توقيت القاهرة المحلي 13:53:48 آخر تحديث
  مصر اليوم -

تغريدات رمضانية (1)

  مصر اليوم -

تغريدات رمضانية 1

احمد المالكي

كل عام والقراء الأعزاء بخير ورمضان كريم على الجميع، سوف أواصل هذا العام كتابة التغريدات الرمضانية استكمالا لفكرة التغريدات التي كنت اكتبها العام الماضي ولن تشمل موضوع واحد لكنها سوف تكون صغيرة ومختصرة.

-البدايه من خبر قرأته عن الأمير محمد بن سلمان ولي ولي العهد السعودي والذي سوف يسافر إلى واشنطن منتصف هذا الشهر في الفتره من 14 – 16 حزيران/يونيو الجاري وسوف يقابل الرئيس الأميركي أوباما بالإضافة إلى مقابلته وزير الخارجيه الأميركي جون كيري والذي سوف يزور السعوديه 8 حزيران/يونيو الجاري، لكن ما هي أسباب زيارة الأمير محمد بن سلمان إلى الولايات المتحدة الأميركية؟ هل هي لمناقشة قضايا المنطقه فقط أم أنها زيارة تاْتي في إطار البحث الأميركي عن شخصية قوية وشخصية لديها رؤيه مثل محمد بن سلمان صاحب رؤية 2030م في المملكة والتي سوف تنهي الادمان النفطي والدخول بالمملكة العربية السعودية إلى عصر جديد من الاستثمارات المختلفة؟

 والامير محمد بن سلمان الملقب بالاصلاحي الجديد قد يكون الرجل الذي تبحث عنه الولايات المتحده الأميركية لقيادة السعوديه في المستقبل.

-القضيه الفلسطينيه تعود إلى الساحة الدولية من جديد مرة أخرى بعد المبادرة الفرنسية ولقاءات عقدت في باريس بمشاركة أكثر من 20 دولة ، والجامعة العربية وسط غياب طرفي الصراع ورفض إسرائيلي للمبادرة الفرنسية والاصرار على لقاء مباشر بين نتانياهو والرئيس الفلسطيني محمود عباس أبو مازن دون شروط مسبقه وهذا ما يرفضه الطرف الفلسطيني والسؤال بعد تصريحات وزير الخارجية السعودي عادل الجبير حول رفضه اجراء أي تعديل على المبادرة العربية للسلام التي طرحت في القمة العربية في بيروت عام 2002م وأيضا تاْكيد الدكتور نبيل العربي الأمين العام لجامعة الدول العربية على ذلك هل تظل المفاوضات بين طرفي الصراع الفلسطيني والاسرائيلي مجمدة ؟ ام أنها سوف تشهد انفراجة قريبة بعد مبادرة الرئيس عبدالفتاح السيسي وترحيب الجانب الفلسطيني والجانب الاسرائيلي بالمبادرة؟

-تسريب امتحانات الثانويه العامه ياْتي في اطار سلسلة الهزائم التي تتعرض لها حكومة المهندس شريف اسماعيل فهي حكومة مهزومة في كل شيء لم تستطع أن تواجه مشاكل ارتفاع الاسعار والقضايا الحيوية التي تمس المواطن المصري بشكل مباشر وجاءت امتحانات الثانوية العامة لتؤكد على فشل هذه الحكومة، لكن يظل المهندس خالد عبدالعزيز وزير الشباب والرياضة هو الوزير الذي له انجازات ملموسه على الأرض.

-قراْت خبر حول منع استيراد فانوس رمضان هذا العام من الصين وتواجد كبير لفوانيس مكتوب عليها صنع في مصر وتشهد اقبالا من الناس وهذا شيء جيد نتمني من الله ان تكون كل المنتجات الموجودة في الاسواق مكتوب عليها صنع في مصر حتي نستطيع توفير العمله الصعبه باستمرار والذي أدى عدم تواجدها إلى ارتفاع اسعار جنوني لكل شيء في مصر.

-وصل عدد سكان مصر إلى 91 مليون نسمه بزياده مليون نسمه في 6 شهور صحيح ان هذا العدد كبير لكن يمكن استغلاله وتحويله إلى طاقه إيجابية اذا تم تشجيعه على ثقافة العمل بالاضافة إلى الاهتمام بتدريبه وتطويره حتى يصبح قوة منتجة مع الأخذ في الاعتبار العمل بثقافة تنظيم النسل.

-اكثر من 60 مسلسلا سوف يتم عرضه هذا الشهر على الفضائيات المختلفة لكن مازالت المسلسلات تعيش في أدوار البلطجه والمخدرات والعري دون وجود قصه واقعية او تقديم شيئا مفيدا للمجتمع.

