبواطن امور لايدركها البعيد عن المسؤليه ومن هنا يكون التعامل بحياديه وشفافيه وانا تربيت على العمل واقتحام المشاكل واتخاذ القرار الذى يكون فى صالح نادينا فقط
ارجو التماس العذر وتفهم الامور من الجميع
ولكم تحياتى .