صدر عدد مزدوج من مجلة "فصول" التي تصدر عن الهيئة المصرية العامة للكتاب، يفتتح بقصيدة "بهية"، التي كتبها أحمد فؤاد نجم في معتقل القناطر عام 1969، أما النص الاستهلالي، فتضمن ثلاث مقالات، الأول جاء تحت عنوان :"القرآن إعجاز أم إبلاس؟ في البحث عن أصل اللغات" لمنذر العياشي، والثاني حول "مقدمة في فقه اللغة العربية لخليل كلفت، والثالث "رواية جديدة، سينما جديدة" لسلمى مبارك. وملف العدد عنوانه "شواغل التراث والحداثة"، أما "المختار"، فيتضمن مقالات "نمط صعب ونمط مخيف" لمحمود محمد شاكر، و"لماذا أنا ملحد؟" لإسماعيل أدهم، و"لماذا هو ملحد" لمحمد فريد وجدي، و"شاعر تكدير الأمن العام" لصلاح عيسى. وفي "مدارات أخرى" نقرأ "تراث الفوتوغرافيا في الشرق الأوسط بين الليبرالية الجديدة وإعادة الإنتاج الرقمي" للوسي رايزوفا، ترجمة وليد سليم، و"قراءة في الأدبيات المعرفية" لطارق النعمان، و"الالتفات" لجوناثان كلر، ترجمة خيري دومة، و"بين المصطلح والمفهوم" لعلي بختي، و"أثر الفلسفة الحديثة في اللغة والأدب" لصلاح مصيلحي. وفي "تجارب نقدية"، نقرأ "المقاومة بالكتابة.. رواية آسيا جبار ما أوسع السجن" لجويس لازاروس، ترجمة رنا أبو النور، و"المصيدة والفرائس.. قراءة في زقاق المدق"، لرئيس تحرير المجلة محمد بدوي. وفي باب "الواقع الأدبي"، مقال "الرحلة إلى الشرق في روايات علاء الديب"، لجودة عبد النبي جودة، و"فضح تناقضات السلطة في نساء البساتين"، لممدوح فراج النابي، و"التجريب في المسرح: الوهم المزدوج" لعبد الوهاب عبد الرحمن، و"إشكالية التراث بين حسن حنفي وعابد الجابري"، عرض إكرامي فتحي، و"عبد الغفار مكاوي وداعا" ليوسف الشاروني، و"رسول داغستان إلى العالم والشعر" لأمجد محمد سعيد، و"شعرية الضمير" لرضا عطية.