-اللوك الذي يظهر فيه الفنان محمد رمضان يعطي انطباع أنه مستمر في نفس الادوار التي قدمها قبل ذلك لكن حتى لا نحكم على المسلسل سوف ننتظر عرض على الاقل 5 حلقات ونحكم على المسلسل لكن اغنية تتر المسلسل قد تعطي حكم مسبق خصوصا إن الأغنية تقول إن الفقير والضعيف مالوش مكان في الدنيا وكاْنها تريد أن تقول ان البلطجه هي الحل.

- مسلسل "الكيف" للفنان احمد رزق والفنان باسم سمره لم تعجبني أغنية التتر الذي يغنيه الفنان بهاء سلطان وتقول كلماته الخير قل سوقه الله يرحم ايام الفضيله لكن لن نحكم علي المسلسل الان من أغنية التتر.

-بداية الفنان احمد صلاح السعدني والفنانة مي عزالدين في مسلسل "وعد" غير مبشرة خصوصا أن المسلسل بدأ بمشهد داخل كازينو في تايلاند بالإضافة إلى الرقص ومطاردة الفنان احمد صلاح السعدني للفنانه مي عزالدين طوال الحلقه الاولى دون جديد آخر.

-مسلسل "يونس ولد فضة" بدايه جيده تدل على أن هناك مسلسلا جيدا بدأ من الحلقة الأولى بالاضافه إلى أداء جيد للفنانة سوسن بدر والفنان عبدالعزيز مخيون والأطفال الذين شاركوا في الحلقه الأولى خصوصا الطفل الذي قام بدور ابراهيم والذي سوف يلعب دور يونس ولد فضة.

GMT 21:23 2019 السبت ,08 حزيران / يونيو

الثانوية الكابوسية.. الموت قلقا

GMT 19:57 2019 السبت ,05 كانون الثاني / يناير

نهوض سوريا تهديد لإسرائيل

GMT 19:55 2019 السبت ,05 كانون الثاني / يناير

تسارع استعادة السيطرة السورية على شرق الفرات ؟

GMT 19:52 2019 السبت ,05 كانون الثاني / يناير

سورية والعائدون إليها

GMT 19:50 2019 السبت ,05 كانون الثاني / يناير

لبنان عكس الطائف بين ثلاثة مفاهيم خطيرة... وتشوّهين

GMT 22:32 2018 الأربعاء ,19 كانون الأول / ديسمبر

الحوثيين... ذلك الإعصار المدمر

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تغريدات رمضانية 1 تغريدات رمضانية 1



يتميَّز بطبقة شفّافة مُطرّزة وحواف مخملية

كورتني كوكس تُهدي فُستانًا ارتدته قبل 20 عامًا لابنتها كوكو

نيويورك ـ مادلين سعاده

GMT 03:24 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

"دولتشي آند غابانا" تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019
  مصر اليوم - دولتشي آند غابانا تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019

GMT 06:16 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة
  مصر اليوم - أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة

GMT 09:04 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية
  مصر اليوم - ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية

GMT 12:48 2019 الخميس ,10 كانون الثاني / يناير

تعرف على تاريخ مصر القديمة في مجال الأزياء والموضة

GMT 03:59 2018 الأحد ,28 كانون الثاني / يناير

تفاصيل جديدة في حادث الاعتداء على هشام جنينه

GMT 10:53 2018 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

العلماء يحذرون عشاق "شاي الأكياس" من المخاطر الصحية

GMT 15:26 2018 الجمعة ,12 كانون الثاني / يناير

ميلان يضع خُطة لإعادة تأهيل أندريا كونتي

GMT 09:19 2018 الثلاثاء ,02 كانون الثاني / يناير

وصول جثمان إبراهيم نافع إلى مطار القاهرة من الإمارات

GMT 08:13 2018 الإثنين ,01 كانون الثاني / يناير

التغذية غير الصحية كلمة السر في الشعور بالخمول

GMT 09:09 2017 الخميس ,28 كانون الأول / ديسمبر

طارق السيد ينصح مجلس إدارة الزمالك بالابتعاد عن الكرة

GMT 00:47 2017 الثلاثاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

أمن الإسماعيلية يرحب باستضافة المصري في الكونفدرالية

GMT 18:22 2017 السبت ,09 كانون الأول / ديسمبر

القدر أنقذ ميسي من اللعب في الدرجة الثانية

GMT 09:28 2016 الخميس ,18 شباط / فبراير

عرض فيلم "نساء صغيرات" في الإسكندرية
 
Egypt-Sports

All rights reserved 2024 Arabs Today Ltd.

All rights reserved 2024 Arabs Today Ltd.

egyptsports egyptsports egyptsports egyptsports
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon